ـ[صالح بن علي]ــــــــ[01 - 09 - 08, 01:09 ص]ـ
ما الذي جاء بهذه المشاركة في القسم العربي
ـ[أم صفية وفريدة]ــــــــ[01 - 09 - 08, 11:32 ص]ـ
ما الذي جاء بهذه المشاركة في القسم العربي
لا بأس يا أخي
يبدو أن هذا الأخ غير عربي وأراد أن يهنئنا بشهر رمضان المبارك فلا تردوه ....
سأحاول ترجمة النص:-
للحصول على الإستفادة القصوى في رمضان
شهر رمضان المبارك يعطينا الفرصة لتحصيل الحسنات والبركات، وهو أيضًا فرصة ممتازة لنا لتنقية أنفسنا من الذنوب.
الروح العامة لرمضان تشجعنا لنعيش حياة أفضل ونحسن من أنفسنا.
النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - ينبئنا أنه عندما يأتي رمضان تفتح أبواب السماء وتغلق أبواب الجحيم وتصفد الشياطين كما جاء في صحيح مسلم.
قلة الإغواء بتأثير الصوم وبتأثير الجو العام لرمضان تعطينا فرصة أفضل لنري الله أعمالنا الصالحة لذا يجب أن نبذل كل مابوسعنا لتزيد فرصتنا.
جدد علاقتك بالقرءان
لكي نزيد من صحة عقولنا ويبارك لنا الله فيها علينا أن نكرس وقتًا أكثر لقراءة القرءان.
ولايجب أن نقرأه يوميًا فقط بل يجب أن نتأمل ونتدبر أحكامه ومعانيه وتعليماته لأن القرءان هو خطاب مباشر من الله لنا وهو بلسم قلوبنا وشفاء لما في الصدور.
لذا نحتاج إلى قراءة القرءان بإخلاص وتركيز لنتأمل معانيه بجدية، وقد خاب من قرأ القرءان بغير تدبر لأنه يحرم نفسه الإستفادة.
يقول الله تعالى "أولم ينظروا في ملكوت السموات والأرض وما خلق الله من شيء وأن عسى أن يكون قد اقترب أجلهم فبأي حديث بعده يؤمنون" الأعراف 185
ويقول تعالى "تلك ءايات الله نتلوها عليك بالحق فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون" الجاثية 6
تجنب السلوكيات عديمة الفائدة
أثناء هذا الشهر الكريم يجب أن نتجنب السلوكيات التي قد تخفض من فرصتنا في الفوز مثل الإسراف والانشغال بالأعمال الدنيوية.
كن كريمًا جوادًا
الطريقة الأخرى لتطوير أنفسنا في رمضان هي التغلب على الروح الأنانية وزرع الكرم في أنفسنا أو بعبارة أخرى يجب أن نكثر من الصدقات.
ابن عباس 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - يخبرنا أن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - كان أجود من الريح المرسلة لكنه كان أكثر جودًا وكرمًا في رمضان.
كن صبورًا وحسن من سلوكك
إن زراعة حسن السلوك في أنفسنا يجب أن تكون لها الأولوية فحسن السلوك هو أفضل رفيق للشخص الصائم، وللأسف فإن الكثير من الناس يتجردون من السلوكيات الطيبة عندما يكونون جياع فيصبحون سريعو الغضب ويهاجمون الناس بألسنتهم التي عادة ماتكون غير مشغولة بذكر الله.
إن الصيام قد فُرض لتعويد الناس الصبر حتى أن الصوم يدعى بـ (الصبر) فيقول تعالى "واستعينوا بالصبر والصلاة" البقرة 45
وقد فسر بعض العلماء الصبر في الآية بأنه الصوم
لذا فرمضان هو شهر الصبر وجائزة الصبر هي الجنة
يقول تعالى " قل ياعباد الذين ءامنوا اتقو ربكم، للذين أحسنوا في هذه الدنيا حسنة وأرض الله واسعة، إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب" الزمر 10
وفقنا الله إلى مايحبه ويرضاه.
ـ[صالح بن علي]ــــــــ[02 - 09 - 08, 01:05 ص]ـ
إنه يتكلم العربية انظر لمشاركاته الأخرى