ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[15 - 02 - 09, 02:01 م]ـ
الحديث المذكور يفهم منه أن رفع الصوت بالغناء عند الفرح منهي عنه، وأما الزغاريد إذا لم يخشَ منها فتنة فلا دليل صريحاً على الحظر، والأصل الإباحة حتى يرد الدليل. والله أعلم.
ـ[أبو محمد النورسي]ــــــــ[15 - 02 - 09, 10:27 م]ـ
وضع الزهور على السيارة، والزغاريد، وإهداء الورد من العادات، والأصل فيها الإباحة مالم تكن العادة من خصائص القوم الكافرين. ومثل العادات المسؤول عنها، وإن كانت حادثة في الغالب إلا أنها ذائعة شائعة لدى المسلمين وغير المسلمين، ولذلك لا نرى وجهاً بيناً لتحريمها،
إجابة موفقة من الشيخ سليمان العودة حفظه الله
ـ[محمد السلفي الفلسطيني]ــــــــ[16 - 02 - 09, 11:00 م]ـ
لا حرج بالزغاريد كما قال الشيخ مصطفى العدوي إن كانت الزغاريد بين النساء ولا يسمعها الرجال، اما إن كانت الزغاريد يسمعها الرجال فلا تجوز لأن في ذلك فتنة والله أعلم.
ـ[أبوروضة]ــــــــ[21 - 02 - 09, 10:17 م]ـ
عنوان الفتوى حكم الزغاريد في الأفراح
المفتي د. عبد الهادي عبد اللطيف الصالح
رقم الفتوى 26527
تاريخ الفتوى 25/ 6/1429 هـ -- 2008 - 06 - 29
تصنيف الفتوى الفقه-> قسم الأحوال الشخصية-> كتاب النكاح-> باب مسائل متنوعة
السؤال ما حكم الزغاريد في الأفراح؟.
الجواب الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والآه إلى يوم الدين، أما بعد: فالزغاريد معروفة في أوساط، ويقصد منها والله أعلم إظهار الفرح والسرور. فإن كانت بين النساء ولم يسمعها الرجال ولم تكن فيها فتنة أو مفسدة فإن شاء الله لا بأس بها. وإن وجدت فتنة كإعجاب النساء بعضهن ببعض أو سمعها الرجال فإنه يحرم لما فيها من الفتنة للرجال. والله تعالى أعلم