تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[فتوى حول قول تحياتي،،إل كل من يكتبها في نهاية رسائله أقول لك أحذر!!]

ـ[الطالبة أحلام]ــــــــ[15 - 09 - 08, 04:00 م]ـ

فتوى لسماحة الشيخ محمد بن عثيمين رحمة الله يفتي فيها بعدم جواز قول ..

تحياتي او مع تحياتي أو تحياتي لك .. لأن ..

التحيات تعريفها شرعا: البقاء والملك والعظمه لله وطبعا هذه صفات لا تصرف الا لله ..

ولذلك نحن نقول في دبر كل صلاة في التشهد (التحيات لله) ..

وذلك في توجيه التحية لله سبحانه وتعالى فلا يجوز ان نقترن به سبحانه ..

العمل هو ان نوجه التحيه بصيغة المفرد وليس بصيغة الجمع ..

(بمعنى أن نقول تحيتي او مع التحي هوليس تحياتي او مع التحيات) ..

فلعلها كلمه صغيره بسيطه ولكن عظم قدرها عند الله سبحانه ..

هذا والله اعلم

منقووووووول،،

وأتمنى من الجميع التعليق،،

ـ[أبو طلحة الحضرمي]ــــــــ[15 - 09 - 08, 04:25 م]ـ

بارك الله فيك أخيّة

ولكن هذه فتوى لا تصح نسبتها للشيخ رحمة الله عليه ...

_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _

حُكم قول: تحياتي

عبد الرحمن بن عبد الله السحيم

عضو مركز الدعوة والإرشاد بالرياض

سُئل الشيخ ابن عثيمين – رحمه الله – عن عبارة " لكم تحياتنا " وعبارة " أهدي لكم تحياتي "

فأجاب – رحمه الله –:

عبارة " لكم تحياتنا، وأهدي لكم تحياتي " ونحوهما من العبارات لا بأس بها. قال الله تعالى: (وَإِذَا حُيِّيْتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّواْ بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا) فالتحية من شخص لآخر جائزة، وأما التحيات المُطلقة العامة فهي لله، كما أن الحمد لله، والشكر لله، ومع هذا فيصح أن نقول: حمدت فلانا على كذا، وشكرته على كذا. قال تعالى: (أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ). انتهى كلامه – رحمه الله –.

قال عبد الرحمن – عفا الله عنه –:

إتماماً للفائدة فإن قول: لك خالص تحياتي. لا يجوز، وعلل ذلك بعض العلماء بأن الخالص من الشيء هو لُبُّه، ولا يكون خالص العمل والإخلاص فيه إلا لله. قال تعالى: (قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصًا لَّهُ الدِّينَ). والله تعالى أعلم.

http://www.saaid.net/Doat/assuhaim/fatwa/179.htm

ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[15 - 09 - 08, 04:35 م]ـ

ختم الرسالة بقوله: (ولكم خالص تحياتي) أو (خالص شكري)

السؤال

بعض الخطابات في نهايتها يقول: ولكم خالص تحياتي أو خالص شكري، ما حكم هذه الكلمة؟

الجواب

ليس فيها شيء؛ لأن المراد بخالص التحيات: التحيات الخالصة التي لا يشوبها رياء ولا سمعة، والله عز وجل قال: {وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا} [النساء:86]، ويقول عز وجل: {فَسَلِّمُوا عَلَى أَنفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً} [النور:61] ولا يشك الإنسان إذا قال: لكم خالص تحياتي، أنه يريد التحيات التي لا تصلح إلا لله عز وجل، كما في قوله: (التحيات لله والصلوات والطيبات) هذا لا يطرأ على باله أبداً، والكلمات التي اعتادها الناس ولم يطرأ على بالهم أنها من المحظور وهي بنفسها ليست محظورة لا ينبغي أن نؤولها على الشيء المحظور بل ندع الناس وما عرفوه باصطلاحهم.

من: لقاء الباب المفتوح رقم (205)

للشيخ محمد بن صالح بن محمد العثيمين رحمه الله

ـ[الطالبة أحلام]ــــــــ[16 - 09 - 08, 02:07 م]ـ

بارك الله فيك أخي،،،

وحقا نبهتني لأمرهام وهو أن لا ننشر شيئا قبل أن نتثبت،،

ونتأكد من صحته،،

وأسأل الله أن يهديك ويفقهك في الدين،،

جزيت خيرا،،

ـ[الطالبة أحلام]ــــــــ[24 - 02 - 09, 02:19 م]ـ

إتماماً للفائدة ...

ذكرالشيخ عبدالعزيزالفوزان في برنامجه فقه الأخلاق أنه لابأس في قول لك تحياتي والله اعلم ...

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير