تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[فتور عجيب ماذا أفعل؟؟]

ـ[أبوعبدالله الحديري]ــــــــ[23 - 11 - 08, 08:42 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... أُعاني من فتور عن الطاعة حتى أنني في الصلاة لا أشعر براحة بل أعاني بالسرحان العميق

دعواتكم وإرشاداتكم

سلمكم الله

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[24 - 11 - 08, 09:35 ص]ـ

أخي الحبيب

عليك بقراءة سير السلف في الزهد والورع والعبادة

فهي تشخذ الهمم وتُعلي المسلم الى القِمَم

ـ[أبوعبدالله الحديري]ــــــــ[12 - 08 - 09, 08:58 ص]ـ

جزاك الله خيراً

لايزال الفتور الإيماني يزداد

اللهم أرحم الحال وثبتنا يا الله ..

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[12 - 08 - 09, 09:26 ص]ـ

استفيد من هذا أخي:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=182855

ـ[أبو لجين]ــــــــ[12 - 08 - 09, 09:41 ص]ـ

تذكر قول الله (والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا)

أجدني في فتور كلما أبعدت عن النوافل وتلاوة القرآن

وأجد نفسي في خشوع وسعادة وزيادة إيمان كلنا تدبرت في كتاب الله

ـ[احمد ابو معاذ]ــــــــ[12 - 08 - 09, 09:41 ص]ـ

انصحك بسماع هذه المحاضرة

http://www.manhag.net/droos/details.php?file=94

ـ[أبوالبراء الفلسطيني]ــــــــ[12 - 08 - 09, 04:25 م]ـ

أسباب الفتور وعلاجه

ما هو الحل الأمثل للفتور في الإيمان بعد أن كان الشخص يتقي الله ثم أصابه فتور بحيث لم يعد يستطيع أن يقرأ القرآن؟.

الحمد لله

للفتور أسباب لا بدَّ قبل العلاج من الوقوف عليها ومعرفتها. ومعرفتها من طرق وعلاج الفتور.

ومن هذه الأسباب: ضعف الصلة بالله تعالى، والتكاسل في الطاعة والعبادة، وصحبة ضعيفي الهمة، والانشغال بالدنيا وملذاتها، وعدم التفكر في نهاية الدنيا ويعقبه ضعف الاستعداد للقاء الله تعالى.

وأما كيفية علاج المسلم لما يصيبه من فتور في الطاعة والعبادة، فيكون بعدة أمور منها:

1. توثيق الصلة بربه تعالى، وذلك عن طريق قراءة القرآن قراءة تفكر وتدبر، واستشعار عظمة الله تعالى من عظمة كتابه، والتفكر في عظيم أسمائه وصفاته وأفعاله تعالى.

2. المداومة على النوافل والاستمرار عليها، وإن كانت قليلة فمن أكثر أسباب إصابة المسلم بالفتور هو الاندفاع بالطاعة والإكثار منها في أول الطريق، ولم يكن هذا هديه صلى الله عليه وسلم ولا وصيته لأمته، فقد وصفت عائشة رضي الله عنها عمله صلى الله عليه وسلم بأنه " ديمة " أي: دائم غير منقطع، وأخبرنا صلى الله عليه وسلم بأن " أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قلَّ "، فإذا أراد المسلم أن لا يصاب بالفتور فليحرص على العمل القليل الدائم فهو خير من كثير منقطع.

3. الحرص على الصحبة الصالحة النشيطة، فصاحب الهمة يزيدك نشاطا، والكسول لا يرضى بصحبة صاحب الهمة، فابحث عن صحبة لها همم تسعى للحفظ وطلب العلم والدعوة إلى الله، فمثل هؤلاء يحثونك على العبادة ويدلونك على الخير.

