تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

- عن أبى هريرة قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:إذا عطس أحدُكم فليشمتْه جليسُه فإنْ زاد على ثلاثٍ فهو مزكومٌ ولا يُشَمَّت بعدَ ثلاثٍ.

رواه أبو داود (4/ 308، رقم 5034، 5035)، وابن السنى (ص 102، رقم 251)، وابن عساكر (8/ 275).

قال الألباني في " السلسلة الصحيحة " 3/ 318: و إسناده حسن مرفوعا و موقوفا، و الراجح الرفع لأنه موافق للطريقين السابقين. و يشهد له

حديث سلمة بن الأكوع: " أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم و عطس رجل عنده فقال له: يرحمك الله، ثم عطس أخرى، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: الرجل مزكوم ". رواه مسلم (2993) و أبو داود و الترمذي (2744) و كذا البخاري في " الأدب المفرد " (935 و 238) و ابن السني (249) و قال الترمذي: " حديث حسن صحيح ".

- عن أبى هريرة قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:إذا عطس أحدُكم فليقل الحمدُ للهِ على كلِّ حالٍ فإذا قال فليقلْ له أخوه أو صاحِبُه يرحَمُك اللهُ فإذا قال له يرحَمُك اللهُ فليقلْ هو يهديكم اللهُ ويصلحُ بالَكم.

جاء من حديث أبى هريرة: رواه أحمد (2/ 353، رقم 8616)، والبخارى (5/ 2298، رقم 5870)، وأبو داود (4/ 307، رقم 5033)، وابن السنى (ص 104، رقم 257)، والبيهقى فى شعب الإيمان (7/ 27، رقم 9334). ورواه أيضًا: النسائى فى السنن الكبرى (6/ 66، رقم 10060)، والخطيب (8/ 33).

وحديث عائشة: رواه أحمد (6/ 79، رقم 24540)، وابن السنى (ص 105، رقم 258).

- عن أم سلمة قالت: عطس رجل فى جانب بيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه فقال النبى - صلى الله عليه وسلم - ارتفع هذا على هذا تسعة عشر درجة.

فتح الباري - ابن حجر - (ج 10 / ص 600):فقد أخرج أبو جعفر الطبري في التهذيب بسند لا بأس به عن أم سلمة ... ،وراجع كنز العمال 25772.

- عن الحسن عن النبي صلى الله عليه و سلم قال: إذا عطس الرجلُ والإمامُ يخطبُ يومَ الجمعةِ فشمِّتْه.

رواه الشافعى فى المسند (1/ 68)، والبيهقى فى السنن الكبرى (3/ 223، رقم 5639)، وفى معرفة السنن والآثار (4/ 385، رقم 6549) وذكر أنه منقطع.

- عن أبى هريرة: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان يكره العطسة الشديدة فى المسجد.

رواه ابن عدى (7/ 247، ترجمة 2147)، والبيهقى فى شعب الإيمان (7/ 32، رقم 9356).

قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة (9/ 281) 4287:ضعيف،رواه البيهقي (2/ 290) عن يحيى بن يزيد بن عبد الملك النوفلي، عن أبيه، عن داود بن فراهيج، عن أبي هريرة مرفوعاً به. وقال:"قال أبو أحمد (يعني ابن عدي): يحيى بن يزيد ووالده ضعيفان".

- عن أبى هريرة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أنه كان إذا عطس غض صوته واستتر بثوبه أو يده.

رواه البيهقى فى شعب الإيمان (7/ 31، رقم 9354)،و الترمذي (6/ 245) 2745 و قال: هذا حديث حسن صحيح.قال الألباني:حسن صحيح، الروض النضير (1109)

- عن أبى هريرة قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:حق المسلم على المسلم ست إذا لقيته فسلم عليه وإذا دعاك فأجبه وإذا استنصحك فانصح له وإذا عطس فحمد الله فشمته وإذا مرض فعده وإذا مات فاتبعه.

رواه أحمد (2/ 372، رقم 8832)، والبخارى فى الأدب المفرد (1/ 319، رقم 925)، ومسلم (4/ 1705، رقم 2162). ورواه أيضًا: ابن حبان (1/ 477، رقم 242). ورواه أيضًا: البخارى (1/ 418، رقم 1183) بلفظ: حق المسلم على المسلم خمس

- عن أم سلمة قالت:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:العطسة الشديدة والتثاؤب الرفيع من الشيطان.

رواه ابن السنى،ورواه أيضًا: الديلمى (3/ 85، رقم 4238).قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة (7/ 431) 3423 قال:قلت: وهذا إسناد ضعيف و الحديث منقطع.

- عن نافع: أن رجلا عطس إلى جنب عبد الله بن عمر فقال الرجل الحمد لله والسلام على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال ابن عمر وأنا أقول الحمد لله والسلام على رسول الله وليس هكذا، علمنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن نقول الحمد لله على كل حال.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير