تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[24 - 10 - 08, 09:14 م]ـ

حكم مس المصحف من غير وضوء

http://www.islamadvice.com/fatawa/fatawa12.htm

ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[24 - 10 - 08, 09:19 م]ـ

الاخ الكريم سامي ليس في الرابط الذي وضعته دليل يصح في التحريم

وليتك تمعن النظر في تلك ألأدلة جيدا

ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[25 - 10 - 08, 03:09 م]ـ

أحبتنا في الله نحن لا نريد التعصب لفتوى أو تأكيدها بالبحث عن أقوال تؤيدها، بل نريد الفهم الصحيح بالدليل الصحيح ...

ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[28 - 10 - 08, 12:25 م]ـ

أحبتنا في الله نحن لا نريد التعصب لفتوى أو تأكيدها بالبحث عن أقوال تؤيدها، بل نريد الفهم الصحيح بالدليل الصحيح ...

بارك الله فيك وهو كما قلت والاخوة إن شاءالله ليسوا بمتعصبين

ـ[نزيه حرفوش]ــــــــ[28 - 10 - 08, 10:10 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

ما نقله الأخ سامي في الرابط صحيح وفيه دليل صحيح وهو ما ورد عن عمرو بن حزم عندما بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى اليمن وهذا تخريجه من كتاب البدر المنير تخريج احاديث الرافعي الكبير (أنه قال لحكيم بن حزام: لا يمس المصحف إلا طاهر. هذا الحديث رواه الدارقطني، من حديث سويد أبي حاتم، ثنا مطر الوراق، عن حسان بن بلال، عن حكيم بن حزام أن النبي قال: لا تمس القرآن إلا وأنت على طهر. قال الدارقطني: وأنا ابن مخلد، سمعت جعفرًا يقول: سمع حسان بن بلال من عائشة وعمار، قيل له: سمع مطر من حسان؟ فقال: نعم. قلت: وسويد هذا هو ابن إبراهيم العطار صاحب الطعام، ضعفه النسائي، وقال أبو زرعة: ليس بالقوي، حديثه حديث أهل الصدق. وقال ابن معين: ليس به بأس، وقال مرة: لين. وعن الدارقطني أنه قال: هذا الحديث رواته كلهم ثقات، وأسرف فيه ابن حبان فقال: يروي الموضوعات عن الأثبات، وهو صاحب حديث البرغوث ورواه أيضًا البيهقي في خلافياته عن الحاكم، عن أحمد بن سليمان الفقيه، عن جعفر بن أبي عثمان،عن إسماعيل بن إبراهيم المقري، عن أبيه، عن سويد أبي حاتم، وقال فيه: صاحب الطعام كما قدمنا التصريح به، وذكره بلفظين؛ أحدهما: كلفظ الدارقطني والثاني: لا تمس القرآن إلا وأنت طاهر ورواية البيهقي هذه أعني روايته عن الحاكم، رأيتها في مستدركه في ترجمة حكيم بن حزام، عن أحمد بن سليمان الفقيه به إلى حكيم بن حزام أنه عليه السلام لما بعثه واليًا إلى اليمن فقال: لا تمس القرآن إلا وأنت طاهر. ثم قال: هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه. ورواه أيضًا الطبراني في أكبر معاجمه، عن بكر بن مقبل البصري، عن إسماعيل به سواء ولم يقل واليًا وإنما قال: لما بعثني رسول الله إلى اليمن قال: لا تمس القرآن إلا وأنت طاهر وقال الحافظ أبو بكر الحازمي: هذا الحديث حسن غريب لا نعرفه مُجَوَّدًا إلا من هذا الوجه. قلت: وإذا تقرر لك حال هذا الحديث، ومن أخرجه من الأئمة تعجبت من قول النووي - رحمه الله - في شرحه للمهذب وقد أورد الشيخ هذا الحديث من هذا الوجه -: كذا رواه المصنف والشيخ أبو حامد عن حكيم بن حزام، والمعروف في كتب الحديث والفقه أنه عن عمرو بن حزم عن النبي في الكتاب الذي كتبه لما وجهه إلى اليمن. قال: وإسناده ضعيف، وجزم أيضًا في خلاصته بضعفه وبضعف حديث حكيم أيضًا، وحكمه عليه بالضعف قاض بمعرفته، وهو خلاف ما ذكره في شرحه وقد علمت أنه حديث معروف في كتب المحدثين، وأن الحاكم صحح إسناده، وأن الحازمي حَسَّنَه، وأن الدارقطني وثق رواته؛ فلا ينبغي الحكم عليه بالضعف أيضًا. ثم جزمه بضعف حديث عمرو بن حزم ليس بجيد أيضًا فقد أخرجه الحاكم وابن حبان في صحيحيهما وسيأتي بطوله في الديات - إن شاء الله تعالى وقدره - وقال يعقوب بن سفيان الحافظ: لا أعلم في جميع الكتب المنقولة أصح من كتاب عمرو بن حزم، وصححه أيضًا أبو عمر بن عبد البر، ورواه مالك في موطئه عن عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم أن في الكتاب الذي كتبه رسول الله لعمرو بن حزم: ألا تمس القرآن إلا طاهرًا. وهذا مرسل. ورواه الدارقطني في غرائب مالك عن عبد الله بن أبي بكر بن عمرو بن حزم، عن أبيه قال: كان في الكتاب الذي كتبه رسول الله لجدي عمرو بن حزم: أن لا تمس القرآن إلا وأنت طاهر قال

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير