ـ[المسيطير]ــــــــ[28 - 08 - 08, 06:22 م]ـ
الإخوة الأكارم /
وليد النجدي
عبدالله العلي
أباعبدالرحمن المكي التميمي
أشكر لكم تفضلكم بالمرور، والتعليق، والإضافة، والإفادة، والدعاء ... فجزاكم الله خير الجزاء.
وليت الأفاضل الذين حضروا المحاضرة أو استمعوا إليها ... أن يتحفونا بما عندهم.
فالمقصد الإفادة ... ومراجعة النفس.
ـ[المسيطير]ــــــــ[28 - 08 - 08, 06:35 م]ـ
أيضا من الفوائد:
16 - الرسول صلى الله عليه وسلم كان يقوم الليل ... حتى تتفطر قدماه ... وهذا في غير رمضان ...
فمن منّا فعل ذلك ... ولو مرة واحدة في حياته؟!.
بل بعضنا ... لا يوتر أصلا؟!!.
17 - الشيخ محمد المنصور (أو صالح - الشك مني) يقوم كل ليلة (3) ساعات ... فقام مرة متأخرا ... قبل الفجر بـ (ساعة) ... فقال: اللهم أجرني في مصيبتي واخلفني خيرا منها!!.
وبعضنا لو قام قبل الفجر بنصف ساعة ... لأعجب بنفسه ... (أو كلمة نحوها).
ثم ذكر - وفقه الله - قصة طالب العلم الذي قام مع الأذان الأول ... في المسجد النبوي ... فخرج ... ظنا منه أنه الأذان الثاني ... يقول: فخرجت فلم أجد إلا القليل من الناس ... فتعجبت ... ثم انتظرت الإقامة ... فتأخر الإمام ... ومن حولي ما بين مصلٍ وداعٍ وقارئ للقرآن ... وصاحبنا لم يعرف أنه في آخر الليل.
يقول الشيخ خالد وفقه الله: انظروا ... طالب علم .. ويحضر الدكتوراة في الجامعة ... ومع هذا ... هذه حاله ... !!.
18 - الشيخ محمد بن قاسم رحمه الله عُرف عنه قيام الليل ... قال عنه ابنه الشيخ عبدالملك: أنه قرأ كتابا عن قيام الليل وعمره (17) سنة ... فما ترك قيام الليل من ذلك الحين!.
وحج رحمه الله أكثر من (50) حجة متوالية ... هذا غير المفرقة.
19 - نشاط الشباب وقوّته ... لا تسعف صاحبها ... إذا كان القلب خاويا!!.
20 - سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله تعالى حج (52) حجة ... ولم يترك الحج إلى عام 1418هـ ... وتوفي رحمه الله 1419هـ.
21 - يحج في مخيم ابن باز رحمه الله ما يقارب 800 حاج ... وإذا قال من حوله له عن الزحام وكثرة الناس .. قال: اصبروا ... كلها أياما معدودة ...
22 - يغدّي سماحة الشيخ ابن باز رحمه الله في بيته في مكة يوميا من 300 - 400 شخص ... بمعدل من 40 - 50 صحن!!.
هل يفعل مثل هذا أحد؟! .... يوميا!!.
يتبع ... (حالنا مع القرآن) ... بإذن الله.
ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[28 - 08 - 08, 06:48 م]ـ
جزيت خيرا شيخنا الحبيب
ولعل أحد الإخوة يدلنا على مكانها صوتيا أو يرفعها إن كانت لديه
ـ[ابو صلاح السلفي]ــــــــ[28 - 08 - 08, 08:24 م]ـ
جزاك الله خيرا أخي المسيطر على هذه الدرر.
و لقد حضرت المحاضرة , و كنت أقول في نفسي و أنا قادم. كم ياترى عدد الحضور؟ الليلة ليلة خميس, و الوقت وقت إجازة. لكن فُوجئت بالعدد الكثير و الذي قد ملاْ نصف المسجد, و ما أُرجع ذلك و الله أعلم إلا أن الله قد وضع القبول لهذا الشيخ. فالمتابع لدروسه و محاضراته يجد عليها سمات الإخلاص أحسبه كذلك و لا أزكيه على الله.
و للفائدة فإن للشيخ حفظه الله شريط بعنوان: عبادة السلف. فجلُّ ما ذكر في هذه المحاضره مقتيسٌ منه. و كنت اسمعه و أنا قادم إلى المحاضره.
و المحاضرة قيمه و لها أثرٌ عجيب في النفس.
أعجبني اعتذار الشيخ في نهاية المحاضره بقوله (أعتذر إليكم من التقدم بين أيدكم, و الوقوف في هذا الموقف في بلد تزخر بالعلم و العلماء , و لطالما أعتذرت عن ذلك و لكن قدر الله) ففي هذه الكلمات تلحظ تواضع الشيخ حفظه الله.
فهنيئاً لكم يا أهل الدمام بهذا الشيخ.
حفظ الله الشيخ خالد السبت و رفعه درجته و كتب خطواته و بارك في علمه و عمله, و جزى الله القائمين على سلسلة بين يدر رمضان.
ـ[أبو عبدالله المحتسب]ــــــــ[28 - 08 - 08, 08:35 م]ـ
وأثنِّي على ما ذكرهُ أخي الكريم/ المسيطير أعلاه فأقول: هذه المحاضرة البديعة التي ألقاها الشيخ خالد السبت -أيده الله- من أجملِ ما حضرتُ في حياتي والله، بلْ كما ذكر الإخوان في الجامع-أثابهم الله-أن هذه المحاضرة من أميزِ ما ألقيَ في الجامع على امتدادِ نشاطاته، وأحسبُ أنَّ الشيخَ خالداً في هذا الزمن (عمْلةٌ نادرة).
شكراً للشيخ الفاضل: عبدالمحسن العسكر على إتحافهِ الرياضَ وأهلهُ بالشيخ، ومن معهُ من العاملين.
ونسألُ الله أن تكونَ هذه المحاضرة فاتحةً لمحاضراتٍ أُخَرَ للشيخ في هذا الجامع وغيره.
*الشيخ الذي شككتَ في اسمه أخي المسيطير هو الشيخ (محمد الصالح المنصور-رحمه الله-).
ـ[أبومحمد والبراء]ــــــــ[28 - 08 - 08, 08:49 م]ـ
بارك الله فيك أبا محمد عل هذه الفوائد
وهنيئا لكم بوجود الشيخ خالد السبت بينكم حفظه الله وسدده وجعله مباركا أينما كان
ـ[محمد براء]ــــــــ[28 - 08 - 08, 09:29 م]ـ
أين أجد المحاضرة؟
¥