[اسأل عن كتاب المسائل لصالح الأسمري؟]
ـ[الدر المصون]ــــــــ[08 - 10 - 08, 11:47 م]ـ
السلام عليكم
هل الكتاب جيد أم لا؟ وما رأيكم فيه؟
ـ[نايف أبو محمد]ــــــــ[09 - 10 - 08, 06:04 ص]ـ
من باب النصيحة
فانا انصحك ان تبتعد عن هذا الرجل وعن جميع مؤلفاته.
ـ[علي الفضلي]ــــــــ[09 - 10 - 08, 07:05 ص]ـ
من باب النصيحة
فانا انصحك ان تبتعد عن هذا الرجل وعن جميع مؤلفاته.
وأنا أؤيد أخي نايفا على هذه النصيحة، فالأسمري رجل ملبّس ضال مضل، و هناك أكثر من رابط على الملتقى هنا بيّن ضلالات هذا الرجل، ويمكنك عن طريق خاصية البحث قراءة هذه المناقشات.
والله الهادي.
ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[09 - 10 - 08, 07:49 ص]ـ
من كان من طلاب العلم الذين يميزون بين الغث والسمين له أن يقرأ في هذا الكتاب وغيره. والكتاب -فيما أذكر- يناقش مسائل فقهية فقط. وبالله التوفيق.
ـ[أبوعاصم الأحمدي]ــــــــ[09 - 10 - 08, 07:58 ص]ـ
في ما ذكره أهل العلم الفضلاء غنية عن الأسمري وعن كتبه فاسمعي نصح من وجهك بالابتعاد عنه بارك الله في الجميع ونفع بهم
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[09 - 10 - 08, 08:22 ص]ـ
الكتاب قيم ونافع وأحسن ما فيه تدريبه لطالب العلم على حسن تصوير وتقسيم المسائل وقد ألفه قبل أن يُعرف اختلاطه وضلالاته ..
ولكن إن كنتَ مبتدئاً في الفقه فانتفاعك بالكتاب محدود ..
ـ[علي الفضلي]ــــــــ[09 - 10 - 08, 09:58 ص]ـ
من كان من طلاب العلم الذين يميزون بين الغث والسمين له أن يقرأ في هذا الكتاب وغيره. والكتاب -فيما أذكر- يناقش مسائل فقهية فقط. وبالله التوفيق.
كم وكم يقول: أنا لها!! و من مقاصد هجره ألا يحبه فلان أو علان، لأنه إذا أحبه لهذا الكتاب الخالي من المصائب كما يقول الإخوة، فإنه - لأنه دخل قلبه!! - سيزحف إلى بقية كتبه، وهنا تكون الطامة.
والسلامة لا يعدلها شيء، وفي كتب العلماء السلفيين - أقول العلماء- غنية عن هذا وأمثاله.
والله الموفق.
ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[09 - 10 - 08, 10:10 ص]ـ
كم وكم يقول: أنا لها!! و من مقاصد هجره ألا يحبه فلان أو علان، لأنه إذا أحبه لهذا الكتاب الخالي من المصائب كما يقول الإخوة، فإنه - لأنه دخل قلبه!! - سيزحف إلى بقية كتبه، وهنا تكون الطامة.
والسلامة لا يعدلها شيء، وفي كتب العلماء السلفيين - أقول العلماء- غنية عن هذا وأمثاله.
والله الموفق.
ما المانع أن يقرأ طالب العلم المتمكن في كتب ابن حزم؟ وكتب أهل الضلال؟ وكتب المناطقة؟ إذا كان متقدماً متأهلاً يميز الحق من الباطل ومتسلحاً بسلاح العلم المكين.
إن إغلاق الباب في حق المتمكنين جناية على السلفية أخي، فمن أكبر أسباب ضعف كثير من طلبة العلم -الذين يتبنون الحق- في المناظرة وتمكن الشبه عندهم أنهم لا يعلمون ما يقول المخالف.
والزحف -هذا- أمر يرجع لحال الشخص. وإلا لنهينا عن قراءة فقهيات ابن حزم لئلا يتأثر القارئ بمخالفاته العقدية، وعن قراءة فقهيات البيهقي لئلا يتأثر بعقيدته الأشعرية. ما هذا؟!!