تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[03 - 12 - 08, 12:24 م]ـ

بارك الله فيكم ..

1 - عدم وجود ذلك من قبل من عدمه لا يصلح دليلاً شرعياً .. فليست المسألة مما تعم به البلوى .. وليس هجر تولية النساء ذلك مما نُقل العمل على تركه قرناً من بعد قرن حتى يُحتج عليها بالعمل ...

2 - الشافعي فقيه الفقهاء وكلامه في سد الذرائع واعتبار المآلات معروف مشهور .. ومع ذلك فنحن نقر العمل بما ذكرتَ لكنا نرى أنه لا يقوى على التحريم هنا خاصة مع القدرة على تفاديه ..

3 - الكلام في الجواز أما هل نحتاجه أم لا فهذا موضوع آخر ..

4 - الشيخ حاتم ليس فقيهاً متخصصاً ولكنه يملك من أدوات الاجتهاد الفقهي ما لا يملكه فلان رئيس قسم الفقه المقارن في جامعة كذا وأنا أقرب إليه منكم لاعتبارات شتى

5 - كم الوظائف المحدثة هائل جدا ولم يجعل واحد من الفقهاء مجرد الإحداث مبررا للتحريم ..

6 - إذا كانت الفتوى بمنع الاختلاط في الجامعات باطلة قطعاً فكيف فاتت تلك القطعية الجم الغفير ممن أفتوا بها.؟؟

سعدت بمذاكرتكم جداً .. وكل عام وأنت بخير ..

ـ[ابن وهب]ــــــــ[03 - 12 - 08, 12:46 م]ـ

الكلام على الاختلاط كان خارج عن شرط المشرف وتم حذفه والحمد لله

ـ[ابن وهب]ــــــــ[03 - 12 - 08, 12:57 م]ـ

والله يا شيخ نواجه صعوبة في فتح الصفحات

وتحايلا على قرار المشرف (ابتسامة) يمكننا مواصلة الكلام على الاختلاط على الرابط التالي

هل صحيح: لا يوجد نصّ يحرّم الاختلاط بين الجنسين؟

وأما الإمام الشافعي فمن أشد الناس في مثل هذه القضايا ونعرف موقفه من خروج المرأة إلى المساجد للصلاة

والشافعية من أشد الناس في هذا الباب

على أن هناك من أخطأ فهم كلام الإمام الشافعي في باب سد الذرائع وتفصيله لا يخفى عليكم

وأما موضوع (الجم الغفير) فلعله في الموضوع الآخر

ليس العمل هو المحدث كما بينت لكم سابقا فليعلم

ـ[ابن وهب]ــــــــ[03 - 12 - 08, 02:39 م]ـ

(يونس بن عبد الوهاب بن أحمد بن أبي بكر العيثاوي الشافعي، الشيخ الفقيه العلامة شرف الدين مفيد الطالبين خطيب المسلمين والد شيخنا شيخ الإسلام، الشيخ أحمد. مولده سنة ثمان وتسعين بتقديم التاء وثمانمائة. قرأ على شيخ الإسلام تقي الدين البلاطنسي، وشيخ الإسلام تقي الدين ابن قاضي عجلون، ومفتي دار العدل السيد كمال الدين بن حمزة، والشيخ العلامة الأوحد علي بن أبي اللطف المقدسي نزيل دمشق، والشيخ تقي الدين القاري، وأخذ عن الوالد، وحضر دروسه، وسمع عليه بعض تآليفه، وكان يتعاطى صناعة الشهادة، وكان مركزه على العادة في أيام الجراكسة عند باب الفرج، ثم ترك ذلك، وقام بخطابه الجامع الجديد خارج باب الفرج والفراديس، وهو جامع بردسك، وسمي بالجديد لتجديده. ويقال له: الجامع المعلق لكونه مبينا على نهر بردا، وكان إمامه أيضا، وكانت إقامته به ينفع الناس، وكان ممن ينكر القهوة البنية، وصمم على إنكارها، وألف فيها رسالة، وكان يعلن بالإنكار على شربها على المنبر، وكان يأمر بالمعروف، وينهى عن المنكر، ولما كانت الدولة التركية، وكان قضاة قضاة دمشق لا يكونون إلا من الروم كان كثير منهم ينهي عن كتابة عقود الأنكحة في غير المحاكم، فقال له الشيخ يونس: يا مولانا لو صعد الموجبان والشاهدان إلى أعلى شاهق، وعقد النكاح هناك أكان يصح؟ قال: نعم كان يصح. قال له: يا مولانا لو نزلوا إلى أعمق واد، فعقد النكاح أكان يصح؟ قال: نعم كان يصح. قال: يا مولانا فما هذا التحريج على الناس أن لا يكتب نكاح إلا في المحاكم؟ قال: يا شيخ ينقص من محصولنا. قال: يا مولانا ما نقص من ذلك خير مما زاد)

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[03 - 12 - 08, 03:04 م]ـ

فالرواية لاتدل على أنها سقتهم بنفسها، وإنما فيها أنها خدمتهم بنفسها.

يا شيخ الأمر واحد، وقد صرحت في الحديث بأنها "سقت رسول الله صلى الله عليه وسلم" ولا نؤول بغير دليل يصرف عن الظاهر

ـ[ابن وهب]ــــــــ[03 - 12 - 08, 03:10 م]ـ

انظر كلام المشرف

نأمل من جميع الإخوة الالتزام باللغة العلميةالعربية، وعدكم الخروج عن الموضوع لموضوع آخر كحكم الاختلاط وغيره

وقد تم تحرير عدد من المشاركات لخروجها عما سبق

ونحن نلتزم بقرار المشرف بارك الله فيكم

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[03 - 12 - 08, 03:10 م]ـ

للأسف الشديد، واأسفا، ما ظننت أنه يختلف اثنان أو ينتطح عنزان في أن مأذونية المرأة من وحي الشيطان.

هل علمتم أو قرأتم أو سمعتم أن عائشة أو أسماء أو فاطمة أو زينب كانت إحداهن مأذونة شرعية للصحابة الكرام؟!!!!!!!!

والله إنّ هذا من وساوس الشيطان.

لقد انتهت قضايانا المصيرية، ولم يعد هناك إلا المرأة والمأذونية، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وإنا لله وإنا إليه راجعون.

قلتُ: كل الإخوة سينكرون هذا أشد الإنكار، ولكن خاب ظني أن وجدت البعض ينافح عن هذه المهزلة، فهل يرضاها لأخته؟ وهل يرضاها لأمه؟، وهل يرضاها لزوجته؟!! أن يَكُنَّ مأذونات شرعيات - زعموا-؟!!!!!!!!

تخيل زوجتك أو أختك بين الرجال، وهم يوزعون لها الابتسامات - بمناسبة الفرح طبعا! وقد يكون بغير مناسبة!!! - وهي مضطرة - لكي تكون مأذونة فعلا ومتحضرة!! - أن ترد الابتسامات!!

وهذا يقول لها: كيف حالكِ؟!!! والثاني يقول لها: عساك ما تعبت في الوصول إلى البيت؟!!!!

يا إخوان: إن بطلان هذه المأذونية أوضح عند أهل الحق من الشمس في رابعة النهار.

والله الهادي.

معك 100%

مأذونة تدخل بيوت الناس = مهزلة

ولم أدخل لهذا الموضوع إلا لشدة ما أفزعني تلاعب بعض الفضلاء بالأدلة الشرعية

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير