تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[سؤال عاجل لطلبة العلم: ما هي درجة حديث تعمموا فإن الشياطين لا تعم]

ـ[النذير1]ــــــــ[21 - 02 - 03, 02:10 ص]ـ

وجزاكم الله خيرا

ـ[أبو مشاري]ــــــــ[21 - 02 - 03, 07:04 ص]ـ

سمعت الشيخ خالد الهويسين يقول في أحد دروسه لا يصح في فضل العمامة حديث.

والله الموفق.

ـ[النذير1]ــــــــ[21 - 02 - 03, 12:58 م]ـ

جزاك الله خيرا،

من يخرج لنا الحديث ويحكم عليه يا طلبة العلم

ـ[عبد الله زقيل]ــــــــ[21 - 02 - 03, 02:22 م]ـ

الأخ النذير.

كما ذكر الأخ أبو مشاري لا يصح في العمائم حديث.

قال الشيخ بكر أبو زيد في " التحديث بما قيل: لا يصح فيه حديث (ص 171): لا يصح في العمائم شيء غير أن النبي صلى الله عليه وسلم لبسها.

ومن نظر في كتاب محمد بن جعفر الكناني " الدعامة في أحكام العمامة "؛ علم أنه كتاب قائم على الضعيف والواهي والموضوع، وأنه لا يثبت شيء في فضلها سوى أن النبي صلى الله عليه وسلم لبسها، والله أعلم.ا. هـ.

وكذلك قال العلامة الألباني - رحمه الله - في الضعيفة (127، 128، 129، 395) ذلك.

والشيخ الألباني - رحمه الله - قرر في تعليقه على الأحاديث الآنفة أنها من سنن العادة لا مِن سُنَن العبادة.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[21 - 02 - 03, 02:55 م]ـ

وفي كتاب ابن سحنون

قال مالك: والعمائم من لباس العرب

قال ربيعة وهي تزيد في العقل

وكان من ادركت يلبسونها

وكان الامام يخطب بها في الشتاء والصيف

قال مالك ولم اتركها الا منذ تولى بنو هاشم فتركتها خوفا من خلافهم لانهم يلبسونها

) انتهى

ـ[ابن وهب]ــــــــ[21 - 02 - 03, 03:05 م]ـ

في كتاب الام للشافعي

الهيئة للجمعة

(

واحب للامام من حسن الهيئة ما احب للناس واكثر منه وأحب ان يعتم فانه كان يقال ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يعتم ولو ارتدى ببرد فانه كان يقال ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يرتدي ببرد كان احب الي)

وفي الزينة للعيد

قال الامام الشافعي

(وأحب ان يلبس الرجل أحسن ما يجد في الأعياد الجمعة والعيدين ومحافل الناس وينتظف ويتطيب الا اني احب ان يكون في الاستسقاء خاصة نظيفا مبتذلا

وأحب العمامة في البرد والحر للامام واحب للناس ما احببت للامام من النظافة والتطيب ولبس احسن ما يقدرون عليه الا ان استحبابي للعمائم لهم ليس كاستحبابها للامام)

ـ[ابن وهب]ــــــــ[21 - 02 - 03, 03:35 م]ـ

قال في شرح السير الكبير

(باب العمائم في الحرب

قال: ولبس العمائم في الحرب وغيرها حسن من أمر المسلمين فإن العمائم تيجان العرب وقال صلى الله عليه وسلم: " تعمموا تزدادوا حلماً ".

ودخل رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة يوم الفتح وعليه عمامة سوداء فعرفنا أن ذلك حسن.

وذكر عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه فقال: تجهز فإني باعثك في السرية الحديث إلى أن قال: وعلى عبد الرحمن عمامة قد لفها على رأسه فدعاه النبي صلى الله عليه وسلم فأقعده بين يديه ونقض عمامته بيديه ثم عممه بعمامة سوداء وأرخى بين كتفيه شيئاً منها ثم قال: هكذا فاعتم يا ابن عوف وإنما فعل ذلك إكراماً له خصه بهذه الكرامة من بين الصحابة رضي الله عنهم وفيه دليل على أن المستحب إرخاء ذنب العمامة بين الكتفين كما فعله رسول الله صلى الله عليه وسلم منهم من قدر ذلك بشبر ومنهم من قال: إلى وسط الظهر ومنهم من قال: إلى موضع الجلوس وفي هذا دليل على أن يجدد اللف لعمامته لا ينبغي أن يرفعها من رأسه دفعة واحدة لكن ينقضها كما لفها فقد فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم هكذا بعمامة ابن عوف وذلك بمنزلة النشر غب الطي فيكون أولى من النشر والإلقاء على الأرض دفعة واحدة.

)

انتهى

الحديث الذي اورده لايصح

ولكن الشاهد ان محمد بن الحسن الفقيه صاحب ابي حنيفة

استدل بفعل النبي صلى الله عليه واله وسلم على حسن هذا الامر

والظاهر انه لم يعتبر ذلك من سنن العادات

يظهر ذلك من قوله

(ولبس العمائم في الحرب وغيرها حسن من أمر المسلمين فإن العمائم تيجان العرب)

وايضا ما جاء في قوله

(ودخل رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة يوم الفتح وعليه عمامة سوداء فعرفنا أن ذلك حسن)

وكذا استدل الامام الشافعي بفعل النبي صلى الله عليه واله وسلم

ـ[النذير1]ــــــــ[21 - 02 - 03, 05:46 م]ـ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير