تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[راشد بن عبد الرحمن البداح]ــــــــ[09 - 01 - 09, 11:34 ص]ـ

لم اجد المجلد الخامس وان شاء الله ابحث عنه حتى اجده لان المكتبة عندي غير مرتبة

41 - وهو قول الكلابية والاشعرية واهل الحديث والحنبلية وهو قول السلفية .. 51 ....

اول مرة اجد هذا التعبير (وهو قول السلفية)

انتهى المجلد السادس

أخي عبد الرحمن:

ما نقلتَه أعلاه من مجموع الفتاوى - (6/ 51) حول كلمةالسَّلَفِيَّةِ: قال عنهاالشيخ ناصر بن حمد الفهد - هداه الله ووفقه - في كتابه (سد بياضات فتاوى ابن تيمية ص 257): لعله: قول السالمية.

كما أن هذه اللفظة ذكرت في موضعين آخرين لا تحملان على ما احتمله الفهد، وهي التي تصلح لك في قولك: (أول مرة .. )

مجموع الفتاوى - (6/ 379) بَلْ جَمَاهِيرُ الْمُسْلِمِينَ لَا يَتَأَوَّلُونَ هَذَا الِاسْمَ وَهَذَا مَذْهَبُ السَّلَفِيَّةِ وَجُمْهُورِ الصفاتية

مجموع الفتاوى - (33/ 177) وَأَمَّا السَّلَفِيَّةُ " فَعَلَى مَا حَكَاهُ الخطابي وَأَبُو بَكْرٍ الْخَطِيبُ وَغَيْرُهُمَا

ـ[سامي هاشم]ــــــــ[09 - 01 - 09, 03:18 م]ـ

بارك الله فيكم يا عبد الرحمن و المشاركين

و كان عندي نفس التسألات التي عند أخي محمود,

و عذرا مقدما عن طريقة كلامي و إستهجئي فأنا لا أجيد العربية

ذكرت "أبدا" في القرأن 28 مرة

9 مرات في خصوص المؤمنين و أبدية النعيم في الجنة

8 منهم بصيغة "خالدين فيها أبدا"

سورة النساء الآية 57

سورة النساء الآية 122

سورة المائدة الآية 119

سورة التوبة الآية 22

سورة التوبة الآية 100

سورة التغابن الآية 9

سورة الطلاق الآية 11

سورة البينة الآية 8

ومرة "مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَدًا" في سورة الكهف بعد قوله أخر الأية القبلها "أجرا حسنا" قال غير واحد من مفسرين هو الجنة

و3 مرات عن أبدية مكث الكفار في النار و التي ذكرهم أخونا محمود

سورة النساء الأية 169

سورة الأحزاب الأية 65

سورة الجن الأية 23

بقي 16 موقف

12 مرة الظاهر من الصيغة نهي شديد للرسو ل صلى الله عليه و سلم أو للمؤمنين أو إنكار لأفعال الكفار

وَلَنْ يَتَمَنَّوْهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ

فَإِنْ رَجَعَكَ اللَّهُ إِلَى طَائِفَةٍ مِنْهُمْ فَاسْتَأْذَنُوكَ لِلْخُرُوجِ فَقُلْ لَنْ تَخْرُجُوا مَعِيَ أَبَدًا وَلَنْ تُقَاتِلُوا مَعِيَ عَدُوًّا إِنَّكُمْ رَضِيتُمْ بِالْقُعُودِ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَاقْعُدُوا مَعَ الْخَالِفِينَ

وَلا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَدًا وَلا تَقُمْ عَلَى قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَ

لا تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ

إِنَّهُمْ إِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ يَرْجُمُوكُمْ أَوْ يُعِيدُوكُمْ فِي مِلَّتِهِمْ وَلَنْ تُفْلِحُوا إِذًا أَبَدًا

وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِنْ تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَى فَلَنْ يَهْتَدُوا إِذًا أَبَدًا

وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ

يَعِظُكُمُ اللَّهُ أَنْ تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير