تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[اختبر معلوماتك: هل هذا الرجل حنفي أم شافعي؟]

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[28 - 02 - 03, 09:28 ص]ـ

استراحة علمية، اكتب جانب إسم كل رجل مذهبه الفقهي.

فخر الدين الرازي:

الزعفراني:

الشاشي:

البيهقي:

ابن خزيمة:

الكرابيسي:

الكرخي:

إمام الحرمين:

محمد بن محمد بن محمد (ثلاثة متوالية):

ابن الباقلاني:

الصِبْغي (نسبة إلى الصبغ والصباغ):

الجرجاني:

عبد السيد:

محمد بن عمر الرازي:

ـ[فخر الدين]ــــــــ[28 - 02 - 03, 12:03 م]ـ

فخر الدين الرازي: شافعي.

الحسن بن محمد الصباح الزعفراني: شافعي.

الشاشي: أما أبو علي فهو حنفي وأما القفال فهو شافعي.

البيهقي: أبو بكر أحمد بن الحسين شافعي.

ابن خزيمة: إمام الأئمة أبو بكر بن خزيمة شافعي.

الكرابيسي: الحسين بن علي شافعي.

الكرخي: حنفي.

إمام الحرمين: هذا لقب لعالمين أحدهما المظفر الجرجاني الحنفي والثاني الجويني الشافعي.

محمد بن محمد بن محمد:هو حجة الإسلام الغزالي أبو حامد.

ابن الباقلاني:أبو بكر شافعي.

البقية فيما بعد فقد اقتربت صلاة الجمعة.

ـ[ابن سفران الشريفي]ــــــــ[28 - 02 - 03, 01:20 م]ـ

الباقلاني المشهور فيه أنه مالكي، وقيل شافعي، وشذ فقيل حنبلي

ـ[ابن وهب]ــــــــ[28 - 02 - 03, 04:47 م]ـ

الباقلاني مالكي بلا ارتياب

وانما يزعم الشافعية انه كان شافعيا لانه راس الاشاعرة

واما ما قيل انه حنبلي فهو لانهخالف المعتزلة فكلما خالف المعتزلة رجلا في مسالة زعموا انه حنبلي

وهذه الطريقة يستعلموها متاخروا المعتزلة

او ما يسمون (بمعتزلة العصر

مع ان النسبة الى الحنبلية فخر لكل مسلم

انا حنبلي ما حييتوان امت فوصيتي للناس ان يتحنبلوا

فالامام احمد امام اهل السنة

فكل سني حنبلي ولاشك

ـ[أبو الوليد الجزائري]ــــــــ[28 - 02 - 03, 06:56 م]ـ

اخي ابن وهب سماك الله مسلما فارض بقسم الله لك ولا تتخذ من بلاء امامنا احمد حمد الله سعيه سلما لارجاع المذهبية اقصد التعصب والا فان ترجيح المذاهب جملة او تفصيلا لا ارانا من اربابه وارجو ان تعاني اصول الشافعية فان الجمهور من اهل الحديث انما تترسوا بسوابغ حججهم وفق الله الجميع لمرضاته

ـ[ابن وهب]ــــــــ[01 - 03 - 03, 09:49 ص]ـ

اخي الحبيب (ابوالوليد الجزائري) وفقه الله

انت لم تفهم مرادي

البيت الذي كتبته فسره الشيخ بكر ابوزيد بان ابا اسماعيل قصد الاصول لاالفروع

فلايعتبر تعصبا

بل هو دعوة الى التمسك بالسنة

قال شيخ الاسلام ابن تيمية

(وقلت ايضا فى غير هذا المجلس الامام أحمد رحمه الله لما انتهى اليه من السنة ونصوص رسول الله أكثر مما انتهى الى غيره وابتلى بالمحنة والرد على أهل البدع أكثر من غيره كان كلامه وعلمه فى هذا الباب أكثر من غيره فصار إماما فى السنة اظهر من غيره وإلا فالأمر كما قاله بعض شيوخ المغاربة العلماء الصلحاء قال المذهب لمالك والشافعى والظهور لأحمد بن حنبل يعنى أن الذى كان عليه أحمد عليه جميع أئمة الإسلام وإن كان لبعضهم من زيادة العلم والبيان وإظهار الحق ودفع الباطل ما ليس لبعض)

وقال في موضع اخر

(وازلت عامة ما كان فى النفوس من الوحشة وبينت لهم أن الأشعرى كان من أجل المتكلمين المنتسبين

الى الإمام أحمد رحمه الله ونحوه المنتصرين لطريقه كما يذكر الأشعرى ذلك فى كتبه

وكما قال أبو اسحاق الشيرازى انما نفقت الأشعرية عند الناس بانتسابهم الى الحنابلة

)

(وأما الأصول الكبار فهم متفقون عليها ولهذا كانوا أقل الطوائف تنازعا وافتراقا لكثرة اعتصامهم بالسنة والآثار لأن للإمام أحمد في باب أصول الدين من الأقوال المبينة لما تنازع فيه الناس ما ليس لغيره وأقواله مؤيدة بالكتاب والسنة واتباع سبيل السلف الطيب ولهذا كان جميع من ينتحل السنة من طوائف الأمة فقهائها ومتكلمتها وصوفيتها ينتحلونه

قد يتنازع هؤلاء في بعض المسائل فإن هذا أمر لا بد منه في العالم والنبي قد أخبر بأن هذا لا بد من وقوعه وأنه لما سأل ربه أن لا يلقى بأسهم بينهم منع ذلك فلا بد في الطوائف المنتسبة إلى السنة والجماعة من نوع تنازع لكن لا بد فيهم من طائفة تعتصم بالكتاب والسنة كما أنه لا بد أن يكون بين المسلمين تنازع واختلاف لكنه لا يزال في هذه الأمة طائفة قائمة بالحق لا يضرها من خالفها ولا من خذلها حتى تقوم الساعة

ولهذا لما كان أبو الحسن الأشعري وأصحابه منتسبين إلى السنة والجماعة كان منتحلا للإمام أحمد ذاكرا أنه مقتد به متبع سبيله وكان بين أعيان أصحابه من الموافقة والمؤالفة لكثير من أصحاب الإمام أحمد ما هو معروف حتى إن أبا بكر عبد العزيز يذكر من حجج أبي الحسن في كلامه مثل ما يذكر من حجج أصحابه لأنه كان عنده من متكلمة أصحابه

وكان من أعظم المائلين إليهم التميميون أبو الحسن التميمي وابنه وابن ابنه ونحوهم وكان بين أبي الحسن التميمي وبين القاضي أبي بكر بن الباقلاني من المودة والصحبة ما هو معروف مشهور ولهذا اعتمد الحافظ أبو بكر البيهقي في كتابه الذي صنفه في مناقب الإمام أحمد لما ذكر اعتقاده اعتمد على ما نقله من كلام أبي الفضل عبد الواحد بن أبي الحسن التميمي وله في هذا الباب مصنف ذكر فيه من اعتقاد أحمد ما فهمه ولم يذكر فيه ألفاظه وإنما ذكر جمل الإعتقاد بلفظ نفسه وجعل يقول وكان أبو عبدالله وهو بمنزلة من يصنف

كتابا في الفقه على رأي بعض الأئمة ويذكر مذهبه بحسب ما فهمه ورآه وإن كان غيره بمذهب ذلك الإمام أعلم منه بألفاظه وأفهم لمقاصده فإن الناس في نقل مذاهب الأئمة قد يكونون بمنزلتهم في نقل الشريعة ومن المعلوم أن أحدهم يقول حكم الله كذا أو حكم الشريعة كذا بحسب ما اعتقده عن صاحب الشريعة بحسب ما بلغه وفهمه وإن كان غيره أعلم بأقوال صاحب الشريعة وأعماله وأفهم لمراده

)

)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير