[أسئلة متعلقة بمرضى الفشل الكلوي حول عبادتهم وكيفيتها .. ؟]
ـ[أبو إبراهيم الأثري]ــــــــ[11 - 09 - 08, 09:46 م]ـ
السلام عليكم ورحمةالله وبركاته
أما بعد أنقل لكم بعض استفسارات أخ لي أبتلاه الله بمرض الفشل الكلوي وقد رأيت أن أضعها لكم لعلكم تعينهوه على فقه عبادته:
السؤال الأول: هل له الصلاة في البيت خصوصا عند التعب وزيادتة المشقة (يشهد الله أن الرجل حريص على صلاة الجماعة ويتقطع كمدا اذا صلى في البيت ولاكن ماباليد حيلة فالتعب والأرهاق يأخذان كل قوته وطاقته) مع العلم أنه اذا أحس ولو بشيء من العافيه هرع الى المسجد حين الآذان ويسابق الأصحاء على الصف الأول ومع ذلك يحس بالجهد والأعياء ولاكنه يصبر فهل فعله صحيح بالصلاة بالمنزل عند زيادة الجهد والمشقة.
السؤال الثاني: هل له الصلاة جالساً خصوصا وأنه يعلني من مشاكل في العضام "هشاشة عظام " فإذا سجد أو أطال القيام يتعب أيما تعب وتؤلمه قدميه بشدة وساقيه أو يحس بدوخة شديدة والسجود والركوع يزيدانها (هذه الحالة بعد الغسيل وتستمر لعدة ساعات).
السؤال الثالث: وقت الغسيل هل يصلي على حاله أم يجمع الصلاتين المغرب والعشاء في وقت الأخيرة خصوصا انه يبدأ الغسيل الساعة السادسة وينتهي الحادية عشر ليلا والسرير على غير القبلة وقد لايكون على طهارة وقت الغسيل وقد حاول مليا أن يغير وقت الغسيل فلم يفلح
فهل يصلي على حاله أم يجمع الصلاتين بعد الغسيل.
السؤال الرابع: دأئما مايُحدث وباستمرار فهل اذا توضا يعيد وضوءه أذا أحدث.
السؤال الخامس: الرجل قد يقصر في حقوقه تجاه والديه وزوجته وإخوانه وعمله نتيجة التعب والمشقة مع أنه يبذل الوسع في اتمامها فهل عليه أثم وحرج.
السؤال السادس: في المستشفى الذي يغسل فيه يكثر تواجد النساء من ممرضات وطبيبات وأخصائيات تغدية وأخصائيات اجتماعية وعاملات ولا حول ولاقوة الابالله فهل عليه حرج بالتعامل معهم خصوصا عند القاء السلام والسؤال عن الحال منهم وليس منه فير د باقتضاب دون استرسال معهم و الممرضة هي التي تخدمه بأكله وشربه وتباشر اليد لقيالس الضغط ووضع الأبر وتنضيف الجرح وغير ذالك من الخدمات فها فعله صحيح وماذا عليه ان يفعل.
ملاحضة مهمة: هذه أسئلةمحددة وتحتاج أجوبة محددة فالرجاء عدم وضع النقولات والبحوث المطولة التي تشتت السائل.
ـ[أبو إبراهيم الأثري]ــــــــ[12 - 09 - 08, 06:45 م]ـ
ألا من مجيب
ـ[أبو إبراهيم الأثري]ــــــــ[13 - 09 - 08, 01:43 م]ـ
السلام عليكم ورحمةالله وبركاته ,ر
أما بعد أنقل لكم بعض استفسارات أخ لي أبتلاه الله بمرض الفشل الكلوي وقد رأيت أن أضعها لكم لعلكم تعينهوه على فقه عبادته:
السؤال الأول: هل له الصلاة في البيت خصوصا عند التعب وزيادتة المشقة (يشهد الله أن الرجل حريص على صلاة الجماعة ويتقطع كمدا اذا صلى في البيت ولاكن ماباليد حيلة فالتعب والأرهاق يأخذان كل قوته وطاقته) مع العلم أنه اذا أحس ولو بشيء من العافيه هرع الى المسجد حين الآذان ويسابق الأصحاء على الصف الأول ومع ذلك يحس بالجهد والأعياء ولاكنه يصبر فهل فعله صحيح بالصلاة بالمنزل عند زيادة الجهد والمشقة.1
السؤال الثاني: هل له الصلاة جالساً خصوصا وأنه يعلني من مشاكل في العضام "هشاشة عظام " فإذا سجد أو أطال القيام يتعب أيما تعب وتؤلمه قدميه بشدة وساقيه أو يحس بدوخة شديدة والسجود والركوع يزيدانها (هذه الحالة بعد الغسيل وتستمر لعدة ساعات).
السؤال الثالث: وقت الغسيل هل يصلي على حاله أم يجمع الصلاتين المغرب والعشاء في وقت الأخيرة خصوصا انه يبدأ الغسيل الساعة السادسة وينتهي الحادية عشر ليلا والسرير على غير القبلة وقد لايكون على طهارة وقت الغسيل وقد حاول مليا أن يغير وقت الغسيل فلم يفلح
فهل يصلي على حاله أم يجمع الصلاتين بعد الغسيل.
السؤال الرابع: دأئما مايُحدث وباستمرار فهل اذا توضا يعيد وضوءه أذا أحدث.
السؤال الخامس: الرجل قد يقصر في حقوقه تجاه والديه وزوجته وإخوانه وعمله نتيجة التعب والمشقة مع أنه يبذل الوسع في اتمامها فهل عليه أثم وحرج.
السؤال السادس: في المستشفى الذي يغسل فيه يكثر تواجد النساء من ممرضات وطبيبات وأخصائيات تغدية وأخصائيات اجتماعية وعاملات ولا حول ولاقوة الابالله فهل عليه حرج بالتعامل معهم خصوصا عند القاء السلام والسؤال عن الحال منهم وليس منه فير د باقتضاب دون استرسال معهم و الممرضة هي التي تخدمه بأكله وشربه وتباشر اليد لقيالس الضغط ووضع الأبر وتنضيف الجرح وغير ذالك من الخدمات فها فعله صحيح وماذا عليه ان يفعل.
ملاحضة مهمة: هذه أسئلةمحددة وتحتاج أجوبة محددة فالرجاء عدم وضع النقولات والبحوث المطولة التي تشتت السائل.وجزالله القائمين على المنتدى كل خي