تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

أو لعله ما عاد بعد غروبه بل تأخر ظهور غروبه الذي كان يفترض أن يكون قبل غروب الشمس إلى ما بعد غروب الشمس لظاهرة ما أهمل الفكليون أثرها وتبيت أنه لا يهمل وفي هذه الحالات لو تفكر الفلكيون قد يكون لهم سبق علمي

لكن ما يحزن أنهم قد نصبوا مراصدهم في أماكن غير مرجوة فما بالك بأن يأتوا بسبق عملي جديد

اما ما قيل عن الخضيري لا يصب في صالحه هو الآخر

حبيبنا أبو فهد الخضيري درس على والده فنون الترائي وقد ثبت الشهر برؤية والده رحمه الله أكثر من مرة وقد كان يخرج به لترائي هلال كل شهر ومنذ عام 1397 هـ تقريبا وهو يراه ويسجل ذلك

وقد رأيت سجلات رؤيته سنين طويلة وهي بحق تعتبر كنزا ثمينا جدا – ولو تخلى علماء الفلك عن أنفتهم وتكبرهم (وحسدهم) و (تواصيهم) لسجلوا براءات عالمية

أي أنه غالبا هو نفسه الرأي المثير للجدل (هذا الكلام إن صح يثبت عليه أنه المنفرد هو وتلاميذه بالرؤية لسنين طوال)

وأن هناك خلاف واضح (شخصي أو منهجي) بينه وبين أصحاب المناظير

( ... )

فقال أبو فهد لهم بلغة واثقة من بداية غروبها إلى نهاية غروبها ستمكث [إنباء عن مستقبل] أقل من ثلاث دقائق وعندهم أن فترة الغروب ستمكث أربع دقائق

( ... )

حبيبنا أبو فهد الخضيري درس على والده فنون الترائي

( ... )

هل تعلمون أن أكثر علماء الفلك لهم اتصال واضح بأبي فهد بل ويأتون إليه ليستفيدوا منه وقد التقى بعلماء أجانب وخواجات وكلهم شهد له بالتمكن

وأما الشيوخ فأعرف الكثير من الأسماء الذين ينهلون من علمه ولا داعي للإحراج

( ... )

أرجع إلى هلال شوال لهذه السنة وقد سألته عنه وهو يرصد شروق القمر وغروبه كل يوم ويخبرك موضعه دون حاجة لرؤيته

أنه هناك دراسة وعلم فلك عندهم (وليس مجرد شخص أعرابي أمي يذهب ورى هلالا فيشهد كما في الحديث) بل إن الجماعتان فلكيون كل على طريقته فلا تنصر السنة أيا منهم ما دام يعتمد على شيء غير الرؤية

أما القول

ومن عجيب ما يستغرب أنه لا يعرف لأجهزة الحاسب ولا يعرف الانترنت بل ولا يدخل عليها وذلك بسبب عنايته ببصره فهو محافظ على بصره بشكل واضح متعه الله به

إن مسارات الأفلاك أعقد من تحسب باليد وهذا يعني أن ما عنده من علم لا يخرج عن اثنين

1. حالات خاصة تنجح في سنين قليلة قريبة من ال epoch أي بداية جمع البيانات (لكن قليلة في عالم الفلك تعني مئات السنين إن لم نقل أكثر من ذلك)

2. أنها مصادفات ما نجح منها (وما لم ينجح كان وهما أو خطأ أو انفرد به دون غيره)

ماذا عليه أن يفعل ليثبت خطأ بعض أهل الحساب؟ لا تعليق

ليس عليه بل عليهم، أصحاب المناظير والحواسيب فهم بإمكانهم جمع العلمين وتقديم تفسير لنا.

عليهم أن يضعوا كبرهم ويتعلموا منه ويسايروه فيما انفرد فيه وينظرون بمناظيرهم إلى الجهة التي يقولها في الوقت الذي يقوله.

والخلاصة لسنا أمام سنة وبدعة ولا بين رؤية وفلك نحن أما فلك وفلك وكل يحسب وكل يرائي والله المستعان

إنها كالعقدة القديمة الجديدة بين الطب والأعشاب.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[07 - 10 - 08, 01:37 ص]ـ

أخي الحبيب

ذكرتم

(فإن نظرنا لتلخيص ابن وهب لها) ابن وهب نقل عن صحيفة الحياة فكيف يقال بعد هذا عن تلخيص ابن وهب لها

أرجو أن تعدل في المشاركة حالاوابن وهب ذكر أنه لا يعتمد على الصحففين بالجملة وبالذات صحيفة الحياة

فكيف يقال بعد هذا (تلخيص ابن وهب لها)

وقد ذكرت في المشاركة 132

(وكلام العيسى الشاهد حسب المنقول في الصحيفة ونقل الصحفين لا أعتمده وخصوصا من جريدة مثل صحيفة الحياة)

وراجع كلام الشيخ اللحيدان عن مسألة الخضيري؟ في المشاركة رقم 269

ـ[مؤيد السعدي]ــــــــ[07 - 10 - 08, 01:57 ص]ـ

للفائدة http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=903781&postcount=269

وهنا جواب الشيخ اللحيدان على المزاعم التي تقول أنه أخذ برأي الخضيري وفيه رد على الخبر المنقول في صحيفة الحياة

وجواب اللحيدان حول رؤية عيد الفطر لعام 1428 2007

( ... )

هل جاءكم أحد من الفلكيين أو المختصين بعلم الفلك والإرصاد الفكلية للمجلس؟

لم يأتنا أحد، وهناك الأخ عبدالله الخضيري أحد المشتهرين برصد الهلال وترصد كثيراً من حالاته ولو في غير وقت الهلال وذهب إليه بعض الفلكيين واجتمعوا به في "منطقة حوطة سدير" وقد أخبرني بأنهم قدروا خروج القمر في تلك الليلة في موضع بناء على حسابهم وتقديرهم على لوحات الأجهزة فأخبرهم أنه لن يخرج من المكان الذي يقولون [فيه إنباء بمستقبل وفق حساب وتفسيره هو:] لأنه رصده قبلهم البارحة وكان يعرف منازل القمر مشرقة كل ليلة تمر بعد التي سبقتها ثم لما خرج وبزغ فإنه وفقاً لما حدده هو وليس ما حددوه وهو يعذرهم لأنهم لم يحددوه بالمشاهدة، بل بالأجهزة التي بين أيديهم.

نافياً أن يكون المجلس يأخذ برأي المختص الخضيري وحده .. الشيخ اللحيدان لـ"الرياض":

هلال شوال رآه (10) أشخاص في أربع مناطق

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير