تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالله الميمان]ــــــــ[01 - 12 - 08, 08:12 ص]ـ

رحم الله الشيخ وغفر له فقد ترك فراغا بعده لم يسد والله المستعان

ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[01 - 12 - 08, 08:53 ص]ـ

قال الدكتور محمد الشويعر (وأذكر في احدى المرات كنت مع سماحته في الحج بمكة وكانت العائلة والأولاد بالطائف فلما انتهى العمل وعلى العشاء

انتهى العمل وعلى العشاء كما هي عادته بحبّه الحديث بأشياء بعيدة عن العمل ومما يريح من

يجلس معه على المائدة فاستأذنت منه لأذهب للطائف للمبيت هناك والعودة صباحاً فقال لي:

(الليلة .. ليلة الصغيرة؟ من باب المداعبة كأن عندي زوجتان فرددت قائلاً: نحن من الموحّدين .. يعني

أننا من بلد لا يعدّدون).

فردّ على الفور: بل أنتم من الخائفين وكلنا موحدون .. يعني بالخائفين قول الله تعالى: (فإن خفتم ألا تعدلوا

فواحدة)

وبقوله كلنا موحدون كلمة التوحيد في العقيدة لا إله إلا الله محمد رسول الله والعمل بمقتضاها

وهذا من سرعة بديهته .. ودعابته ولا يقول إلا حقا.

.عالم فقدته الأمةص 172 - 174

الذي بالأحمر سقط مني سهوا فكلام الشيخ (بل انتم من الخائفين وكلنا موحدون)

رحمه الله

الأخ الكريم عبدالله الميمان

جزاك الله خيرا

ـ[عبدالله بن عامر]ــــــــ[01 - 12 - 08, 09:11 ص]ـ

رحمه الله ومن طرائفه وإن لم يكن له صلةٌ مباشرة بما ذكر الشيوخ الأفاضل ...

أنه رحمه الله كان على سفرته العامرة بالضيوف وكان بجواره طبيب ينصحه عن بعض الأكل الذي على السفرة والشيخ رحمه الله يستمع له ويأكل مما ينهاه الطبيب عنه والطبيب مستمر في ذكر أضرار بعض أنواع الطعام على صحة الشيخ ... فلما كان الشيخ يغسل يديه بعد الطعام قال له أحد الإخوة يا شيخ ما تسمع كلام الطبيب! فقال الشيخ رحمه الله يا رجال خذ وخل!

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[01 - 12 - 08, 09:28 ص]ـ

قال:يقول سبحانه (فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع)

قالت له بارك الله فيك –ولم تغضب من الحوار الذي ليس في صالحها-: هذه الآية

((نزلت في أهل القصيم)) والزلفي ولم تنزل في أهل الوشم وسدير.

رحمة الله على الشيخ

لعل هذا هو السبب في زواج الشيخ الثانية من بُريدة! ابتسامة

ـ[ابن السائح]ــــــــ[01 - 12 - 08, 01:00 م]ـ

رحم الله الشيخ وأعلى درجته

وسلفه في سالفته نعم السلف

روى الشيخان واللفظ لمسلم من طريق علقمة قال:

كنت أمشي مع عبد الله بمنى فلقيه عثمان فقام معه يحدثه فقال له عثمان: يا أبا عبد الرحمن ألا نزوجك جارية شابة لعلها تذكرك بعض ما مضى من زمانك

ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[01 - 12 - 08, 04:03 م]ـ

فقال لي:

(الليلة .. ليلة الصغيرة؟ من باب المداعبة كأن عندي زوجتان فرددت قائلاً: نحن من الموحّدين .. يعني

أننا من بلد لا يعدّدون).

فردّ على الفور: بل أنتم من الخائفين وكلنا موحدون .. يعني بالخائفين قول الله تعالى: (فإن خفتم ألا تعدلوا

فواحدة)

رحم الله الإمام ابن باز رحمة واسعة، وجزى الله الأخ المحمد خيراً.

ـ[نايف أبو محمد]ــــــــ[02 - 12 - 08, 01:13 ص]ـ

رحمه الله رحمة واسعة

ـ[مستور مختاري]ــــــــ[02 - 12 - 08, 01:42 ص]ـ

رحمه الله برحمته الواسعة وأسكنه فسيح جنانه وأسبغ عليه رضوانه

ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[02 - 12 - 08, 01:34 م]ـ

الإخوة الكرام جزاكم الله خيرا جميعا

وبالنسبة لعقده رحمه الله على الثانية فقد

(حضر عقد قرانه ثلة من أهل العلم والفضل من أبرزهم الشيخ عبدالمحسن بن حمد العباد البدر

والشيخ عبدالقادر شيبة الحمد والشيخ عمر بن محمد فلاته والشيخ عطية محمد سالم

وآخرون سافروا معه من المدينة النبوية إلى القصيم) الانجاز ص35 للرحمة

وللفائدةعلق الشيخ رحمه الله على حديث (يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء)

بقوله (فليتزوج، الصواب للوجوب مطلقا لمن له شهوة ولو لم يخف الزنا

وهذا فيصل في الموضوع من استطاع منكم الباءة فليتزوج

وفيه حسن خلق عثمان وفيه زواج الكبير ما دام عنده قدرة على الجماع

وخاطب الشباب لأنهم في الغالب أعظم شهوة وأكثر حاجة.)

الحلل الابريزية ج4ص26

ولفظ البخاري

حدثنا عمر بن حفص حدثنا أبي حدثنا الأعمش قال حدثني إبراهيم عن علقمة قال كنت مع عبد الله

فلقيه عثمان بمنى فقال يا أبا عبد الرحمن إن لي إليك حاجة فخلوا فقال عثمان هل لك يا أبا عبد الرحمن في أن نزوجك بكرا تذكرك ما كنت تعهد فلما رأى عبد الله أن ليس له حاجة إلى هذا أشار إلي فقال يا علقمة فانتهيت إليه وهو يقول أما لئن قلت ذلك لقد قال لنا النبي صلى الله عليه وسلم يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء

ولفظ مسلم

حدثنا يحيى بن يحيى التميمي وأبو بكر بن أبي شيبة ومحمد بن العلاء الهمداني جميعا عن أبي معاوية واللفظ ليحيى أخبرنا أبو معاوية عن الأعمش عن إبراهيم عن علقمة قال

كنت أمشي مع عبد الله بمنى فلقيه عثمان فقام معه يحدثه فقال له عثمان يا أبا عبد الرحمن ألا نزوجك جارية شابة لعلها تذكرك بعض ما مضى من زمانك قال فقال عبد الله لئن قلت ذاك لقد قال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء.

حدثنا عثمان بن أبي شيبة حدثنا جرير عن الأعمش عن إبراهيم عن علقمة قال إني لأمشي مع عبد الله بن مسعود بمنى إذ لقيه عثمان بن عفان فقال هلم يا أبا عبد الرحمن قال فاستخلاه فلما رأى عبد الله أن ليست له حاجة قال قال لي تعال يا علقمة قال فجئت فقال له عثمان ألا نزوجك يا أبا عبد الرحمن جارية بكرا لعله يرجع إليك من نفسك ما كنت تعهد فقال عبد الله لئن قلت ذاك فذكر بمثل حديث أبي معاوية

انتهى من طريق موقع الاسلام -تحت اشراف وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية-

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير