تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[الشيخ د. زغلول النجار يدعو لتحليل عينات من الحجر الأسود ومقام إبراهيم]

ـ[أبو البراء الجعلي]ــــــــ[30 - 11 - 08, 11:50 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

زغلول النجار يدعو لتحليل صخور مقام إبراهيم لإثبات أنها ياقوتة من الجنة

كتب أحمد البحيرى 21/ 11/ 2008

( http://www.almasry-alyoum.com/popimage.aspx?ImageID=91032)

النجار

دعا الدكتور زغلول النجار، عضو لجنة الإعجاز العلمى للقرآن الكريم بالمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، علماء المملكة العربية السعودية، لأخذ عينات من مقام سيدنا إبراهيم وتحليلها، لإثبات أنها ليست من صخور الأرض وأنها قطعة من الجنة، لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: «الحجر الأسود ومقام إبراهيم ياقوتتان من يواقيت الجنة».

وحول سبب عدم أخذ عينات من الحجر الأسود والاقتصار فقط على مقام سيدنا إبراهيم، قال النجار لـ «المصرى اليوم»: «لأنه لا يمكننا الحصول على هذه العينات من الحجر الأسود، بسبب تفتته لقطع صغيرة ملتحمة فى وسط الإطار الفضى الذى يحيط به».

وقد أثارت تصريحات النجار جدلاً شديداً بين علماء الأزهر، وعلق الدكتور عبدالمعطى بيومى، أستاذ العقيدة والفلسفة، عضو مجمع البحوث الإسلامية، على ذلك بقوله: «هذه المسائل .. العلم بها لا يفيد والجهل بها لا يضر».

وأضاف: «أدعو الدكتور زغلول النجار إلى القيام بهذه المسألة وحده ويثبتها بمفرده، لأن تأييد الإسلام ليس بحجر وإن كان من الجنة لأنه ليس للبشرية علم بطبيعة أحجار الجنة، وإنما بإعجازه التشريعى ووضعه المنهج المستقيم للحياة»، مشيراً إلى أن الكشف عن الإعجاز التشريعى فى الإسلام هو الإعجاز العلمى الحقيقى.

أما الدكتور محمد رأفت عثمان، عضو مجمع البحوث الإسلامية ومجمع فقهاء الشريعة بأمريك، ا فقال: إذا كان بعض الأحاديث النبوية قد ورد بأن الحجر الأسود ومقام سيدنا إبراهيم ياقوتتان من يواقيت الجنة، فإن هذا الحديث لا يصل إلى درجة التواتر الذى يعنى روايته عن جمع كبير جداً، يؤمن اتفاقهم على الكذب، وهذا لا يكون إلا فى أحاديث معدودة ليس من بينها هذا الحديث.

وأضاف عثمان: إذا كان هناك حديث أو خبر يفيد الظن فلا نجازف بجعله تحت المجهر وإعطائه المعنى الذى تقول به القطعية التى لا تقبل الشك، لأنه من المحتمل ألا تثبت التجارب هذا المعنى ونكون بذلك قد أسأنا لأحاديث النبى صلى الله عليه وسلم.

وأشار عثمان إلى أنه إذا كان الأثر الوارد فى شأن الحجر الأسود ومقام سيدنا إبراهيم ثابتاً، فلعل المعنى أنهما فى مرتبة سامية وعالية.

ما رأيكم في هذا الكلام؟

هل دعوة الشيخ النجار فيها أي شيء من الناحية الشرعية؟

ـ[ابو هبة]ــــــــ[01 - 12 - 08, 12:13 ص]ـ

أخي الجعلي راجع هذا الرابط:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=933695#post933695 (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=933695#post933695)

ـ[مسدد2]ــــــــ[01 - 12 - 08, 01:01 ص]ـ

مع الاحترام الكامل، لكن عندي نظر طويل في كثير من الامور التي ينشرها الدكتور زغلول النجار .. وأرجو ان لا يبني كثير من الناس ايمانهم على ما يكتبه وينشره د النجار. وطبعاً هذا لا ينسحب على كل ما قاله، لكنه من المبالغين ..

ـ[ابو بكر البغدادي]ــــــــ[04 - 12 - 08, 09:22 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

وعُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ

أَنَّهُ جَاءَ إِلَى الْحَجَرِ الْأَسْوَدِ فَقَبَّلَهُ فَقَالَ إِنِّي أَعْلَمُ أَنَّكَ حَجَرٌ لَا تَضُرُّ وَلَا تَنْفَعُ وَلَوْلَا أَنِّي رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُقَبِّلُكَ مَا قَبَّلْتُكَ

لايجوز لزغلول ولا لغيره ان يأخذو من الحجر الطاهر الذي قبله رسول الله صلى الله عليه وسلم الى المختبرات الكفار النجسه ونسلمهم حجر بيت الله تعالى وهل يريد زغلول ان يزيد ايماننا بعد الاختبارات لا يا زغلول نحن ما نسلم ذره من حجر بيت الله لأعداء الله سبحانه نني اخشى ان تأتيكم طيرا ابابيل على هذه لإهانة الحجر يازغلول وما الفرق في إهانة الحجر ان تأخذ جزء منه او كله المسأله مسألة حترام لمشاعر الله التي شرعها لنا في الحجر الاسود يا زغلول الان تأخذ واحد سانتي مربع وبعد (200) يظهر واحد مثلك ويطالب واحد سانتي مربع وبعد ألاف السنين ولم يبقى من الحجر الاسود شيئ من الاختبارات على مرور ملايين السنين وانت صاحب هذه السنه القبيحه وما المانع من ان يظهر بعد ما اصبحت سنه مألوفه يا زغلول نحن نؤمن بالله ورسوله من غير اختباراتك والله اني اتوقع ان تنشل اليد التي تريد ان تأخذ جزا من حجر بيت الله وتق الله يازغلول وحترم بيت الله من المختبرات بأروحنا نفدي بيت الله من عبث العابثين

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير