تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

أَيُّ كِتَابٍ سَتَقْرَأُ مَعَ زَوْجِكَ وَ أَبْنَائِكَ فِي رَمَضَانَ هَذَا (1429)

ـ[محمّد محمّد الزّواوي]ــــــــ[27 - 08 - 08, 05:54 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الحَمْدُ للهِ وَ الصَّلاَةُ وَ السَّلاَمُ عَلَى رَسُولِ اللهِ وَ عَلَى آلِهِ وَ صَحْبِهِ وَ مَنْ اهْتَدَى بِهُدَاهُ، أَمَّا بَعْدُ:

أَرْجُو الإِفَادَةَ وَ الإِثْرَاءَ وَ التَّنَبُّهَ إِلَى أَنَّ المَقْصُودَ مَا زَادَ عَلَى كِتَابِ اللهِ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى

وَ إِنْ كَانَ مَا رَأَيْتُمُوهُ الأَصْلَحُ وَ وُجِدَتْ لَهُ وَصْلاَتٌ عَلَى الشَّبَكَةِ لِلْتَّحْمِيْلِ فَحَبَّذَا نَسْخُهَا.

.

ـ[صخر]ــــــــ[27 - 08 - 08, 06:49 م]ـ

ارجوا ان تطرح علي هذا السؤال بعد سنتين أو ثلاث (ابتسامة)

ـ[إسماعيل سعد]ــــــــ[28 - 08 - 08, 01:01 ص]ـ

سؤال صعب ومهم جداً ومغفول عنه!

ليكن مثلاً كتاب الصيام من فقه السنة للشيخ سيد سابق رحمه الله.

ـ[محمّد محمّد الزّواوي]ــــــــ[28 - 08 - 08, 03:40 م]ـ

أَمَّا أَهْلُ بَيْتِي فَقَد اقْتَرَحُوا عَلَيَّ كَتَابَ أَرْكَانِ الإِيْمَانِ لابْنِ عُثَيْمِيْن - رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى -

أَخِي صَخْر، أَحْتَسِبُ الأَجْرَ بِتَحْفِيْزِي لِزَوَاجِكَ مِنْ خِلاَلِ عُنْوَانِ مَوْضُوعِي (إِبْتِسَامَةٌ)

أَخِي إِسْمَاعِيل أَلاَ تَرَى بِأَنَّ كِتَابَ الصِّيَامِ مَوْضُوعٌ عِلْمِيٌّ صَرْفٌ.

بَدَا لِي عَبْرَ السِّنِيْنِ بِأَنَّ طَالِبَ العِلْمِ لاَ بُدَّ وَ أَنْ يَجْعَلَ لِعِلْمِهِ نَصِيْبًا مِنَ الرُّوحَانِيَّةِ وَ الرِّقَّةِ وَ الإِحْيَاءِ لِلْعِبْرَةِ وَ تَنْشِيْطِهَا. (مُجَرَّدُ رَأْيٍ).

ـ[وليد النجدي]ــــــــ[28 - 08 - 08, 03:57 م]ـ

كتاب لطائف المعارف (باب صيام آخر شعبان واستقبال رمضان) - للحافظ ابن رجب

لعله من أنفس ما يكون في هذا الباب لا سيما في آيامنا هذه -قبل حلول شهر رمضان- , والله الموفق.

ـ[إسماعيل سعد]ــــــــ[29 - 08 - 08, 07:40 م]ـ

جزاكم الله خيرا أخي الزواوي

ـ[أنس الشهري]ــــــــ[30 - 08 - 08, 03:30 ص]ـ

أمّا أنا فسأقرأ مع عائلتي الصغيرة:كتاب الله-تعالى- إن شاء الله

ـ[محمّد محمّد الزّواوي]ــــــــ[30 - 08 - 08, 03:36 م]ـ

باركَ اللهُ فِيْكَ أَخَانَا إِسْمَاعِيْل.

لاَ صَغِيْرَ مَعَ كِتَابِ اللهِ أَخَانَا أَنَس (إِبْتِسَامَةٌ)، أَسْأَلُ اللهَ أَنْ يُبَارِكََ فِي عَائِلَتِكَ وَ يُنْبِتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير