ـ[السمنودي]ــــــــ[28 - 03 - 06, 12:38 ص]ـ
أخى فى الله القائل بأنه لم يستفد من هذا أقرب الناس إليه كذبت ورب محمد ولعلك تعنى ما ينشره هؤلاء السفهاء المكفرون عن المشايخ الفضلاء تلامذة الألبانى الحلبى والهلالى ومشهور وكان الأولى بإخوانى أن يتأكدوا من المشايخ لأن الطعن فيهم طعن فى الألبانى فهم خواص تلامذته والذى يكتب هذا الكلام هم أتباع شقره الذى يقول عن الشيخ الألبانى بأنه مرجئ واعرفوا ما يريد هؤلاء من الدعوة السلفية والقضاء عليها
تم إيقاف العضو لتطاوله على من يخالفه بأنه سفيه وتكفيري
تم إيقافه من قبل ## المشرف ##
ـ[أبو هجير البيضاوي]ــــــــ[28 - 03 - 06, 01:19 ص]ـ
يا سمنودي،بالله عليك هل اللجنة الدائمة التي أفتت بتحريم طباعة كتب الحلبي ومنعت تداولها ونصت صراحة أنها تنصر مذهب المرجئة،استقت أفكارها من التكفييرين.
يا سمنودي أقرأت رسالة الشيخ المحدث طارق عوض الله وهو يشتكي الحلبي للشيخ بكر،وكيف سطى على كتابه في الرد على سعيد ممدوح دون أن ينسب الفضل لأهله.
يا سمنودي:أطالعت رسالة الحلبي الموجهة للنساء،وقارنتها برسالة عبد الرحمالن عبد الخالق،
فهي ورب محمد سطو مجرد.
وأنصحك غير ملزم بقراءة الفارق بين المحقق والسارق لعبد العزيز بن فيصل الراجحي،فليس بعدها بيان في كشف الحلبي علي وسرقاته العلمية،وهو موجود على الشبكة.
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[29 - 07 - 10, 01:40 م]ـ
أولاً:
هؤلاء ليسوا تلامذة للشيخ الألباني رحمه الله.
واقرأ هذا السؤال والجواب مع الشيخ الألباني رحمه الله نفسه:
السائل: هل للشيخ تلاميذ؟
الشيخ الألباني: لي تلاميذ على هذه الطريقة (1)
السائل: على الطريقة الأخرى، اللي هي مباشرةً.
الشيخ الألباني: لا ما عنّدي.
السائل: بالمرة ما فيه؟!
الشيخ الألباني: هنا ما فيه، بالشام (كان) فيه.
السائل: جزاك الله خير الجزاء.
الشيخ الألباني: وإياك.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
(1) أي الطريقة الغير مباشرة كالأخذ من الأشرطة والكتب كما بين الشيخ قبل ذلك.
سلسلة الهدى والنور، شريط رقم 174، نهاية الشريط ..
http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=10740&scholar_id=47&series_id=466
منقول عن الأخ "راية التوحيد "
http://static2.alsaha.com/users/237023375/entries/131429
ثانياً:
أهل العلم والفضل لا يفعلون هذا:
قال النووي – رحمه الله -:
ومن النصيحة: أن تضاف الفائدة التي تُستغرب إلى قائلها، فمن فعل ذلك بورك له في علمه وحاله، ومن أوهم ذلك وأوهم فيما يأخذه من كلام غيره أنه له: فهو جدير أن لا ينتفع بعلمه، ولا يبارك له في حال، ولم يزل أهل العلم والفضل على إضافة الفوائد إلى قائلها، نسأل الله تعالى التوفيق لذلك دائماً.
" بستان العارفين " (ص 4).
والله المستعان