تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[مؤيد السعدي]ــــــــ[04 - 10 - 08, 07:30 م]ـ

الموقع يبدو لي أنه سليم

ابحث عن سبب آخر للمشكلة.

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[04 - 10 - 08, 07:54 م]ـ

هذه منطقة سدير وما حولها:

http://www.jolajil.org/Sudeer_map.JPG

وهذه تظهر اجتماع منطقة الدمام وحائل بين خطي طول وعرض مشتركين.

http://nour2406.jeeran.com/sdarabia.gif

وهذه للمسافة بين حائل وبعض مدن المملكة

http://www.khayma.com/albagawi/hail6.htm

وهذا للفائدة المسافات بين بعض مدن المملكة:

http://www.alazaherah.com/wrt161.htm

ـ[ابن وهب]ــــــــ[04 - 10 - 08, 08:14 م]ـ

نفع الله بكم

إذا المسافة بين حائل والدمام

وقد شوهد في حائل وفي الدمام

وإن صح ماجاء في الحياة -وإن كنت أشك -علىلسان الفلكي عبد العزيز الشمري - وفقه الله -

من أنه شوهد في المدينة المنورة

فقد قضي الأمر

والحمد لله

وثبت العيد والرؤية على لسان الفلكيين وغيرهم

(تقرير بتاريخ: 01/ 10/08//

وفيه:

المراصد الفلكية في المدينة المنورة هي الوحيدة التي تمكنت من رؤية الهلال مغرب أمس وبصعوبة على ارتفاع 5 درجات.

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[04 - 10 - 08, 08:32 م]ـ

بارك الله فيكم ونفع بكم

شيخنا الفاضل (الفهم الصحيح) - وفقه الله -

كلام القرافي أظنه في ولادة الهلال لا في نفي الرؤية ...

وفقكم الله ونفع بكم.

ما زلت أنتظر تعريب ما نقلتموه عن الحساب الذي تعتمده تركية.

وكلام القرافي أوردتُه لبيان أن قطعية بعض الحسابات عند بعض أئمتنا مسلمة ...

ثانيا كونكم - حفظكم الله - لا ترون الاقتران لا يعني أن غيركم لا يراه فما الذي جعلنا نقبل قولكم واختيار من ذهبتم إليه ونترك اختيار غيركم ...

هذا غير لازم من قولي أصلا ... وما أقول أبدا خذوا اختياري ... ولست من أهل الاختيار ابتداءا ... ثم نحن هنا لسنا بصدد تقرير ما نأخذ من آراء وما نترك وفقكم الله ... وإنما نتحدث عن رؤية حدث فيها أخذ وردّ من حيث قبولها من عدمه ... و ما هي إلا المباحثة واستجلاب الفوائد منكم ومن غيركم من طلبة العلم ... الذين نحبهم ونأنس بمصاحبتهم.

فإن قلتم لأن الشرع حدد ذلك بالرؤية (إما الرؤية أو إمكانية الرؤية على قول) فالجواب أن من يقول بالاقتران يقول المقصود التحقق وقد حصل ولا يشترط حصول ذات الرؤية ...

نعم نقول بأعلى أصواتنا الشرع حدد ذلك بالرؤية ... أو دخولها حيز الإمكان ... ولكننا نتحرى جيدا في تحصيل مراد المشرع الكريم ... ونستعين على ذلك بكل ما وصلت إليه إمكانات البشرية مما صح في منطق العلم ... واستقر عليه بحثهم واجماعهم ... وقامت عليه الدلائل الواضحة النيرة ... ولا نقبل هذه الدعوى في حال معارضتها للعلم الصحيح الذي أمرنا المشرع باقتفاء أثره حيثما حلت ركائبه ... أما الذين يميلون للأخذ بحساب الاقتران فلسنا منهم في شيئ ... لأن هذا يؤدي إلى استباق دخول الشهر بيوم أو يومين ... وقد نهينا عن ذلك ... وهو مخالف لمسمى الهلال عند العرب الذين نزل عليهم الذكر ... فلا نحن نأخذ بهولاء ... ولا بالذين اطرحوا العلم وأسبابه ... وقبلوا دعوى الرؤية مع اطباق أهل العلم الصحيح الذي أثبت علم الاحصاء ... والرصد المتتابع على أرض الواقع صحة نتائجه ... وأقر كثير من علمائنا الشرعيين قطعية نتائجه ... ومن خالف في ذلك بيننا وبينه أفق السماء ... فإذا قال أهل الهيئة باستحالة الرؤية فليخرج بمن يريد ويستطلع بنفسه ومن يثق به ممن سلمت حواسهم وليرجع البصر هل يرى من خلل ... وليترك عنه من يرى النجوم في القيلولة ... فأؤلئك لم تبن عليهم الأحكام يوما ...

ولهم أجوبة عن أحاديث الرؤية وإن كان المقصود الأخذ بالحساب فما الذي يجعلنا نأخذ بقول من لا يرى الاقتران ولا نأخذ بقول من يعتبر الاقتران ...

ليس لهم جواب مستقيم ... أعني من يأخذون بحساب الاقتران ... والذي يجعلك تأخذ بهذا ولا تأخذ بذاك هو النصوص الشرعية ودلالتها البيّنة ...

وأما جميعة جدة فآخر من يتكلم ورجاء أن لا يتدخلوا في تحديد عيد الفطر

أقصى ما عندهم يقولوا يرى أو لا يرى ويحددوا الولادة

أما تحديد عيد الفطر فليس من اختصاصهم ولا من اختصاص معاوية شداد ولا مركز الاستشعار عن بعد في ليبية

هذه مسائل شرعية ما يتكلم فيها إلا أهل الشرع أما الفليكيون فلهم تحديد الولادة وإمكانية الرؤية فيتكلموا في شأنهم ويدعوا تحديد عيد الفطر ...

الله أكبر ... هذا كلام حق وصدق ... وقد قلنا هذا في غير ما مناسبة ... ومع بعض من ذكرتَ ... وقال مشايخنا وأساتذتنا أكبر منه ... وكتبوا في ذلك ما شاء الله لهم أن يكتبوا ... ولكن الذي يحرك هؤلاء هو الذي يحرك أؤلئك ... الهيمنة وحب التسلط ... ومثلك الفطن اللبيب ... والبلقان وما أدراك ما البلقان ... وأفريقية وما أدراك ما إفريقية ... والمساعدات وما أدراك ما المساعدات ... والبترول وما أدراك ما البترول .... وضاع الهلال بين جهل الكثير من الشعوب ... وغفلة بعض الفقهاء ... ودسائس صناع القرار ... وإلا فقل لي بربك: هل يحتاج الأمر لكل هذا البحث والتعب ... يوم يريد الكبار لن يكون شيئ من هذا ... وسيبقى ما يحدث شاهدا على ضياعنا وقصورنا ... انتظر فقط أخي الكريم ... وإن غدا لناظره قريب.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير