تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عاصم المغربي]ــــــــ[28 - 11 - 08, 09:21 م]ـ

بيض الله وجهك .. أنا هنا أمر وأشارك بإذن الله ..

أدام الله حبرك للخير ..

ـ[ابراهيم العنزي]ــــــــ[28 - 11 - 08, 09:42 م]ـ

أبو_أحمد مكثت بفضل الله ثمانية عشر يوم بلياليها لم يدخل جوفي الا ماء زمزم وعسل حضرمي ودوعني وسدر نظف أحشائي ونزل الوزن10كيلو على أن أستمر للأربعين وأكثر لتلتئم قرحه في القولون النازل بعون الله ومشيئة لكن الحمدلله على كل حال أسأل الذي اذا مرضت فهو يشفين أن يشفينا من كل داء يؤذين

ـ[أبو المظفر السِّنَّاري]ــــــــ[01 - 12 - 08, 10:41 م]ـ

[غريبة رقم 1] (من ### ابن الجوزي!!)

قال أبو الفرج ابن الجوزي في التلبيس [ص: 216 / طبعة دار الفكر]: (أنبأنا زاهر بن طاهر قال: أنبأنا أبو عثمان الصابوني وأبو بكر البيهقي قالا: أنبأنا الحاكم أبو عبد الله النيسابوري قال: أكثر ما التقيت أنا وفارس بن عيسى الصوفي في دار أبي بكر الابريسمي للسماع من هزارة- رحمها الله - فإنها كانت من مستورات القوالات!!)

قال ابن الجوزي: (قلت: وهذا أقبح شيء من مثل الحاكم!! كيف خفي عليه أنه لا يحل له أن يسمع من امرأة ليست بمحرم!؟ ثم يذكر هذا في كتاب (تاريخ نيسابور)!! وهو كتاب علم من غير تحاش عن ذكر مثله!! لقد كفاه هذا قد جافى عدالته!!)

قلت: اشتطَّ أبو الفرج كعادته!! وعدالة الحاكم ثابتة كالاسطوانة!! وغَمْزُكَ فيها من قبيل تخديش الرخام!! والحاكم ليس بالذي يفضح نفسه كيما يسجل تلك الحكاية في تاريخه!! وهزارة هذه التي كان يسمع صوتها الحاكم: كانت امرأة مستورة قوَّالة كما ذكر عنها، والقولات: هن اللاتي يجُِدْن القول ومُسْتَحْسَنَه، والمراد هنا: هو إجادة أداء القصائد الوعظية، والأشعار الزهدية ... فكانت تلك المرأة المخّدَّرة تُحسن هذا الأمر بطريق غير مبتذل، فماذا على الحاكم من ذلك إلا مطلق سماع صوت امرأة ليست بمحرم له!!؟ وهذا ليس بحرام في أصح أقوال أهل العلم، مع الضوابط المقررة في موضعها؟

والذي يغلب على الظن: أن أداء تلك المرأة التي سمعها الحاكم وهي تقول مأثور الأشعار، ورقائق الأخبار، كان مثل أدائها قراءة القرءان من حيث الخشوع، والستر، واستحضار عظمة الرب ....

وهذه الحال: أبعد ما تكون عن الفتنة بها أو بصوتها!! فأيُّ مجافاة تلك لعدالة الحاكم يا أبا الفرج!!؟ وإنما تَنْثلم العدالة: لو كان الحاكم إنما ينصت لغانية تشدو بساحر صوتها في متاهات لوعة المحبوب!! وتضرب بجميل عزفها على أوتار قيثارة مجروحات القلوب!! وحاشا الحاكم من هذا إن شاء الله .. وهو العالم العارف الثقة الحافظ المأمون ....

وكم أساء أبو الفرج فهما!! واستروح إلى الغمز والطعن في فضلاء الأمة من جراء العجلة والتنكب عن التريث فيما هو بصدد الكلام فيه؟! وهو كثيرا ما يُطربه استِْقبَابُ الحَبَّة لأمور لا تخفى على ذلك الناقد البصير؟! وسنذكر ضروبا من تهويلاته بشأن جماعة من الكبار فيما يأتي إن شاء الله ....

ـ[أبو عبد الوهاب الجزائري]ــــــــ[02 - 12 - 08, 01:26 ص]ـ

بارك الله تعالى فيك

ـ[أبو البراء الجعلي]ــــــــ[03 - 12 - 08, 07:54 ص]ـ

وكم أساء أبو الفرج فهما!! واستروح إلى الغمز والطعن في فضلاء الأمة من جراء العجلة والتنكب عن التريث فيما هو بصدد الكلام فيه؟! وهو كثيرا ما يُطربه استِْقبَابُ الحَبَّة لأمور لا تخفى على ذلك الناقد البصير؟! وسنذكر ضروبا من تهويلاته بشأن جماعة من الكبار فيما يأتي إن شاء الله ....

أرجو أن تستمر في الموضوع الرائع وأن تضرب صفحاً عن هذه النقطة .. فهي أولاً خارج الموضوع .. وثانياً قد تتسبب لك في إغلاقه ..

بارك الله فيك أخي الكريم ..

ـ[أبو عبد الرحمن بن حسين]ــــــــ[11 - 12 - 08, 03:37 ص]ـ

جزاك الله خيراً على هذا الموضوع الماتع و لكني أردت التعليق على الفقرة الخاصة بابن الجوزي رحمه الله

قلت: اشتطَّ أبو الفرج كعادته ...

وكم أساء أبو الفرج فهما!! واستروح إلى الغمز والطعن في فضلاء الأمة من جراء العجلة والتنكب عن التريث فيما هو بصدد الكلام فيه؟! وهو كثيرا ما يُطربه استِْقبَابُ الحَبَّة لأمور لا تخفى على ذلك الناقد البصير؟! وسنذكر ضروبا من تهويلاته بشأن جماعة من الكبار فيما يأتي إن شاء الله ....

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير