تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[حلف بالطلاق على عدم دخول موقع]

ـ[مصطفى المدني]ــــــــ[29 - 11 - 08, 12:42 م]ـ

رجل كان يدخل مواقع اباحية وتاب وحلف بالطلاق بالثلاث على راي العلماء الذ يقولوا بوقوع هذا الطلاق بالثلاث انه لو دخل موقع اباحي يطلق زوجته

وترك المواقع الااباحية ولكنه دخل اليوتيوب لاجل خطبة للبدير ومقاطع قرآن فظهرت له صور اباحية ولكنه لم يفتحها وانما بعد رؤية الصور الاباحية في قائمة المقاطع تركها ولم يفتحها وخرج فما هو الحكم؟

وهل اليوتيوب يعتبر من المواقع الاباحية

ـ[محمد ين منير اليعقوبي]ــــــــ[30 - 11 - 08, 05:58 ص]ـ

اذا كان اليوتيوب موقع اباحي نحتاج من العلماء منع رفع ملفاتهم هناك، لان كثير من العوام يفعلون كما فعل الرجل و يدخلون الموقع للخير و الدروس

فنرجو من المشايخ توضيح المسألتين الاولى التي ذكرتها انت و هذه الثانية

ـ[مصطفى المدني]ــــــــ[05 - 12 - 08, 01:01 م]ـ

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ـ[مصطفى المدني]ــــــــ[04 - 01 - 09, 05:23 م]ـ

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ـ[أبو خالد الصاعدي]ــــــــ[04 - 01 - 09, 05:49 م]ـ

هو حلف ان لا يدخل موقع إباحي، واليوتيوب ليس إباحيا محضا.

فهنا ينظر إلى نيته:

أ- فإن كان أراد ألا يدخل موقعا إباحيا محضا، فلا شي عليه.

ب _ وإن قصد كل موقع يحتوي على مقاطع إباحية فينظر في نيته هنا:

1 - إن قصد منع نفسه ولا يقصد إيقاع الطلاق، فهذا حكمه حكم اليمين على الصحيح، وعليه كفارة اليمين، ولا يقع الطلاق.

2 - وإن نوىإيقاع الطلاق، وقع الطلاق، وهل يقع ثلاث أم واحدة؟ فيه خلاف بين أهل العلم.

وهذه مسألة للمدارسة، و أما الفصل فيها فلا بد فيها من حكم حاكم وهو القاضي.

ـ[محمود المدني]ــــــــ[10 - 10 - 09, 09:22 م]ـ

من عبد العزيز بن عبد الله بن باز إلى حضرة الأخ المكرم ي. م. ع. وفقه الله لكل خير آمين.

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كتابكم المؤرخ 11/ 1 / 1393 هـ وصل وصلكم الله بهداه، وما تضمنه من الإفادة أنك أردت الإقلاع عن معصية فنويت وتلفظت بطلاق زوجتك أن عدت إليها وذلك بتاريخ 18/ 12 / 1391هـ ولا تدري كم مرة تلفظت بالطلاق ولم يعلم بذلك أحد ولم تقصد فراقها وإنما أردت منع نفسك من المعصية ثم إنك بسبب تزيين الشيطان وما أملاه عليك من التأويل وقعت في المعصية، ثم إن الله من عليك بالتوبة منها فلم تعد إليها بعد ذلك كان معلوما.

والجواب: لقد سرني ما ذكرته من التوبة وأسأل الله أن يمنحك الثبات عليها والاستقامة على دين الله سبحانه حتى تلقاه وأن يعيذك من شر نفسك وشيطانك إنه سميع قريب وأوصيك بتقوى الله سبحانه والاستقامة على دينه ولزوم التوبة من سائر المعاصي والحذر من وسائلها وذرائعها وسؤال الله العافية والثبات، فالعبد على خطر ما دام على قيد الحياة إن لم يثبته الله ويوفقه، وهو سبحانه يحب أن يسأل ويحب من عباده أن يتوبوا إليه وقد وعدهم بالإجابة في قوله سبحانه: سورة غافر الآية 60 ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ثبتنا الله وإياك على الحق ووفقنا جميعا لما فيه رضاه.

أما الطلاق المذكور فهو غير واقع في أصح أقوال العلماء والزوجة باقية في عصمتك إذا كان مقصودك منع نفسك عن المعصية وليس مقصودك فراقها وعليك عن ذلك كفارة يمين وهي إطعام عشرة فقراء لكل واحد منهم نصف صاع من قوت البلد من تمر أو أرز أو غيرهما وإن غديتهم أو عشيتهم أو كسوتهم كفى ذلك، ونسأل الله لنا ولكم ولسائر المسلمين العافية من نزغات الشيطان ومن شرور النفس وسيئات العمل إنه ولي ذلك والقادر عليه. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ـ[محمود المدني]ــــــــ[10 - 10 - 09, 09:23 م]ـ

من عبد العزيز بن عبد الله بن باز إلى حضرة الأخ المكرم ي. م. ع. وفقه الله لكل خير آمين.

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كتابكم المؤرخ 11/ 1 / 1393 هـ وصل وصلكم الله بهداه، وما تضمنه من الإفادة أنك أردت الإقلاع عن معصية فنويت وتلفظت بطلاق زوجتك أن عدت إليها وذلك بتاريخ 18/ 12 / 1391هـ ولا تدري كم مرة تلفظت بالطلاق ولم يعلم بذلك أحد ولم تقصد فراقها وإنما أردت منع نفسك من المعصية ثم إنك بسبب تزيين الشيطان وما أملاه عليك من التأويل وقعت في المعصية، ثم إن الله من عليك بالتوبة منها فلم تعد إليها بعد ذلك كان معلوما.

والجواب: لقد سرني ما ذكرته من التوبة وأسأل الله أن يمنحك الثبات عليها والاستقامة على دين الله سبحانه حتى تلقاه وأن يعيذك من شر نفسك وشيطانك إنه سميع قريب وأوصيك

بتقوى الله سبحانه والاستقامة على دينه ولزوم التوبة من سائر المعاصي والحذر من وسائلها وذرائعها وسؤال الله العافية والثبات، فالعبد على خطر ما دام على قيد الحياة إن لم يثبته الله ويوفقه، وهو سبحانه يحب أن يسأل ويحب من عباده أن يتوبوا إليه وقد وعدهم بالإجابة في قوله سبحانه: سورة غافر الآية 60 ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ثبتنا الله وإياك على الحق ووفقنا جميعا لما فيه رضاه.

أما الطلاق المذكور فهو غير واقع في أصح أقوال العلماء والزوجة باقية في عصمتك إذا كان مقصودك منع نفسك عن المعصية وليس مقصودك فراقها وعليك عن ذلك كفارة يمين وهي إطعام عشرة فقراء لكل واحد منهم نصف صاع من قوت البلد من تمر أو أرز أو غيرهما وإن غديتهم أو عشيتهم أو كسوتهم كفى ذلك، ونسأل الله لنا ولكم ولسائر المسلمين العافية من نزغات الشيطان ومن شرور النفس وسيئات العمل إنه ولي ذلك والقادر عليه. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير