[نفائس قيمة من كلام شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله]
ـ[أبو عبد الله مصطفى]ــــــــ[16 - 11 - 08, 08:09 ص]ـ
[نفائس قيمة من كلام شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله]
قال شيخ الإسلام رحمه الله: " دين الإسلام مبنى على أصلين وهما تحقيق شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ? ".
مجموع الفتاوى 1/ 310.
وقال رحمه الله: " فإن الله أمر العباد كلهم أن يعبدوه مخلصين له الدين وهذا هو دين الإسلام الذى بعث الله به الأولين والآخرين من الرسل فلا يقبل من أحد ديناً غيره قال تعالى: ? ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ? ".
مجموع الفتاوى 1/ 188 - 189.
وقال رحمه الله: " فالدين الحنيف، هو الإقبال على الله وحده والإعراض عمَّا سواه "
مجموع الفتاوى 9/ 319.
وقال رحمه الله: " أمهات الفضائل العلم والدين والشجاعة والكرم ".
منهاج السنة النبوية 6/ 379.
وقال رحمه الله: " ولا أنفع للقلب من التوحيد وإخلاص الدين لله، ولا أضر عليه من الإشراك "
مجموع الفتاوى 10/ 652.
وقال رحمه الله: " لا ينال الهدى إلا بالعلم، ولا ينال الرشاد إلا بالصبر "
مجموع الفتاوى 10/ 40، ورسالة أمراض القلوب ص 55.
وقال رحمه الله: " فمن أعطي الصبر واليقين جعله الله إماماً في الدين ".
مجموع الفتاوى 6/ 215، 12/ 8، 439.
وقال رحمه الله:: " كمال المخلوق في كمال عبوديته لله ".
مجموع الفتاوى 10/ 176، 2/ 376.
وقال رحمه الله: " الإيمان بالله ورسوله هو جماع السعادة وأصلها "
مجموع الفتاوى 20/ 193.
وقال رحمه الله: " أسعد الخلق وأعظمهم يقيناً وأعلاهم درجةً أعظمهم إتباعاً وموافقة له علماً وعملاً ".
مجموع الفتاوى 4/ 26.
وقال رحمه الله: " كمال الاستلام هو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وتمام ذلك بالجهاد في سبيل الله ".
مجموع الفتاوى 10/ 300.
وقال رحمه الله: "وكلما كان اتبع لمحمد ? كان أعظم توحيداً لله و إخلاصاً له في الدين و إذا بعد عن متابعته نقص من دينه بحسب ذلك فإذا أكثر بعده عنه ظهر فيه من الشرك والبدع مالا يظهر فيمن هو أقرب منه إلى اتباع الرسول ? ".
مجموع الفتاوى 17/ 498.
وقال رحمه الله: " اللذة والفرحة والسرور وطيب الوقت والنعيم الذي لا يمكن التعبير عنه، إنما هو في معرفة الله سبحانه وتعالى وتوحيده والإيمان به "
مجموع الفتاوى 28/ 30.
وقال رحمه الله: " من تمام محبة الله ورسوله بغض من حاد الله ورسوله "
مجموع الفتاوى 8/ 362.
وقال رحمه الله: " إذا قوي ما في القلب من التصديق والمعرفة والمحبة لله ولرسوله أوجب بغض أعداء الله "
مجموع الفتاوى 7/ 522.
وقال رحمه الله:: " لابد في الإيمان من محبة القلب لله ولرسوله، ومن بغض من يحاد الله ورسوله "
مجموع الفتاوى 7/ 147.
وقال رحمه الله: " وبالجملة فالشرك والدعوة إلى غير الله وإقامة معبود غيره أو مطاع متبوع غير الرسول ? هو أعظم الفساد في الأرض، ولا صلاح لها ولأهلها إلا أن يكون الله وحده هو المعبود والدعوة له لا لغيره والطاعة والاتباع لرسول الله ? ".
مجموع الفتاوى 15/ 25.
وقال رحمه الله:" ومن تدبر أحوال العالم وجد كل صلاح في الأرض فسببه توحيد الله وعبادته وطاعة رسوله ?، وكل شر في العالم وفتنة وبلاء وقحط وتسليط عدو وغير ذلك، فسببه مخالفة الرسول ? والدعوة إلى غير الله، ومن تدبر هذا حق التدبر وجد هذا الأمر كذلك في خاصة نفسه، وفي غيره عموماً وخصوصاً ".
مجموع الفتاوى 15/ 25.
وقال: " إذا وجد العبد تقصيرا في حقوق القرابة والأهل والأولاد والجيران والاخوان فعليه بالدعاء لهم والاستغفار ".
مجموع الفتاوى 11/ 698.
وقال رحمه الله: " مقصود الدعوة النبوية، بل المقصود بخلق الخلق وإنزال الكتب وإرسال الرسل أن يكون الدين كله لله وهو دعوة الخلائق إلى خالقهم مجموع الفتاوى 2/ 460.
وقال رحمه الله: " ورثة الرسل وخلفاء الأنبياء هم الذين قاموا بالدين علماً وعملاً ودعوة إلى الله والرسول فهؤلاء اتباع الرسول، حقاً، وهم بمنزلة الطائفة الطيبة من الأرض التي زكت فقبلت الماء فأنبتت الكلأ والعشب الكثير فزكت في نفسها وزكى الناس بها "
مجموع الفتاوى 4/ 93.
¥