تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[09 - 10 - 08, 01:10 ص]ـ

اللهم ارزقنا الفهم الصحيح ... والعمل الرجيح ... و وفقنا للقراءة السليمة ... والنتيجة القويمة.

http://www.islamway.com/?iw_s=Fatawa&iw_a=view&fatwa_id=17276

وقال فضيلة الشيخ محمد العثيمين رحمه الله: (إذا وقع كسوف الشمس بعد غروبها في أي مكان من الأرض فإنه يتعذر أن يكون اليوم التالي أول شهر جديد، وذلك لأنه من المعلوم عند المحققين من أهل العلم شرعا وأهل الخبرة حسا أن سبب كسوف الشمس الحسي حيلولة القمر بينها وبين الأرض، ومن المعلوم عند العامة والخاصة أن دخول الشهر لا يكون إلا حين يرى الهلال بعد غروب الشمس متأخرا عنها، فإذا كان كذلك فإنه لا يمكن أن يحكم بدخول الشهر في الليلة التي يقع فيها كسوف الشمس بعد الغروب، لأن ذلك مستحيل حسب العادة التي أجرى الله تعالى في سير الشمس والقمر، قال الله تعالى: {وجعل الليل سكنا والشمس والقمر حسبانا ذلك تقدير العزيز العليم} وقال تعالى: {والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم، والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم، لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكل في فلك يسبحون} وقال تعالى: {والشمس وضحاها، والقمر إذا تلاها} ففي هذه الآية نص على أن القمر ليلة الهلال تال للشمس، فإذا كان تاليا لها فهو متأخر عنها بعيد عن الحيلولة بينها وبين الأرض، فكيف يقفز حتى يحول بينها وبين الأرض؟! ...

وعلى هذا فمن زعم دخول الشهر في الليلة التي تُكسف فيها الشمس بعد الغروب فهو كمن زعم أن القمر يكون بدرا ليلة الهلال أو أن الشمس تخرج قبل طلوع الفجر أو أن الجنين يستهل قبل أن يخرج من بطن أمه، ومن المعلوم أن هذا لا يمكن حسب السنّة التي أجراها الله تعالى في هذا الكون البديع في نظامه وإتقانه.

أمّا حسب القدرة الإلهية فلا إشكال في أن الله تعالى على كل شيء قدير وأنه قادر على جمع القمرين وتفريقهما وطمسهما وإضاءتهما في كل وقت، قال الله تعالى: {فإذا برق البصر، وخسف القمر، وجمع الشمس والقمر، يقول الإنسان يومئذ أين المفر} لكن السنّة التي أجراها الله تعالى في سير الشمس والقمر في هذه الدنيا سنّة مطردة لا تختلف إلا حين تقع آية لنبي أو كرامة لولي.

كتبه محمد الصالح العثيمين في 30/ 1/1412 هـ.

وقال فضيلة الشيخ عبد الله بن منيع: (أرجو من المجلس الأعلى للقضاء أن يعيد النظر في مسلكه وأن يبعد بلادنا عن الانتقادات المتكررة في إثبات دخول الشهر وخروجه وما يقع لأولئك من أدلة على عدم التثبت وذلك بكسوف الشمس ليلة إثباته في حالات وقعت.) قال هذا في كلام له نشر في العدد 622 من جريدة المسلمين في شعبان 1417.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[09 - 10 - 08, 01:35 ص]ـ

بغض النظر عن الكلام عن المسألة

فإن الانتقادات لن تنتهي حتى يسلم الرؤية لرجل في أمريكا وآخر في أبو ظبيفإن شهدوا بصدق الرؤية وإلا فلترد الشهادات

وستجد من هولاء من يرد الرؤية بعد ولادة الهلال ب 18 ساعة إلا دقيقة ويقول لا نحسبها من الاقتران السطحي

وبعدها يقال هي ممكنة ولكن صعبة أجل كيف رأى الهلال؟ وبعدها يختبرون الشهود

هل معهم شهادات من الدورات التي يقيمونها هنا وهناك في الإمارات وغيره لخ وفي الأخير ما نحتاج الرؤية أصلا عندنا علم اليقين أن الرؤية ستحصل في الساعة الفلانية

فنحن من نحدد أوائل الشهور فكل شهاداتكم باطلة فحتى لو كانت الرؤية ممكنة نحن نردها لأنها صعبة

فنحن من نحدد وفي الغالب نحدد في يوم 32 من الشهر لأن بدايات الشهور كلها خطأ في خطأ

تابعوا معنا وسترون كيف أن الشهر يزيد عن 30 يوم وينقص عن 29 يومتماما مثل الشهور الشمسية!!

ـ[الدسوقي]ــــــــ[09 - 10 - 08, 01:44 ص]ـ

... قال الإمام عبد العزيز بن عبد الله بن باز:

" الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه أما بعد:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير