تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[المسيطير]ــــــــ[10 - 11 - 08, 04:46 م]ـ

المشايخ الفضلاء /

جزاكم الله خير الجزاء، وأجزله، وأوفاه.

---

قال الدميري في كتابه المشار إليه:

(والأنثى ذئبة، ويسمى: الخاطف، والسيد، والسرحان، وذؤالة، والعملس، والسلق، والأنثى سلقة والسماسم.

وكنيته: أبو مذقة، وأبو جعفة، وأبو جعدة، وأبو ثمامة، وأبو جاعد*، وأبو رعلة، وأبو سلعامة، وأبو العطلس، وأبو كاسب، وأبو سبلة.

ومن أسمائه: أويس ولحيف) أ. هـ.

---

(*) لعل الجاعد المستخدم في السيارات مأخوذ منه:).

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[11 - 11 - 08, 08:30 ص]ـ

ما شاء الله = ما بقي الا أن نعرف أماكن وجوده = ثم يُنقل الموضوع

الى منتدى ((مكشات)) ابتسامة

ـ[المسيطير]ــــــــ[12 - 11 - 08, 08:18 م]ـ

الأخ الكريم / أبا العز النجدي ... جزاكم الله خير الجزاء، أجزله، وأوفاه.

ومن باب الشيء بالشيء يُذكر ... هذه فائدة من بعيد:) .... :

هل يصح قول (براءة الذئب من دم يوسف) مع أنه لم تحصل المهاجمة؟

( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=21783)

ـ[المسيطير]ــــــــ[27 - 11 - 08, 07:25 ص]ـ

ومن باب الشيء بالشيء يُذكر ... هذه - أيضا - فائدة من بعيد:) .... :

قال الشيخ محمد بن موسى الموسى حفظه الله تعالى عن سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله تعالى:

(ومن مزاحه رحمه الله:

جاءه مطلِّق فقال له: ما اسمك؟.

فقال: ذيب.

فقال: وما اسم زوجتك قال: ذيبة.

فقال سماحته مداعباً: أسأل الله العافية!؛ أنت ذيب، وهي ذيبة , كيف يعيش بينكما أولاد؟!) أ. هـ.

---

(*) ص173 من كتاب: "جوانب من سيرة الإمام عبدالعزيز بن باز رحمه الله" رواية الشيخ محمد الموسى؛ وإعداد الشيخ محمد الحمد.

ـ[المسيطير]ــــــــ[19 - 02 - 09, 07:42 ص]ـ

العامة إذا رأوا رجلا يكثر من الحركة في مكان ما، وحركته قد تكون فيما يحمد أو ما لايحمد ... قالوا عنه وفي وصفه: (الذئب ما يهرول عبث!!) ... أي أن حركته لها مقصد ومغزى ...

وهذه لطيفة عن سبب: (كثرة حركة الذئب) ... سمعتها من الشيخ صالح المغامسي - وفقه الله - في برنامجه (محاسن التأويل) وكانت بتاريخ 26/ 11/1429هـ ... وقد سجلتها في جهازي الجوال ... تذكيرا لي ... لأطرحها في هذا الموضع:

قال حفظه الله عند تفسيره لقوله تعالى: (وتحسبهم أيقاظاًَ وهم رقود ... ) الآية:

قال تعالى: (وَتَحْسَبُهُمْ) أي: تظنهم. (أَيْقَاظًا وَهُمْ رُقُودٌ)، أفضل ما يحمل عليه المعنى: أن الله أنزل عليهم هيبة، وأن أعينهم كانت مفتوحة، ولذلك من رآهم فإنه يظنهم أيقاظاً؛ لأنه لا يظن بشخص أنه يقظ إلا إذا كان مفتوح العينين.

والعرب تزعم في كلامها أن الذئب ينام بإحدى عينيه فقط ويبقي الأخرى مفتوحة.

تقول العرب في كلامها عن الذئب:

ينام بإحدى مقلتيه ويتقي ... بأخرى المنايا فهو يقظان نائم

وقد مر معكم أنك لو دخلت مجمعاً للحيوانات أو ما يسمى " حديقة " في عرف الناس هذه الأيام، ومررت على الحيوانات، فإنك تجد الأسد رابضاً؛ لأن الله سلط عليه الحمى، فلا يوجد في الحيوانات من هو شديد الحمى مثل الأسد، هناك مثل عند العامة يقولون: خَلَقَ الشوكة وصوَّبَ رأسها، ليبان أنها شوكة فتميزت بذلك والله يقسم كل شيء، ولا يعطي أحداً الكمال.

والذئب إذا رأيته قبل أن يراك فإنك تغلبه، وإذا رآك قبل أن تراه قلما تغلبه، لكن إذا رأيته يصيبه نوع من الهلع في نفسه، ولهذا من شدة خوفه فإنه ينام بإحدى مقلتيه ويبقي الأخرى مفتوحة.

الذي يعنينا أنك لو دخلت أي حديقة فإنك لا تجد الذئب رابضاً أو مقعياً، وإنما تجده يفر ويتحرك؛ حتى ولو كان محجوزاً في مترين أو في متر؛ إلا أنه سريع الحركة لا يثبت؛ لأنه يبقى خائفاً حتى لا يراه أحد قبل أن يراه هو. أ. هـ

ـ[الدبش المكي]ــــــــ[19 - 02 - 09, 02:31 م]ـ

ولولا احتقار ........ شبهتها به ** ولكنها معدودة في البهائم

ـ[المسيطير]ــــــــ[17 - 03 - 09, 08:52 م]ـ

ولولا احتقار ........ شبهتها به ** ولكنها معدودة في البهائم

بارك الله فيك ... لفتة لطيفة.

قال المتنبي:

ولَوْلا احْتِقارُ الأُسدِ شَبّهتُهُم بِها ... ولكِنَّها مَعدُودةٌ في البَهائِمِ

قال العكبري في شرحه للبيت:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير