[سؤال من طالب علم حائر]
ـ[أبو تراب السلفى الاثري]ــــــــ[24 - 11 - 08, 02:21 م]ـ
السلام عليكم مشايخى واخوانى فى هذا الملتقى العظيم
انا اعمل عشر ساعات واجد نفسى من بعد صلاة الفجر الى الساعة الثامنة فاضى فما هو افضل عمل من علم او عباده يتقرب فيه الى الله فى هذا الوقت ومن بعد صلاة العشاء الى الساعة الحادية عشر اجد نفسى فاضى فما هو افضل عمل من علم او عباده يتقرب فيه الى الله
وانا اعمل طوال الساعات هل اذكر الله اثناء العمل ام اجلس برهه للقراءه فى المصحف او اشتغل ببعض الدعوة مع بعض الزملاء ... افيدونى بارك الله فيكم
ـ[ابو العابد]ــــــــ[24 - 11 - 08, 04:03 م]ـ
انصحك بشريط الهمة في طلب العلم للشيخ عبدالكريم الخضير
ـ[أبو تراب السلفى الاثري]ــــــــ[30 - 11 - 08, 02:20 م]ـ
هل من مزيد
ـ[عبدالله البراهيم]ــــــــ[30 - 11 - 08, 02:44 م]ـ
اسلام البحيري
حفظ الله عليك وقتك ونفعك به
أولاً: من بعد الفجر إلى الساعة 7 اجعل لك ورداً من القرآن وحافظ عليه مع قراءة أذكار الصباح.
ثانياً: بعد العشاء التحق بحلقة لحفظ القرآن إن لم تكن حافظاً أو راجع القرآن إن لم تكن متقنا أو احظر عند أحد المشايخ درس علمي أو غيره.
ثالثاً: داخل الدوام يفضل أن تقرا الصحف إن كان فيها فائدة أول الدوام ثم تنهي ما عندك من أعمال ثم تقرأ كتاباً في السيرة النبوية أو الخلفاء الراشدين أو التابعين او المعاصرين لأنها خفيفة على النفس ولا تحتاج تفكير. وبعد تصلي الضحى ما كتب الله لك ثم تعود لمكتبك وتنتظر إلى الأذان ثم تقوم سريعاً إلى مكان الصلاة لكي تكسب الوقت في القراءة والدعاءوبعد الصلاة تعود وهكذا ولا تنسلا أن غراس الجنة (سبحان الله والحمد لله ولا اله إلا الله و الله أكبر)
ـ[أيمن بن خالد]ــــــــ[30 - 11 - 08, 02:45 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لست من المشايخ، ولكن هي النصيحة (ابتسامة)
لا يخفى عليك فضل القرآن والذكر بعد الفجر حتى الشروق، فالله سبحانه وتعالى يقول: "إنّ قرآن الفجر كان مشهوداً" وهذا الذي عليه العمل عند المصطفى صلواب ربي وسلامه عليه وصحبه رضوان الله عليهم، فقد كانوا يشتغلون بالقران والذكر من بعد الفجر حتى الشروق، ولك التخير في الذكر فأجره وفضله على درجات.
أما ما خص الوقت الذي بعد الشروق فلك صلاة الضحى أو الذكر والقران أو أن تخصصه لحفظ القران فهذا الوقت جيد للحفظ، والله أعلم.
أما ما بعد العشاء فالهدي النبوي هو في قلة الكلام وإن اشتغلت فأشغل نفسك بالصلاة فهي قيام الليل وأنيسك من بعد صلاة العشاء وهكذا تكون طبقت السنة واتبعت الأثر
وفقك الله وأثابك خيراً وأعانك
ـ[محمد أبو عُمر]ــــــــ[02 - 12 - 08, 08:46 م]ـ
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته
" وقرآن الفجر إنّ قرآن الفجر كان مشهوداً"
ثم مراجعة بعض درر الملتقى خصوصا ممن سبوقونا بالخيرات ... فوالله إن هذا الملتقى لنعمة من نعم الله على الإسلام.
.
ـ[أحمد بن شبيب]ــــــــ[02 - 12 - 08, 09:29 م]ـ
رزقك الله الهمة العالية أخي الحبيب,
والى الآن لم تذكر ما هو عملك بالضبط, وهل طلبك للعلم أو انشغالك -الطيب- هذا مشروع أصلاً في ذلك المقام؟
فلا يكون انشغالك مؤثراً في كفاءة العمل, أو أدائه,
أو يساعد في التقصير بواجب أو مهمة موكلة إليك.
كان لا بد من هذا الكلام أولاً,,
أما إذا كان عكس الكلام المذكور أعلاه, فأنصحك بالتنويع,
أعني,,
لماذا تسأل,,,,, (ما الأفضل, الذكر أم الدعاء؟ قراءة المصحف أم الدعوة؟؟؟؟)
وانا أسألك لماذا الجمود؟
النفس تهوى التنويع,,,فنوع أخي بالله, ولا تجعل هذه الثمن ساعات مقيدة بفعل واحد,
فتارة تحفظ متنا, وأخرى تواظب على وردك اليومي من الأذكار,
واجعل لك وردين في اليوم للقرآن,
ورد للقراءة و ورد للحفظ,
ما المانع؟
ان شئت ادعو زملائك, أو لخص شرحاً,
النشاطات كثيرة,
المهم المبدأ.
اما اذا كان محيط عملك ممتلئ بالناس وليس منعزلا, وكنت تخشى الرياء والسمعة,
فضع محاضراتك وتلاواتك التي تريدها في هاتفك النقال واستعمله كـ ( mp3 player)
في أذنك أو فعّل السماعة الخارجية بصوت تسمعه أنت مثلاً,,,
ـ[أبو تراب السلفى الاثري]ــــــــ[16 - 02 - 09, 01:53 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[عبد الرحمن السبيعي]ــــــــ[17 - 02 - 09, 05:48 م]ـ
_خاصة بعد الفجر:
لا أظن أحداً ينصحك بغير هدي النبي صلى الله عليه وسلم ..
_في الدوام:
أقرأ في سير القوم وقيد الفوائد .. مع أخذ الفسحة قليلاً ...
_بعد العشاء:
مع الأهل أو المكتبة ولا تنسى كتاب الله فهو خير معين ...