ـ[ابن وهب]ــــــــ[07 - 10 - 08, 01:11 ص]ـ
جميل
إذا فمسألتنا ليست من مسائل القطع؟
ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[07 - 10 - 08, 01:13 ص]ـ
(فإذا قويت الريبة كما في شهرنا هذا فيجب اطراح الشهادة وإتمام العدة)
لماذا شيخنا الفاضل - ا إتمام العدة فحسب لماذا لا نتأخر يوم آخر لأن رمضان دخل يوم 2 سبتمبر بحسب
الرابط أعلاهوبالتالي يوم 29 في السعودية هو في الحقيقة 28
وبالتالي العيد يوم الخميس
لأن الهلال يصعب رؤيته ليلة الأربعاء في السعودية والمناطق المجاورة
ومن شاهده يرد شهادته لأن إذا كان الشمري قال ما شوهد إلا بصعوبة بالغة جدا في المدينة
فلو شاهده إنسان عادي بالعين المجردة فلا يقبل منه
لأنه يكون ممن يرى النجوم في الظهر!!!
وهب أن الفلكي الشمري قال أنه لم يشاهد ألا يؤثر ذلك شبهة
فلنكمل الشهر ونعتبر بداية رمضان خطأ وهكذا نسأل الله السلامة والعافية
بالمناسبة شيخنا الفاضل - وفقه الله ونفع به -
ماالمعايير التي يذهب إليها من تأخذ عنهم؟ فقد علمنا معايير فلان وفلان وعرفنا من قد غير في معاييره؟ فما المعايير التي يذهب إليها من تأخذ عنهم؟
ألهم معايير أخرى؟ أو أنهم قد عدلوا في المعايير السابقة فحسب؟
يشهد الله أني محب لك في الله شيخنا ابن وهب ... ألا تعلم ذلك؟
لا يلزم كل ما ذكرتَ وفقك الله ... ولكن في شهور سبقت ... وربما شهور تأتي يكون الأمر كما تفضلتَ ... وإذا كنا من أهل الدنيا أخبرتك حينها ...
أما المعايير فلا تهمني كثيرا ... لأنهم عندما يقولون: هناك امكانية الرؤية وإن كان فيها صعوبة - وليس استحالة - أقبل قول مدعي الرؤية إذا وثقهم من تولى ذلك من القضاة.
ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[07 - 10 - 08, 01:17 ص]ـ
جميل
إذا فمسألتنا ليست من مسائل القطع؟
وهل قال أحد في ما مضى إن مسألة " الرؤية الأولى " أو " امكانية الرؤية " مسألة قطعية ... ؟ أرنيه شيخنا الفاضل حتى أحاججه بعلوم القوم ... وبالواقع الملموس.
ولكن الإضافة في قولك: مسألتنا ... غريبة ... لأنها لم تكن مسألتنا في الأيام القريبة ... فمن أين دخلت عليك شيخنا العزيز ... إنما بحثنا في مسألة دعوى الرؤية مع اطباقهم على عدمها ... لسبب وجيه.
ـ[مؤيد السعدي]ــــــــ[07 - 10 - 08, 01:31 ص]ـ
نريد نعرف الأمر القطعي بالتحديد
فليكيا لا يوجد أمر قطعي يتعلق بما حصل في سدير
لكن في نيجيريا قطعا الرؤية هناك خطأ ولم تكن، والشاهد واهم إن أحسنا الظن ولو كان القاضي فطنا لعرف ذلك (لأن الرؤية هناك قبل الاقتران)، وقد يعذرهم الله لحالهم.
لكن ما جرى في سدير والقرى التي رؤي فيها الهلال "مستبعد"، وذلك بإجماع كل طرق الفلكيين على اختلافها فإن نظرنا لتلخيص ابن وهب (المنقول عن جريدة الحياة التي لا يثق بها ولا كثير من الصحف) لها وجدناها تتحدث عن رؤية بعد الغروب
والقمر يومها غاب قبل الشمس ب 8 درجات (والخطأ الأقصى في أسوأ الأحوال في البرامج هو دقيقية أي جزء من 60 من جزء الدرجة يعني خطأ البرنامج هنا مأمون بعكس حالة إمام المسجد الأمريكي في little rock حيث كان غيابهما متقاربا وخطأ البرامج وارد جدا)
لكن لا أسغرب أن يراه الخضري وتلاميذه الذي قيل عنهم
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=488064&postcount=6
بل يدرب الطلاب على رؤية النجوم في النهار ... فمنهم من يرى النجم أو النجمين أو الثلاثة في الساعة الواحدة ظهرا ويفتخرون بذلك وهو يرى عددا من النجوم في النهار – تبارك الله –
ولا أدري أمدح هذا أم ذم فمن يرى النجوم في النهار لا يستغرب أن يرى هلالا قد غاب
ولا ألوم الخضري على عدم توثيق هذه الطرق وهو الذي يفتخر بأنه لا يعرف الحاسوب وألقي اللوم على الفلكيين أن يضعوا الكبر جانبا وليأتونا بتفسير لما يجري
فإن كانت رؤيتهم (أي الشهود) للهلال قبل الغروب كانت هذه سابقة تعني أن على الفلكيين إعادة النظر بكل ما تعلموه (جديا) ويكون للمسلمين الفضل في اكتساب سبق علمي
وإن كانت بعد الغروب عليهم دراسة الظاهرة التي أدت لرؤية القمر الذي غاب قبل الشمس كيف يعود ليظهر بعد ذلك (أهو انعكاس أو "سراب" أو ما شابه)
¥