ـ[أبو عبدالله الجبوري]ــــــــ[23 - 10 - 08, 10:14 م]ـ
دان تيلر، رئيس القسم المصرفي لمؤسسة بي دي أو ستوي هيوارد، وهي خامس أكبر مؤسسة محاسبة في العالم، ولها أكثر من ستمائة فرع وتعمل في مائة دولة، قال:
Dan Taylor, Head of Banking at BDO Stoy Hayward, says: “As the risk profile of Islamic banks is generally lower than conventional western banks, this presents a more solid option for both retail and institutional investors and suggests that dealings with Islamic financial institutions will grow dramatically as people switch to more secure
products in this environment"
حيث أن المخاطر المحتملة في البنوك الإسلامية بصفة عامة أقل من البنوك الغربية الاعتيادية، فإن هذا يقدم خيارا أكثر صلابة للأفراد والمؤسسات الاستثمارية، وهذا يدلل على أن التعامل مع المؤسسات المالية الإسلامية سوف ينمو بشكل متسارع عندما يتحول الناس إلى منتج أكثر أمنا في مثل هذا الظرف".
الرابط:
http://www.bdo.co.uk/BDOSH/website/bdouk/website*******.nsf/i/FD8B8890293A89B6802574D6004AF480?OpenDocument
ـ[خالد المرسى]ــــــــ[24 - 10 - 08, 02:54 ص]ـ
ومما يثلج الصدر الآن .. وأقولها اليوم إن كبير أساقفة بريطانيا البروتستانتي أعلن منذ حوالي شهر أنهم سوف يدرسون الشريعة الإسلامية ويأخذون أحكاما منها لتطبيقها في بريطانيا .. وبالأمس أعلن أكبر قضاة إنجلترا مثل ما أعلن كبير الأساقفة أنه في حالة ماسة لدراسة الشريعة الإسلامية وتطبيق بعض بنودها في بريطانيا.
منقول من الجزء الاول من الحوار الاتى
- 7 - 2008
أجرى الحوار: أسامة الهتيمي
(حضرت اليوم وتشرفت بمقابلة الحاج حافظ سلامة الرجل الذي له الفضل الأول، بعد الله سبحانه وتعالى، في رفع الروح الدينية للقوات المسلحة والذي أعتبره الأب الروحي لهؤلاء الجنود) .. كانت هذه هي الكلمات التي وصف بها اللواء عبد المنعم واصل أحد قادة حرب رمضان / أكتوبر عام 1973 الشيخ حافظ سلامة قائد المقاومة الشعبية الإسلامية في السويس، والذي استطاع من خلال القوافل الدعوية التي شكلها من علماء الأزهر وبعض علماء الدول العربية والإسلامية، أن يشارك في رفع الروح المعنوية لأبناء القوات المسلحة ومحافظة السويس، ما ساهم بشكل كبير في قدرة هؤلاء على الصمود وانتزاع النصر من العدو الصهيوني.
ـ[خالد المرسى]ــــــــ[24 - 10 - 08, 03:07 ص]ـ
لكنى انبه على شئ بعد اذنكم
قال الشيخ المقدم فى قوله تعالى
أَفَرَأَيْتَ الَّذِي تَوَلَّى * وَأَعْطَى قَلِيلًا وَأَكْدَى * أَعِنْدَهُ عِلْمُ الْغَيْبِ فَهُوَ يَرَى
المفرغ فى الشبكة الاسلامية
وعن محمد بن كعب القرظي ( http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=ft&sh=337&ftp=alam&id=1002136&spid=337) قال: إنه أبو جهل ( http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=ft&sh=337&ftp=alam&id=1000291&spid=337) ، قال: والله! ما يأمرنا محمد -صلى الله عليه وسلم- إلا بمكارم الأخلاق. وذلك معنى إعطائه القليل، وقطعه لذلك معروف. يعني: فيما حصل منه من أذية للنبي صلى الله عليه وآله وسلم. فلا ينبغي أن نفرح حينما نجد كافراً من الكفار ينطق ببعض الكلمات التي فيها بعض الإنصاف للإسلام أو للنبي صلى الله عليه وسلم، يعني: لا ينبغي أن نتجاوز بمثل هذا الإنسان قدره؛ لأنه حتى إذا أعطى قليلاً لكنه يُكدي، ولا يكمل الرحلة، فنجد بعض الناس يفرحون بقول بعض الكفار من الأمريكان في كتابه: العظماء مائة، أعظمهم محمد -صلى الله عليه وسلم-، وهل نحن نقول: لا إله إلا الله، محمد عظيم، عليه الصلاة والسلام؟! ونشهد أن محمداً عبقري، وأنه أعظم مائة عرفهم التاريخ؟! وهل عظمة النبي عليه السلام وعبقريته محل خلاف؟! كل محور الخلاف هو: هل هو نبي يُوحى إليه أم لا؟! هذا هو جوهر القضية، فكل إنسان مهما نطق بمعسول من القول ولم يشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله، فهو من أعداء الله وأعداء رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو باقٍ في الكفر، صحيحٌ أنه أحياناً ينفع الاستدلال بهذا الكلام؛ لكن أقول: الناس تجازف وتغالي في المدح والثناء في حين أنه ينطبق عليه هذه الآية، فهو حينما يمدح الإسلام فهو يقرر أمراً واقعياً، فهذا دين الله عز وجل وليس مذهباً أرضياً ولا مذهباً فكرياً، بل هذا نظام إلهي ووحي إلهي. فحينما يفعل كافر شيئاً من هذا أو تسمعون تصريحاً لكافر تذكروا دائماً هذه الآية، خاصة على هذا التفسير
ـ[أبو محمد]ــــــــ[24 - 10 - 08, 09:58 م]ـ
الإخوة الكرام: أبا عبد الله، أيمن، خالد .. جزاكم الله خيرا على مشاركتكم وفوائدكم .. وأتمنى المزيد.
ملحوظة: الأخ خالد .. يبدو أن مشاركتكم فيها خلل ما!
ـ[خالد المرسى]ــــــــ[24 - 10 - 08, 10:14 م]ـ
أين الخلل؟
¥