تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو فراس المهندس]ــــــــ[22 - 03 - 10, 09:08 م]ـ

اصلح علاقتك ما بينك وبين الله، يصلح ما بينك وبين الناس

ان الذين امنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا

قال صلى الله عليه وسلم:" قال الله تعالى: من عادى لي وليا ...

ولا يزال عبدي يتقرب الي بالنوافل حتى احبه ... "

وقال صلى الله عليه وسلم: " اذا احب الله عبدا نادى جبريل ..

ثم يوضع له القبول في الارض "

والدعاء هو العبادة

فادع اللهم اني اسالك حبك وحب من يحبك

ـ[ظافر الخطيب]ــــــــ[22 - 03 - 10, 10:57 م]ـ

علمني القرآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآن‘لكن!!!!!!!!! هل عملت؟

ـ[عبد الحق آل أحمد]ــــــــ[22 - 03 - 10, 11:11 م]ـ

الأخ الشنقيطي جزاكم الله خيرا ..

علمني القرآن دوام الخوف من الوقوع في الشرك وألا أغتر بنفسي مهم درست من كتب التوحيد وشروح العلماء عليها، كما في قوله تعالى: {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِناً وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَن نَّعْبُدَ الأَصْنَامَ}.الآية. فإذا كان إبراهيم-عليه السلام-يخاف على نفسه وبنيه الشرك وهو من أولي العزم من الرسل-عليهم الصلاة و السلام-فيكف بمن هو دونهم دونهم .. ؟!!

ـ[أبو الحسن الرفاتي]ــــــــ[23 - 03 - 10, 10:05 ص]ـ

علمني القرآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآن‘لكن!!!!!!!!! هل عملت؟

أي والله أخي بوركت على التذكير ...

هتف العلم بالعمل ........ فإن أجابه وإلا ارتحل

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[24 - 03 - 10, 04:55 م]ـ

شكر الله للأخوين وصيتهما , ولكنَّ الإنسانَ لو انتظر قيامهُ بكل شُعب الإسلام لما اجترأ على قوله (اتَّق الله).

"والحزمُ في التسديدِ والمقاربة"

ـ[أبو آثار]ــــــــ[25 - 03 - 10, 06:46 ص]ـ

إن أريد إلا الإصلاح مااستطعت وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب

علمني القرآن أن أصل علاقتي مع الناس هي إرادة الإصلاح مااستطعت إلى ذلك سبيلا متواضعا لله ومستمدا التوفيق منه متوكلا عليه

فإن كان هذا هو الاصل واستحضر كل منا هذا الغاية كان أساس هذه العلاقة هو التقوى وحري بعلاقة أساسها التقوى أن تدوم إلى أن تقطف ثمارها تحت ظلال العرش

ـ[عزت المصرى]ــــــــ[25 - 03 - 10, 06:56 ص]ـ

لا تكن ممن إذا خاصم فجر (ولا تنسوا الفضل بينكم)

ـ[البتول]ــــــــ[25 - 03 - 10, 12:54 م]ـ

{أمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَن لَّن يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ}

- علمني القرآن أن مهما كان في القلب من مرض حسد, سوء ظن, كبر, إرادة علو, ونحوه من أمراض القلب إلا ويظهره الله حتى لو بفلتات اللسان فعمل القلب هو المقصود الأعظم

ـ[أم محمد]ــــــــ[25 - 03 - 10, 02:51 م]ـ

علمني القرآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآن‘لكن!!!!!!!!! هل عملت؟

لا بد وأن شيخنا الشنقيطي سبق لفضل تعليمنا ما تعلمه من القرآن الكريم بوضعه لهدا الموضوع الطيب فما دام يعلمه فإنه إن شاء الله يعمله ونحن إن شاء الله كدلك.

بارك الله في الجميع.

ـ[ظافر الخطيب]ــــــــ[26 - 03 - 10, 10:57 م]ـ

لاأقصد أحد بعينه؛وأنماقصدت التذكير فقط.

ـ[النقاء]ــــــــ[30 - 03 - 10, 09:34 م]ـ

لعل من تربية القرآن للمسلم أنه لايأخذ كل إساءة تُوَجّه إليه على محمل شخصي، وأن هذا الشخص أو ذالك يتقصّده دائمًا بالإساءة دون غيره .... فيتضايق كثيرًا من تصرفات الناس السيئة ... ولا يجد في نفسه سعة لتحملهم ...

هذا لأنه يجعل لأخطاء الناس عليه جهة واحدة: إما أن يحملها على أنهم يكرهونه،،، أو يُكذّبونه،،، أو يقصدون الإساءة إلى ذاته .... ولا يجعل للأخطاء جهة أخرى يُمكن أن تصدر من جرّائها لا تتعلق به هو، فتكون الإساءة إليه نتيجة لما المسيء عليه من فكر منحرف،،،أو اعتقاد باطل،،، أو حسد،،، أو تسخط على أقدار الله،،،،وغير ذلك.

هذا ما تعلّمتُه من قول الله تعالى لنبيه - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: {قد نعلم إنه ليحزنك الذي يقولون، فإنهم لا يكذبونك، ولكن الظالمين يآيات الله يجحدون}، مفهومه: أنهم لو لم يكونوا جاحدين بآيات الله ما كذّبوه!!

والله أعلم،،،،

ـ[محمود المدني]ــــــــ[30 - 03 - 10, 11:21 م]ـ

علمني القرآن في تعامل الوالدين مع أولادهم والأولاد مع والدِيهم أنَّهم لن يجدوا طريقة أنفع ولا أنجح ولا أفضل من اتباع وصايا القرآن للطرفين.

لأن الله أرحم بالأولاد من والديهم ولذلك أوصى بهم الآباء (يوصيكم الله في أولادكم) وأرحم بالآباء من أبنائهم (ووصينا الإنسان بوالديه).

ـ[أحمد محمد أبوعبدالله]ــــــــ[31 - 03 - 10, 10:53 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

علمني القرآن أن الله عز وجل يحب عباده

((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى المُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ)).

وأنه تعالى غفور رحيم يتودد لعباده وهو الغني عنا جل وعلا:

{قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ}

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير