ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[09 - 10 - 08, 05:27 م]ـ
لم يظهر الرد أو المرفق
ـ[أبو عبدالله الجبوري]ــــــــ[09 - 10 - 08, 06:28 م]ـ
[ CENTER] وشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب ما كان بدعا من الرسل
أرى حذف هذه العبارة الشنيعة لأن ظاهرها أن الشيخ محمد بن عبدالوهاب نبي كان قبله أنبياء وهذا كقر. والله أعلم
ـ[علي الفضلي]ــــــــ[09 - 10 - 08, 07:16 م]ـ
أرى حذف هذه العبارة الشنيعة لأن ظاهرها أن الشيخ محمد بن عبدالوهاب نبي كان قبله أنبياء وهذا كقر. والله أعلم
حياكم الله يا أبا عبد الله، افتقدناك، أين أنت؟ في العراق أو خارج العراق؟
أما العبارة: فنعم فيها إيهام.
ـ[عبد الله زقيل]ــــــــ[09 - 10 - 08, 11:25 م]ـ
الفضلي
تابعت مقالات المأفون حيدر، واستغربت نشر جريدة " الوطن " الكويتية لها! رغم ما فيها من المغالطات والحقد الدفين على المملكة والكويت، وقد علقتُ على أحد مقالاته عن السلفية التي جعل الشيخ البوطي منظر لها، والبوطي عفا الله عنه له موقف من الدعوة السلفية ظهر في كتبه، بل له كتاب عنها.
عموما أين أجد ردّ الشيخ حمد العثمان؟
ـ[علي الفضلي]ــــــــ[09 - 10 - 08, 11:50 م]ـ
الفضلي
تابعت مقالات المأفون حيدر، واستغربت نشر جريدة " الوطن " الكويتية لها! رغم ما فيها من المغالطات والحقد الدفين على المملكة والكويت، وقد علقتُ على أحد مقالاته عن السلفية التي جعل الشيخ البوطي منظر لها، والبوطي عفا الله عنه له موقف من الدعوة السلفية ظهر في كتبه، بل له كتاب عنها.
عموما أين أجد ردّ الشيخ حمد العثمان؟
حياك الله يا شيخ عبد الله.
ولم الاستغراب؟!! فالجرائد في كثير من البلاد أصبحت كالـ ...... والله المستعان، و لكن الله حسيبهم، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.
تجدها في جريدة عالم اليوم هنا:
http://www.alamalyawm.com/ArticleDetail.aspx?artid=64164
ـ[علي الفضلي]ــــــــ[09 - 10 - 08, 11:52 م]ـ
الفضلي
وقد علقتُ على أحد مقالاته عن السلفية التي جعل الشيخ البوطي منظر لها، والبوطي عفا الله عنه له موقف من الدعوة السلفية ظهر في كتبه، بل له كتاب عنها.
لو أنك تنشر ردك ......
ـ[أبو عبدالله الجبوري]ــــــــ[10 - 10 - 08, 01:31 ص]ـ
أخي الكريم الفضلي جزاكم الله خيرا على سؤالك وافتقادك لنا والحقيقة أنني لست في العراق الآن لكني منذ مدة طويلة لم أدخل الملتقى إلا قليلا ثم دخلت اليوم ووجدت مقالة فضيلة الشيخ العثمان وكانت لي عليها بعض الملاحظات كانت أبرزها تلك التي كتبتها.
والملاحظة الثانية قول الشيخ: "فالقائل: بأن القرآن مخلوق حقيقة قوله إن الله مخلوق تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا" وهذ إلزام فيه نظر، لأن المعتزلة القائلين بذلك يقولون إن كلام الله مخلوق بائن منه فالكلام عندهم صفة فعل لا صفة ذات فلا يرد عليهم الالزام التي تفضل به الشيخ.
وهناك ملاحظات أخرى لعلي أكتبها إن تيسر لي وقت. والله يحفظكم ... والسلام
ـ[علي الفضلي]ــــــــ[10 - 10 - 08, 07:52 ص]ـ
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في المجموع ج12ص517:
(وقال وكيع بن الجراح: "من زعم أن القرآن مخلوق، فقد زعم أن شيئا من الله مخلوق!
فقيل له: من أين قلت هذا؟!
قال: لأن الله يقول: {ولكن حق القول منى} ولا يكون من الله شىء مخلوق.
وهذا القول قاله غير واحد من السلف) اهـ المراد.
وبانتظار ملاحظاتك الأخرى.
ـ[أبو عبدالله الجبوري]ــــــــ[10 - 10 - 08, 01:42 م]ـ
جزاكم الله خيرا، نقل طيب. فلتُضَف كلمة: "شيئا" إلى كلام الشيخ، فتكون الجملة: "فالقائل: بأن القرآن مخلوق حقيقة قوله إن شيئا من الله مخلوق تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا".
الملاحظة الأخرى: قال الرافضي: "إن ابن تيمية وحده هو الذي فرق بين التوسل بالأنبياء والصالحين في حال حياتهم والتوسل بهم بعد موتهم" فأجاب الشيخ:" فإن منع الاستغاثة بالموتى والاستسقاء بهم هو إجماع الصحابة وآل البيت المتقدمين".
فالرافضي يتكلم عن التوسل الذي أجازه شيخ الإسلام في حياة الرسول، صلى الله عليه وسلم، وهو غير الاستغاثة. قال شيخ الإسلام: "ولم يقل أحد أن التوسل بنبي هو استغاثة به" الفتاوي ج1 ص 103
وقال أيضا: "وقول القائل إن من توسل إلى الله بنبي فقال: أتوسل إليك برسولك فقد استغاث برسوله حقيقة في لغة العرب وجميع الأمم فقد كذب عليهم". ج1 ص 104.
والله أعلم
ـ[علي الفضلي]ــــــــ[10 - 10 - 08, 03:24 م]ـ
فالكلام عندهم صفة فعل لا صفة ذات
بقي - أبا عبد الله - في هذه النقطة أن يقال: إن صفة الكلام عند المعتزلة لا صفة فعل ولا صفة ذات لأنهم لا يثبتون الصفات أصالة، وقال بعض أهل العلم إنهم يثبتون ثلاث صفات: القدرة والحياة والإرادة.
ـ[أبو عبدالله الجبوري]ــــــــ[10 - 10 - 08, 07:47 م]ـ
إن صفة الكلام عند المعتزلة لا صفة فعل ولا صفة ذات لأنهم لا يثبتون الصفات أصالة
لكن شيخ الإسلام ذكر ذلك عنهم، فقد قال رحمه الله: "وهم يقولون - يقصد الأشاعرة - الكلام عندنا صفة ذات لا صفة فعل، والخلقية - يقصد المعتزلة - يقولون صفة فعل لاصفة ذات، ومذهب السلف أنه صفة ذات وصفة فعل معا". الفتاوي ج 12 ص 133.
¥