تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب


الإجابة: بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعد
قلت هذا كلام جيد أن كان هذا اللفظ فقط الوارد لكن هناك لفظ
آخر يفيد أيضا حرمة الزغاريت كذلك وهو
عن عبد الرحمن بن عوف قال:
" أخذ النبي صلى الله عليه وسلم بيدي، فانطلقت معه إلى إبراهيم ابنه، و هو
يجود بنفسه، فأخذه النبي صلى الله عليه وسلم في حجره حتى خرجت نفسه، قال:
فوضعه و بكى قال: فقلت: تبكي يا رسول الله، و أنت تنهى عن البكاء؟ قال:
إني لم أنه عن البكاء، و لكني نهيت عن صوتين أحمقين فاجرين: صوت عند نغمة
لهو و لعب و مزامير الشيطان، و صوت عند مصيبة لطم وجوه و شق جيوب، و هذه رحمة
و من لا يرحم لا يرحم، و لولا أنه وعد صادق، و قول حق، و أن يلحق أولنا
بآخرنا لحزنا عليك حزنا أشد من هذا، و إنا بك يا إبراهيم لمحزونون، تبكي
العين، و يحزن القلب، و لا نقول ما يسخط الرب
المصدر http://www.nour-elislam.com/main/play.php?catsmktba=885

9- لا ننسى فتوى الشيخ بن عثيمين الموجودة في المشاركة رقم 3 لأنني لم أقم بعمل ترقيم لها

10 - وقفت على موضوع في أحد المنتديات بصراحة وقفت على معلومات أول مرة أقرأها و هذه المعلومات ليس لها مصدر أخرى سوى هذا المنتدى لكن لا أخفي عليكم أن هذا الكلام يحتاج إلى بيان مصدره حتى يتم التحقق منه و سأكتفى بوضع الرابط دون نقل المحتوى لأن هذا النقل ليس عن أحد أهل العلم و غنما هو موضوع في منتدى
المصدر http://www.jordan1sat.com/ipb/index.php?showtopic=46505

أرجو المشاركة من إخواني مع نقل مصدر أي نقل حتى نتحقق من الأمر بأنفسنا
و أنبه إلى أنني لم أقف على مصدر النقل المنسوب للشيخ بن عثيمين و الشيخ الألباني فيا حبذا من يمكنه التحقق من الأمر خصوصا و قد لاحظت أن الفتوى المنسوبة للشيخ الألباني منتشرة جدا في المنتديات و أغلبهم يقول المصدر هو ملتقى أهل الحديث
فجزى الله خيرا كل من ساهم معنا في نقل كلام أهل العلم في هذه المسألة

ـ[أبو عبد الوهاب السلفي]ــــــــ[28 - 12 - 08, 01:29 ص]ـ
بارك الله فيك , وفي جهودك , وفي ما قمت به
وأسأل الله أن يجعل ذلك في موازين حسناتك
آمين

ـ[خالد مصطفى]ــــــــ[28 - 12 - 08, 01:32 ص]ـ
بعد ظهرت المشاركة كنت أختبر الروابط حتى أطمئن أنني وضعت لك الروابط بطيقة سليمة
فوجدت جميع الروابط سليمة ما عدا رابط المشاركة النقل رقم 7
و هو رابط من موقع إسلام ويب و لا أدري لماذا يحدث حذف لبعض الحروف من الرابط فلا يفتح الرابط على الموضع المحدد عموما إذا وقفت على الرابط ستجده http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=Full*******&audioid=126167
فللوصول للموضع الذي حددته في الرابط أمامك أحد حلين
1 - مكان النجوم السبعة التي تظهر في الرابط تضع كلمة كونتنت - باللغة الإنجليزية - و حروفها هي con tent - بدون هذه المسافة المتعمدة مني حتى تظهر الكلمة و لا تتحول لنجوم و إن شاء الله بعد ذلك سيفتح الرابط على الموضع الذي حددته لك
2 - عند الضغط على الرابط سينقلك للصفحة الرئيسية للموقع تضيف بجوارها باقي الرابط و هي
? page=Full*******&audioid=126167
أنسخ السطر السابق كما هو و ضعه بجوار رابط الصفحة الرئيسية في أعلى الصفحة و سيفتح على الموضع الذي حددته لك و لكن استبدال هذه النجوم بكلمة con tent و لكن بدون المسافة
أرجو ان يكون كلامي واضحاً وفقني الله و إياكم لما يحب و يرضى

ـ[خالد مصطفى]ــــــــ[28 - 12 - 08, 01:36 ص]ـ
بارك الله فيك , وفي جهودك , وفي ما قمت به
وأسأل الله أن يجعل ذلك في موازين حسناتك
آمين

و فيكم بارك الله أخي الفاضل أبو عبد الوهاب السلفي - حفظك الله و بارك فيك و نفع بك -
والله أسأل أن ينفع بها عموم المسلمين و للعلم مازال البحث مستمر و من عنده جديد فليفدنا

ـ[طارق علي محمد]ــــــــ[05 - 02 - 09, 03:09 م]ـ
نقل الشيخ الصادق عبد الرحمن الغرياني في كتابه اداب الزفاف عن بعض متاخري المذهب ان الولولة وهي ما اشير اليه بالزغاريد مباحة في الاعراس والافراح او قدوم غائب وهي عادة جرى عليها اهل بلدنا في ليبيا ان الولولة في الاعراس وعندما كان الابطال يموتون على ايدي المعتدين او يشنقوا فان اهليهم من النساء يولولون تعبرا عن رضاهم بقضاء الله وعدم اظهار الجزع للاعداء ومن ثم فلا اظن ان هذا المقصد العظيم يعارضه شئ في هذا الفرع مثلما هو الحال في المشي على القهقرى ..

ـ[البوني الشنقيطي]ــــــــ[07 - 02 - 09, 07:09 م]ـ
إعانة الطالبين - (3/ 302)
(قوله: وليس من العورة الصوت) أي صوت المرأة، ومثله صوت الامرد فيحل سماعه ما لم تخش فتنة أو يلتذ به وإلا حرم (قوله: فلا يحرم سماعه) أي الصوت.
وقوله إلا إن خشي منه فتنة أو التذ به: أي فإنه يحرم سماعه، أي ولو بنحو القرآن، ومن الصوت: الزغاريد.
وفي البجيرمي: وصوتها ليس بعورة على الاصح، لكن يحرم الاصغاء إليه عند خوف الفتنة.
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير