تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[فيسمعها مسترق السمع، ومسترق السمع هكذا بعضه فوق بعض.]

ـ[زكرياء توناني]ــــــــ[08 - 09 - 08, 03:02 م]ـ

جاء في حديث أبي هريرة في الصحيح: "إذا قضى الله الأمر في السماء ضربت الملائكة بأجنحتها خضعانا لقوله ...................... " وفيه: " فيسمعها مسترق السمع، ومسترق السمع هكذا بعضه فوق بعض - وصفه سفيان بكفه فحرفها وبدد بين أصابعه - ".

هل يمكن لأحد من الإخوة ممن تلقى شرح هذا الحديث عن أهل العلم أن يصفها لنا، ويصور لنا هذه كيفية؟

وجزاكم الله خيرا

ـ[عبد الرشيد الهلالي]ــــــــ[08 - 09 - 08, 04:04 م]ـ

حرف كفه أي جعل حرف كفه الى جهة الارض بحيث يصبح ظهر كفه مقابلا لمن يحدث وراحته الى جهة نفسه. وبدد أصابعه أي فرقها إشارة إلى أن مسترقي السمع ليسوا في مرتبة واحدة،إنما هي مقاعد متفاوتة في القرب والبعد فأعلاهم مقعدا هو الذي يخطف الخطفة فيرمي بها الى الذي يليه ويرمي بها ذاك الى الذي يليه حت تبلغ ولي الكاهن فيقرها في أذن وليه. وقد يدرك الشهاب أولهم أو من بعده فيحرقه والله يفعل ما يشاء ويختار. والعلم عند الله تعالى

ـ[زكرياء توناني]ــــــــ[08 - 09 - 08, 05:40 م]ـ

هكذا فهمتُها؛ لكن فهمها أحد الإخوة بطريقة أخرى.

وكأن الشيخ عبد الرزاق العباد ذكر نحوًا من التشبيك .. فالله أعلم.

ـ[زكرياء توناني]ــــــــ[10 - 09 - 08, 02:30 م]ـ

للرفع

ـ[زكرياء توناني]ــــــــ[20 - 09 - 08, 05:32 م]ـ

للرفع

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير