تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد السلفي الفلسطيني]ــــــــ[21 - 12 - 08, 09:38 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[أبي عبدالله الأثري المديني]ــــــــ[21 - 12 - 08, 10:37 ص]ـ

السلام عليكم شيخي الكريم د. عبدالرحمن

أنا آمل مناقشتكم ولكن حبذا أن ترسل لنا عنوانكم على البريد الألكتروني الخاص رعاكم الله تعالى.

سلمكم الله تعالى من كل سوء ورفع مقامكم

محبكم

د. الأثري المديني

ـ[علي سلطان الجلابنة]ــــــــ[30 - 12 - 08, 01:12 ص]ـ

جزاكم الله خيرا شيخنا "إحسان العتيبي" على هذا الموضوع المهم،

فلقد تعرض بعض إخوتنا في السابق لمثل هذا لكنه قصر لحيته فلما سألته تعذر بمنظرها "الغير حضاري "!!! وما كنت أعلم يومها كلام العلماء فيها لكن هذه المسألة ذكرتني بهذه القصة فجزاك الله خيرا ...

وأضحك الله سن أخي المسيطر فلقد أبهج قلبي بهذه القصة ..... لكن هل الشيخ رحمه الله تعالى كان ضريرا؟؟؟

أم لماذا كان يفعل هكذا دون الاكتفاء بالنظر؟؟!!

جزاكم الله خيرا

ـ[عبدالملك السبيعي]ــــــــ[31 - 12 - 08, 04:20 م]ـ

لأن اللحية في الأساس زينة للرجال

إذا كان كذلك، فلم يكون أهل الجنة مردا كما في الحديث: ((يدخل أهل الجنة جرداً مرداً، كأنهم مكحلون، أبناء ثلاث وثلاثين))؟؟

http://dorar.net/enc/aqadia/1343

ـ[أيمن بن خالد]ــــــــ[31 - 12 - 08, 04:37 م]ـ

إذا كان كذلك، فلم يكون أهل الجنة مردا كما في الحديث: ((يدخل أهل الجنة جرداً مرداً، كأنهم مكحلون، أبناء ثلاث وثلاثين))؟؟

http://dorar.net/enc/aqadia/1343

لا تعارض بين الأمرين!

فكل حياة ولها زينتها. وأنت تعلم أنّ اعفاء اللحية من الفطرة وما كان من الفطرة فهو لا بد أن يكون من الزينة، لقوله تعالى: "لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم". لذا ما لم يوافق الفطرة فهو تشويه لإنه اظهار الخلق على هيئة مخالفة لحسن الصورة التي أوجدها الله، لذا عد العلماء الأخذ من اللحية تغيير لخلق الله.

أما ما كان من أمر الرجال في الجنة، رزقنا الله وإياكم سكناها، فهو من فعل الخالق عز وجل وعليه فليس في الأمر تشويه أو تغيير لخلق الله، فصفة الخلق تكون على ما أراد الخالق بتمامها. كما أنه لا يخفى عليكم ضعف الحديث وإن صح فالأمر كما أسلفت لك، فما يراد أن يكون من زينة الدنيا قد لا يكون من زينة الأخرة، وما كان من زينة الأخرة قد لا يكون من زينة الدنيا. فالحرير ليس من زينة الدنيا للرجال مع حسنه ولكنه من زينة الدار الأخرة في الجنة لهم، وكذلك الأمر في الذهب وما شابهها من زينة. فما لا يصح ويكون معوجاً في الدنيا، قد يكون صحيحاً ممدوحاً في الجنة.

لذا أقول لمن استعجل الحلق تشبهاً بالمردان:

لا تستعجل، فسيكون لك ذلك في الجنة. وتذكر أنه لتكون أمرداً عليك أن تكون ملتحياً (ابتسامة)

والله أعلم وأحكم

ـ[أبو آثار]ــــــــ[31 - 12 - 08, 09:23 م]ـ

رحم الله الشيخ ابن عثيمين فقد اراد اغلاق باب اذا فتح فلن بغلق وهو اشتغال المقص في اللحية

بناء على اذواق الرجال من تشوه وتجميل

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير