تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل قدم الأئمة أصحاب القرآت العشر للأمة شيء]

ـ[ملتقي أهل الأثر]ــــــــ[01 - 11 - 08, 10:30 م]ـ

صديقي قال لي وجهة نظر فيها شيء من المنطق ...

يقول:

القرآت العشر المتواترة مكان تعلمها الجامعات الإسلامية أو في المعاهد والمراكز المتخصصة في القرآت أو على شيخ معين عنده قرآت يأتيه الطلاب للأخذ عنه أما يقوم

أئمة المساجد المبجلين ـ جزاهم الله خيرا ـ الذين يقرؤون بالقرآت العشر المتواترة على العامة في بلد ليس فيه مثلا إلا قراءة عاصم أو قراءة ورش ... فهل قدموا شيء كبير

للأمة أم ربما أن هناك سلبيات منها:

1. أنهم ربما شوشوا على حفظ العامه

2. ربما شككوا في كتاب الله

3. وقد يكون في عملهم شيء من حظوظ النفس والسمعة

4. وقد يشغلهم ذلك عما هو أهم مثل التدبر والتفكر في آيات الله

الموضوع للمناقشة ليس للتشفي ولا للطعن في أحد فإن كان ثمة شيء يضاف فلا تتردد

والله من وراء القصد

ـ[طه محمد عبدالرحمن]ــــــــ[01 - 11 - 08, 10:38 م]ـ

لم أفهم ماذا تعنى أخى الحبيب؟!

إذا أين سنتعلم القراءات إن لم نتعلمها فى الأماكن التى ذكرت؟

أما ما ذكرته عن أئمة المساجد و تنويع القراءات فستجد هنا ما يسر خاطرك بإذن الله:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=50404

ـ[أبو لجين]ــــــــ[02 - 11 - 08, 01:01 ص]ـ

أود أن أعلم هل تعلمها أنفع أم تعلم علوم أخرى خصوصا أنها تأخذ جهد ووقتا كثيرا

ـ[ملتقي أهل الأثر]ــــــــ[02 - 11 - 08, 01:12 م]ـ

الأخ طه محمد

وفقني الله وإياك لكل خير

أقصد بما كتبت قراءة القرآن بالقراءات العشر في المساجد على العامة في صلوات الفروض أو التراويح والتهجد في رمضان

أما أماكن تعلمها ففي الجامعات والمعاهد ..

ـ[أبو أسامة القحطاني]ــــــــ[02 - 11 - 08, 01:20 م]ـ

لو لم يكونوا إلا سبباً في حفظ القراءات القرآنية المتواترة والإسهام في عدم اندثارها لكفى بذلك فضيلة وميزة.

ـ[علي ياسين جاسم المحيمد]ــــــــ[02 - 11 - 08, 06:04 م]ـ

أود أن أعلم هل تعلمها أنفع أم تعلم علوم أخرى خصوصا أنها تأخذ جهد ووقتا كثيرا

أخي الكريم المسألة قابليات وطاقات فمن وجد في نفسه الهمة لتعلم أصول الفقه فبها ونعمت ومن وجد نفسه تصبو لتعلم القراءات فخيرا يفعل وهكذا مع سائر الفنون وامسألة والله ربانية ومنح إلهية لأناس دون آخرين ليحفظ الله لنا هذا الدين القويم بل تجد من أكرمه الله بالجمع بين علوم كثيرة سيما الذين تلقوا العلم الشريف عن أفواه الرجال بسائر فنونه وألوانه

ـ[إسماعيل سعد]ــــــــ[03 - 11 - 08, 12:13 ص]ـ

أعتقد أن السؤال من الأخ يتركز على نقطة واحدة هل الأفضل القراءة برواية غير معهودة على الناس في صلوات الجماعة أم الأفضل القراءة بالرواية المعهودة عند أهل القطر؟

ولا أعتقد أبدًا أنه يشكك في أهمية العلم بالقراءت، والله أعلم.

وأنا أرى رأيه في عدم صدم الناس غير المتخصصين فيما يحفظون من رواية، وليُخص بذلك المتخصصين.

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[03 - 11 - 08, 01:20 ص]ـ

أما أنا فأقرئ بالناس بغير الشائع مثل ورش من طريق الأصبهاني ومثل الكسائي وربما أقرئ لابي جعفر ولهشام، ولك يعترض أحد لأنهم يعلمون أن هناك قراءات غير قراءة حفص. وإنما قد يسألني بعضهم أي قراءة قرأت بنا؟

أما سبب هذا الفعل فحتى يطلع الناس على القراءات المتواترة الأخرى، ومن لم يعرف يسأل فيعرف، فالعلم نور.

ـ[مستور مختاري]ــــــــ[03 - 11 - 08, 01:28 ص]ـ

لو فُعلت هذه القراءات بالحرمين محط أنظار العالم الإسلامي لانتفى الإشكال في مساجد الأمة كلها ..

ولعرف الناس علم القراءات ..

ـ[علي ياسين جاسم المحيمد]ــــــــ[03 - 11 - 08, 09:09 ص]ـ

أوافق الشيخ محمد الأمين في فعله وما وصلنا إليه من إنكار بعض الباحثين للقراءت القراءنية المتواترة وردها لموافقة قاعدة نحوية تعلمها أو نحو ذلك إلا لجهل الناس بالقراءات والذي لا يعلمونه أن هذه القراءة قران وتلك قران فلا يدرون أنهم ينكرون القران والله المستعان

ـ[ charfi] ــــــــ[03 - 11 - 08, 12:13 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

والله إني لأرى أنه يجب النظر في حال الناس أولا يعني ليس من مئنة فقه الرجل أن يسارع إلى تعلم رواية أو قراءة ثانية وهو يرى أولا أنه لم يقرأ تفسيرا لكتاب الله من الفاتحة إلى الناس و ثانيا إذا كان الجهل بأحكام الدين يطغى على حال الناس فهل تتم الدعوة إلى الله بقراءة رواية ثانية فهل ستخرج الأمة من حالة الهوان بمزيد من المجازين بارك الله فيهم

أرى أن نعود دائما إلى مقاصد شريعة الرحمان و أن ننتبه من مداخل الشيطان فعلينا أن نميز الفاضل من المفضول و لا نجعل الوسائل هي الغايات

بارك الله فيكم و لأرى أن يطرح الأمر على علمائنا الأجلاء كي يدلونا فهم ورثة الأنبياء

و أن يناقش هذا الأمر مع تجرد كامل لكتاب الله و سنته

وجزاكم الله خيرا

ـ[مصلح]ــــــــ[03 - 11 - 08, 03:26 م]ـ

صليت خلف الشيخ وليد منيسي (أبي خالد السلمي) أياماً في ولاية منيسوتا بأمريكا

فكان كل فرض يتحفنا برواية، وكان ينبهنا قبل تكبيرة الإحرام

لله دره من مقرئ عالم خفي

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير