تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالملك السبيعي]ــــــــ[13 - 10 - 08, 08:19 م]ـ

http://www.aljazeera.net/mritems/images/2008/9/22/1_848050_1_34.jpg

محاضرة أكثر من رائعة بعنوان:

أسباب وأسرار الأزمة الأمريكية

للشيخ / حامد العلي حفظه الله

عناصر المحاضرة:

[1] علاقة مخالفة الشريعة بالفساد في الأرض.

[2] الأسباب الظاهرية للأزمة.

[3] الأسباب الحقيقية للأزمة.

[4] الاشتراكية، والرأسمالية، والنظام الاقتصادي الإسلامي.

المحاضرة جميلة تلخص القضية

http://www.h-alali.cc/files/azma.mp3

ـ[أبو حفصة المراكشي]ــــــــ[14 - 10 - 08, 03:07 ص]ـ

الحمد لله ماحق الربا، والصلاة والسلام على رسوله، وآله المتقين الأدبا، وأصحابه الكرام أهل الوفا والإبا، ثم أما بعد،

فلطالما ارتفعت عقيرة وعلت أصوات علماء الأمة كالعلامةابن باز وابن عثيمين والألباني والقرضاوي والسالوس والجزائري-رحم الله ميتهم وحفظ حيهم- بالتحذير من الربا وبيان خطره.

جزى الله الكاتب خيرا، لكني أستغرب من دمج الدكتور يوسف القرضاوي مع هذه الثلة الطيبة المباركة. كالشيخ الألباني والصالح العثيمين والإمام ابن باز. والأغرب من هذا كله أن الدكتور القرضاوي هو نفسه من يبيح تلك المعاملة التي ذكرت في المقال، وهي شراء البيوت عن طريق الأبناك، وفتواه منتشرة في الآفاق، فالرجاء إعادة النظر في هذا المقال، وليحرر والسلام عليكم [/ SIZE]

ـ[النذير1]ــــــــ[14 - 10 - 08, 11:44 ص]ـ

الأخ الفاضل،

للقرضاوي فتاوى معروفة في تحريم الربا، ومنها رده القوي على مفتي مصر السابق وشيخ الأزهر الحالي، أما فتواه الخاصة بالمغتربين فنردها ولا نقبلها، ولكن نقول للمصيب أصبت وللمخطىء أخطئت.

ـ[النذير1]ــــــــ[14 - 10 - 08, 11:45 ص]ـ

في واشنطن هذه الأيام،

يُروى أن خبيراً مالياً سئل أن يبسط للناس العاديين أسباب الكارثة الحاصلة في أسواق البورصة.

فقال لهم

إن رجلاً ذهب إلى قرية نائية، عارضاً على سكانها شراء كل حمار لديهم، بعشرة دولارات.

فباع قسم كبير منهم حميرهم.

بعدها رفع السعر إلى 15 دولاراً. فباع آخرون

. فرفع سعره إلى ثلاثين، حتى نفدت الحمير من لدى أهل القرية.

عندها قال لهم: أدفع 50 دولاراً لقاء الحمار الواحد.

وذهب لتمضية نهاية الأسبوع في المدينة .........

. فجاء مساعده

عارضاً على أهل القرية أن يبيعهم حميرهم السابقة بأربعين دولاراً للحمار الواحد، على أن يبيعوها مجدّداً لمعلمه بخمسين يوم الاثنين

. فدفعوا كل مدّخراتهم ثمناً لحميرهم

ومن لايملك مال اقترض واستدان علي امل تحقيق مكسب سريع

، وبعدها لم يروا الشاري ولا مساعده أبدا

ً. جاء الأسبوع التالي

، وفي القرية

أمران:

ديون، وحمير

ـ[عبدالرحمن بن طالب]ــــــــ[04 - 11 - 08, 12:38 ص]ـ

لا أملك إلا أن أشكر أخي إبراهيم الجزائري عامله الله بعفوه توضيح أكثر من رائع

جزاك الله خيرا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير