تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[14 - 10 - 09, 03:16 م]ـ

جزاكم الله خيراً ونفع بكم ...

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[14 - 10 - 09, 11:47 م]ـ

بوركتم

ـ[أبو مريم البورسعيدي]ــــــــ[15 - 10 - 09, 12:58 ص]ـ

بورك فيكم أجمعين

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[02 - 11 - 09, 08:44 ص]ـ

وفيكم بورك أخي، جزيت خيراً

ـ[احمد حمدى]ــــــــ[19 - 06 - 10, 10:21 م]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[سهل البطاينة]ــــــــ[20 - 06 - 10, 12:26 ص]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[02 - 07 - 10, 08:49 م]ـ

وخيراً جزيتما، بارك الله فيكم

ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[04 - 07 - 10, 12:02 م]ـ

ألفاظ الأذكار كما قرر العلماء تذكر كما جاءت من غير تقديم ولا تأخير ونحن متعبدون بذلك.

ويدل له حديث البراء في الصحيحين في الذكر الوارد عند النوم وإليك نصه:

عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم إِذَا أَتَيْتَ مَضْجَعَكَ فَتَوَضَّأْ وُضُوءَكَ لِلصَّلاَةِ ثُمَّ اضْطَجِعْ عَلَى شِقِّكَ الأَيْمَنِ ثُمَّ قُلِ اللَّهُمَّ أَسْلَمْتُ وَجْهِي إِلَيْكَ وَفَوَّضْتُ أَمْرِي إِلَيْكَ وَأَلْجَأْتُ ظَهْرِي إِلَيْكَ رَغْبَةً وَرَهْبَةً إِلَيْكَ لاَ مَلْجَأَ، وَلاَ مَنْجَا مِنْكَ إِلاَّ إِلَيْكَ اللَّهُمَّ آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ وَبِنَبِيِّكَ الَّذِي أَرْسَلْتَ فَإِنْ مُتَّ مِنْ لَيْلَتِكَ فَأَنْتَ عَلَى الْفِطْرَةِ وَاجْعَلْهُنَّ آخِرَ مَا تَتَكَلَّمُ بِهِ قَالَ فَرَدَّدْتُهَا عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَلَمَّا بَلَغْتُ اللَّهُمَّ آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ قُلْتُ وَرَسُولِكَ قَالَ: لاََ وَنَبِيِّكَ الَّذِي أَرْسَلْتَ

والله أعلم ..

.

أخي أبا مهند أليس استدلالك فيه نظر، فيما ذكره أخانا السائل، فهو لم يعني النص بذاته وإنما يعني الترتيب في مسألة الأذكار بتقديم الرسول قبل الإسلام أو الإسلام قبل الرسول فهذا ما عناه، وإذا كان لم يأتِ أمر ينص على الترتيب في الأذكار المطلقة أو الكلام المطلق ألا يقال الأمر واسع ما لم يُخِلَّ بالنص

ويستثنى ما إذا كان اسم الله عز وجل وارد فيبدأ به أولا أو تقديم أحد من البشر على الرسول صلى الله عليه وسلم، فيذكر بعد اسم الرسول ..

:

فعَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدَبٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- «أَحَبُّ الْكَلاَمِ إِلَى اللَّهِ أَرْبَعٌ سُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ. لاَ يَضُرُّكَ بَأَيِّهِنَّ بَدَأْتَ. رواه مسلم

مدارسة فقط لعلكم تفيدونا أكثر ...

نفع الله بكم.

ـ[أبوالفداء المصري]ــــــــ[04 - 07 - 10, 12:09 م]ـ

لو قال الذكر في الموضعين أيكون مصيبا أم مبتدعا؟

لآن بعضضهم يقول أخرج من الخلاف وأقول الذكر في الموضعين على سبيل الاحتياط

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير