ـ[عبدالحميد حسن]ــــــــ[05 - 11 - 09, 02:17 ص]ـ
رضي الله عن الفاروق وعن الصحابه اجمعين وجزاك الله خير اخي ابو معاويه
ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[07 - 11 - 09, 09:30 ص]ـ
أ ب - عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: دَخَلَتْ عَلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ أَمَةٌ قَدْ كَانَ يَعْرِفُهَا لِبَعْضِ الْمُهَاجِرِينَ، أَوْ الْأَنْصَارِ، وَعَلَيْهَا جِلْبَابٌ مُتَقَنِّعَةٌ بِهِ، فَسَأَلَهَا، عَتَقْتِ؟ قَالَتْ: لَا، قَالَ فَمَا بَالُ الْجِلْبَابِ؟! ضَعِيهِ عَلَى رَأْسِك، إنَّمَا الْجِلْبَابُ عَلَى الْحَرَائِرِ مِنْ نِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ، فَتَلَكَّأَتْ فَقَامَ إلَيْهَا بِذَلِكَ بِالدُّرَّةِ، فَضَرَبَ بِهَا رَأْسَهَا (رواه ابن أبي شيبة في مصنفه).
أ ج - وكان عمر إذا رأى جارية متنقبة علاها بالدرة وقال ألقي عنك الخمار يا دفار تتشبهين بالحرائر (ذكره الزيلعي في نصب الراية 4/ 250 وقال: غريب).
أ د -
ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[14 - 12 - 09, 09:33 م]ـ
أ د - عن سعيد بن المسيّب قال: خرجت جارية لسعد يُقال لها: زيرا، وعليها قميص جديد، فكشفتها الريح،، فشَدَّ عليها عمر بالدرّة، وجاء سعد ليمنعه، فتناوله بالدرّة، فذهب سعد يدعو على عمر، فناوله عمر الدرّة وقال: اقتصّ، فعفا عن عمر رضي الله عنهما. (رواه الطبراني في المعجم الكبير 309)
أ هـ -
ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[14 - 12 - 09, 09:49 م]ـ
جزاك الله خيرا
ورضي الله عن عمر؛ فنحن بحاجة لدرر!
ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[14 - 12 - 09, 09:53 م]ـ
أخي الكريم شكراً لك على الفوائد , لكن تستوقفني بعض الآثار
فما درجة ما أوردت من الآثار وما صحتها؟
ـ[أبو سليمان الجسمي]ــــــــ[14 - 12 - 09, 11:07 م]ـ
جزاكم الله خيرا و رضي الله عن الفاروق.
ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[05 - 01 - 10, 07:02 م]ـ
أ هـ - عن عاصم بن عبيد الله بن عاصم بن عمر بن الخطاب: أن رجلاً حَدَّ شفرة، وأخذ شاةً ليذبحها، فضربه عمر رضي الله عنه بالدرّة، وقال: أتُعَذِّب الروح؟! ألا فعلت هذا قبل أن تأخذها؟!.
(سنن البيهقي 9/ 280 - 281)
أ و -
ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[23 - 04 - 10, 04:26 م]ـ
أ و - قرأتُ اليوم في " الإصابة " (1/ 247 / ط. المغرب / ترجمة جنادة بن عوف):
قال السهيلي: وجدتُ له خبراً يدل على أنه أسلم، فإنه حضر الحج في زمن عمر، فرأى الناس يزدحمون على الحجر الأسود، فقال: أيها الناس، إني قد أجرته منكم، فخفقه عمر بالدرة وقال: ويحك إن الله قد أبطل أمر الجاهلية. اهـ.
(قال أبو معاوية البيروتي: يسّر الله الوقوفَ على إسنادٍ له، والله المستعان)
أ ز -
ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[04 - 05 - 10, 07:14 م]ـ
أ ز - قرأتُ أمس في " الإصابة " (2/ 74 / ط. المغرب / ترجمة سليم بن عبد العزيز):
قال المبرد في " الكامل ": كان من فتاك العرب، واشتهر عنه في زمن الرّدّة قوله في قصيدة:
ألا أيها المدلي بكرة قومه ........... وحظك منهم أن تذل وتقهرا
سل الناس عنا كل يوم كريهة ............... إذ لما التقينا دار عين وحسرا
ويقول فيها:
فرويت رمحي من كتيبة خالد ............. وإني لأرجو بعدها أن أعمرا
ثم أسلم وقدم على عمر، فقال له: أنا أبو شجرة السلمي فأعطِني،
فقال: ألست القائل (فرويت رمحي ... )؟!!
ثم علاه بالدرة، فسبقه عدواً وركب راحلته فنجا وهو يقول:
قد ضنّ عنا أبو حفص بنائله ............ وكل مختبط يوماً له ورق
ما زال يضربني حتى حديت له ............ وحال من دون بعض الرعية الشفق
أ ح -
ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[18 - 05 - 10, 07:14 ص]ـ
أ ح - قرأتُ في " الإصابة " (1/ 522 / ط. المغرب / ترجمة رويشد الثقفي):
رويشد - بمعجمة مصغراً - الثقفي صهر بني عدي بن نوفل بن عبد مناف ذكره عمر بن شبة في أخبار المدينة وأنه اتخذ داراً بالمدينة في جملة من اختط بها من بني عدي، وله قصة مع عمر في شربه الخمر، وفي الموطأ من طريق سعيد بن المسيب وغيره أن طليحة الثقفية كانت تحت رشيد الثقفي فطلقها فنكحت في عدتها فخفقها عمر ضرباً بالدرة.
وفي الموطأ - رواية يحيى الليثي -:
حدثني عن مالك عن بن شهاب عن سعيد بن المسيب وعن سليمان بن يسار أن طليحة الأسدية كانت تحت رشيد الثقفي، فطلقها فنكحت في عدتها، فضربها عمر بن الخطاب وضرب زوجها بالمخفقة ضربات وفرق بينهما.
أ ط -
ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[09 - 06 - 10, 06:36 م]ـ
أ ط - عن موسى بن خلف: " أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه مر برجل يكلم امرأة على ظهر الطريق، فعلاه بالدرة،
فقال الرجل: يا أمير المؤمنين، إنها امرأتي!
قال: فهلا حيث لا يراك الناس ".
(مكارم الأخلاق للخرائطي، وذكر أحد الإخوة أن الأثر ضعيف لجهالة أحد رجاله)
أ ي -
ـ[القاسم بن محمد]ــــــــ[10 - 06 - 10, 11:03 ص]ـ
فائدة:
كثير من الناس يُخطِئُون في ضبط الدِّرة فيَضمُّون الدال المشددة والصواب كسرها (الدِّرَّة) قال في المصباح: وَالدِّرَّةُ السَّوْطُ وَالْجَمْعُ دِرَرٌ مِثْلُ: سِدْرَةٍ وَسِدَرٍ.
¥