4. قراءة الكتب المتخصصة في سير أعلام أصحاب الهمة لتقف على نماذج صالحة في سيرك إلى الله، ومن هذه الكتب " علو الهمة " للشيخ محمد بن إسماعيل المقدم، وكتاب " صلاح الأمة في علو الهمة " للشيخ سيد عفاني.

5. ونوصيك بالدعاء، وخاصة في جوف الليل الآخر، فما خاب من لجأ إلى ربه واستعان بمولاه ليثبته على الطاعة ويعينه على حسن أدائها.

ونسأل الله أن يوفقك لما فيه رضاه، وأن يهديك لأحسن الأخلاق والأقوال والأعمال.

والله أعلم.

الإسلام سؤال وجواب http://www.islam-qa.com/ar/ref/47565/ علاج%20الفتور

علاج الفتور في مراجعة القرآن للشيخ محمد بن محمد المختار الشنقيطي

السؤال: أحفظ شيئاً من القرآن؛ ولكني لا أراجعه، كلما بدأت في المراجعة فما أنتهي من جزءٍ حتى أنشغل ويصيبني الفتور في المراجعة، وهكذا كلما بدأت، فأعطني علاجاً بارك الله فيك؟! ا

الجواب:

أكثر من الاستغفار، فهذا سببه ذنب، فمن وجد أنه في طلب العلم يحال بينه وبين العلم *فليعلم أن هناك ذنباً حال بينه وبين العلم. فأكثِر من الاستغفار حتى يرحمك الله عز وجل، ولذلك قال تعالى: (لَوْلا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) [النمل:46].

والأمر الثاني: أن تأخذ جدولاً مرتباً للمراجعة، فترتب ختمك للقرآن كل ثلاثة أيام أو عشرة أيام، كل ليلة ثلاثة أجزاء، أو كل يوم ثلاثة أجزاء، ثم تحافظ على هذا ولو بلغ الأمر مبلغه، فلو أنك كل يوم تقرأ جزءاً ولو حدث ما حدث فلا تترك هذا الجزء، وبإذن الله بعد فترة يقوى حفظك، ويسهل عليك القرآن، هذا مِن تَعاهُدِ القرآن، أقل شيء: أن تجعل لك في اليوم جزءاً، ولو حدث ما حدث لا تترك هذا الجزء، واللهِ إن الأمر يسير، فالآن لو خرجتَ من هذا المكان إلى البيت، جرِّب وابتدئ بجزء، فما تصل إلى نصف الطريق إلا وأنت خاتِمُه؛ لكن مَن يعمل؟! الأمر يسير؛ لكن مَن الذي يعمل؟! فلذلك *الإنسان يجاهد، يجعل له برنامجاً أو يرتب له وقتاً معيناً لمراجعة القرآن، ويكون ترتيبه للمراجعة على قدْرٍ يتناسب مع ظروفه. هذا بالنسبة للمراجعة، أمْثَلُ طريقة: أن يحدد له جزءاً أو قدراً معيناً من القرآن يراجعه خلال شهر أو خلال عشرة أيام أو خلال ثلاثة أيام، وهذا أكمل.

ولذلك الإمام الشافعي لما جاءته امرأة وسألته عن حجية السنة، قال: أنظريني ثلاثة أيام،

لماذا؟! لأنه كان يختم القرآن كل ثلاث ليال، فلما كانت الليلة الثالثة كَبَّر في السحر؛ لأنه بلغ قول الله تعالى: (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا) [الحشر:7]

وهذه محاضرة للشيخ محمد حسين يعقوب عن علاج الفتور

http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=37186

وهذا كتيب صغير بعنوان

الفتور

مظاهره، وأسبابه، وعلاجه

الكتاب خرج مطبوعًا لدى مدار الوطن بالرياض

عام 1425هـ

د. فيصل بن سعود الحليبي

http://www.saaid.net/Doat/faisal/k/02.htm

أسأل الله أن يفرج كربك وأن يردك إلى حالتك الأولى بل إلى أفضل منها.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير