ـ[علي الفضلي]ــــــــ[11 - 12 - 08, 08:06 ص]ـ
جزاك الله خيرا ياشيخ علي ...
يمكن قصده امرأة اسمها (خيرا) ... فهي التي يسأل عنها. (ابتسامة تصريف)
وإياكم يا شيخ سامي.
كل يدعي وصلا بخيرا! ** وخيرا لا تقر لهم بذاكا!!:)
ـ[علي الفضلي]ــــــــ[11 - 12 - 08, 08:08 ص]ـ
جزاك الله خيرا أخانا علي، أقول بل هي ثقيلة على الرجال (ابتسامة)
إي والله هي ثقيلة كذلك أخي أبا السها:)
وبارك الله فيك.
ـ[علي الفضلي]ــــــــ[11 - 12 - 08, 08:10 ص]ـ
أخي الكريم تحمل كلامي
لا أرى أي فائدة في ذكر مثل هذا الكلام إلا تزهيد الناس في الزواج!!!
فلو تعلم أعمار أبناء المسلمين العزاب القادرين على الزواج لَمَا وضعت هذا الكلام.
فالرجاء حذفه وبسرعة
لا تقلق أخي عبد الحق:)
وما أظن أحدا قادرا على الباءة ولا يتزوج، فهذا أمر فطري كالأكل والشراب يدفعك إليه دفعا:)
وأما الفائدة فيكفي فيه أننا عرفنا سنده والحكم عليه من أخينا إبراهيم الأبياري - حفظه الله تعالى -.
ـ[علي الفضلي]ــــــــ[11 - 12 - 08, 08:13 ص]ـ
معقولة يا ناس ما رأيتم خيرا مع النساء!!!
أستغفر الله العظيم ..
بل كل خير - إن شاء الله تعالى - إذا كانت المرأة صالحة.
قال النبي -صلى الله عليه وسلم -:
(الدنيا متاع، وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة).
ـ[علي الفضلي]ــــــــ[11 - 12 - 08, 08:15 ص]ـ
لا أظن أن تثبت هذه القصة عن الإمام الشافعي
نعم أخي خالدا: هي كذلك كما بين أخونا الفاضل إبراهيم - حفظه الله تعالى -.
ـ[علي الفضلي]ــــــــ[11 - 12 - 08, 08:17 ص]ـ
قد يكون كلامه صحيحا
وتكون نساؤهم كذلك لم يرين معهم خيرا!
{وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ} (129) سورة الأنعام
نعم أحسنت يا شيخ عبد الرحمن، فالأمر متلازم ولا ريب.
ـ[علي الفضلي]ــــــــ[11 - 12 - 08, 08:20 ص]ـ
أضحك الله سنك
فليتريث من استشاط غضباً لما قرأ، فالأمر كأنه من باب المبالغة لا غير، ولعل ذلك كان لفساد حاصل في نساء ذلك العصر أو لقلة حيلة الرجال حينها! ومن عرف لغة العرب أن الأمر في سعة فمثل هذه الألفاظ مشهورة ولا تعني حقيقة جزئياتها!
لذا ليعلم أنّه لا يمكن أن يزهد الشافعي الناس في سنة، سنها المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه، معاذ الله أن يكون كما ظن البعض، ويكفيه أنه الشافعي لتعلم أين السنة، رحمه الله وأدخله فسيح جنانه.
وامتناع العزاب عن الزواج مع القدرة عليه ليس إلا لخلل في دينهم أو لعدم تمكنهم من الوقوف على زوجة مناسبة! وكل له حاله فلا تقحموا الشافعي في مشاكل القرن العشرين! (ابتسامة)
بارك الله بكم
أضحك الله سنك مسرورا في جنات النعيم أخي أيمن.
وعلى كل حال كفانا مؤنته أنه موضوع - والحمد لله - أن كفانا الله القتال:)
وحتى لو صح فإنه لا يسلم لما سبق من النصوص، ولأن الواقع يرده.
ـ[علي الفضلي]ــــــــ[11 - 12 - 08, 08:23 ص]ـ
يا أخي علي, الرجال لا يكفرون العشير, بل يثبتون الخير للعشيرة و لو كانت حادة اللسان, ورغم ذلك يذكرني ما نقلته عن الامام الشافعي فيما فعله الشيخ كشك رحمه الله عندما قال للحاضرين في مسجده, من يعش مع زوجه عيشة مرضية فليبق جالسا, فقام الجميع الا رجلا واحدا, فسأله الشيخ: هل أنت سعيد مع الأهل؟ فرد المقعد: يا مولانا ذي شلت رجلي .....
و الله ما أوردتها الا لأريحكم من تعب المسائل و الأستشكالات ..... و الحق أن الصبر عليهن فيه أجر عطيم.
أضحك الله سنك أخي محمدا، والكاملات في النساء كالغراب الأعصم!!
ولهذا فكما قلت يحتجن إلى صبر، وهذا لا يمنع وجود من تصنع الرجال، وإن أصبحن قليلات في زمننا.
والله المستعان:)
ـ[علي الفضلي]ــــــــ[11 - 12 - 08, 08:26 ص]ـ
إذا كانوا مارأوا خيراً ولهم الزواج بمثنى وثلاث ورباع فماذا تتوقعون أن تقول النساء!!
قال النبي - صلى الله عليه وسلم -:
(إن المرأة إذا صلت خمسها، وصامت شهرها، وأطاعت زوجها، وحصنت فرجها قيل لها ادخلي من أي أبواب الجنة شئت) أو كما قال عليه الصلاة والسلام.
ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[11 - 12 - 08, 08:31 ص]ـ
كان الأصوب أن تتريث يا أخ علي
وتتأكّد من صحة السند قبل إيراد المتن
وخصوصاً في ما يتعلّق بـ " وزارة الداخلية "
فكأنّك وطئتُ حقل ألغام!!
فالحمد لله الذي كشف ضعف - بل وضع - الرواية
وهذا القول قد يكون وضعه السّلمي تمشّياً مع زهد الصوفية في الزواج،
والحمد لله الذي أنقذك من مأزق لا يعلم نهايته إلاّ الله عز وجل
ولنضف بعض الفائدة الحديثية على هذا الموضوع:
هل يوجد دراسة وقول فصل حول حال هذا الرجل على الملتقى؟
وماذا نفعل بسؤالات السّلمي للدارقطني؟ هل نعتبرها ساقطة لا عبرة بها؟
ـ[علي الفضلي]ــــــــ[11 - 12 - 08, 08:38 ص]ـ
كان الأصوب أن تتريث يا أخ علي
وتتأكّد من صحة السند قبل إيراد المتن
وخصوصاً في ما يتعلّق بـ " وزارة الداخلية "
فكأنّك وطئتُ حقل ألغام!!
فالحمد لله الذي كشف ضعف - بل وضع - الرواية
وهذا القول قد يكون وضعه السّلمي تمشّياً مع زهد الصوفية في الزواج،
والحمد لله الذي أنقذك من مأزق لا يعلم نهايته إلاّ الله عز وجل
ولنضف بعض الفائدة الحديثية على هذا الموضوع:
هل يوجد دراسة وقول فصل حول حال هذا الرجل على الملتقى؟
وماذا نفعل بسؤالات السّلمي للدارقطني؟ هل نعتبرها ساقطة لا عبرة بها؟
أضحك الله سنك أخي أبا معاوية، نعم لقد ضغطت على الزناد:) لكنّ الله تعالى سلّم:)
أما سؤالات الدارقطني، فيبدو أنّ مثل هذا الحكم لا يؤثر على نقلها، فهو ينقل سؤالاته - فيما أحسب- فالله أعلم، وننتظر الإخوة.
¥