تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[احمد العثيمين]ــــــــ[26 - 08 - 08, 11:36 ص]ـ

- أسماء رضي الله عنها كانت تعيش حالة نفسية صعبة جداً وذلك بقولها:فكأنما أعتقني،ومع ذلك لم تكن تؤذي زوجها أن يأتي لها بخادم لعلمها بفقره.

- حتى أرسل أبوبكر إلي بخادم: الظاهر أن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أبا بكر رضي الله عنه بما حدث وفي هذا ينبغي للصاحب ذكر ما جرى لأهل صاحبه أو أن يشفع لهم عند صاحبه لما يرى مابهم من بأس.

- لم ينسى النبي صلى الله عليه وسلم خدمة أسماء له يوم أن كان في الغار فأراد أن يرد الجميل لها لما أراد أن يردفها وقد رد الجميل لما شفع لها عند أبي بكر.

-أسماء كانت تسوس الفرس وتسوس زوجها وذلك لما قالت لزوجها: وذكرت غيرتك.فعرفت ما يرضي زوجها وما يغضبه.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير