تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[هاني الحارثي]ــــــــ[19 - 01 - 09, 09:08 م]ـ

إنا لله وإنا إليه راجعون

اللهم اخلفنا في مصيبتنا،

الحمد لله على ما قضى وقدر،

إن العين لتدمع، وإن القلب ليحزن ولا نقول إلا ما يرضي ربنا

اللهم صبر قلب صاحبها

وكما قال الأستاذ / خضر، فالشيخ عبد الرحمن متعاون مع كل من قصده

ـ[عبدالله الميمان]ــــــــ[19 - 01 - 09, 10:44 م]ـ

إنا لله وإنا إليه راجعون

أسأل الله أن يخلف عليه وعلى طلبة العلم خيرا مما فقدوا

إن فقد بعض الكتب قد يكون أشد أثرا من فقد بعض الأبناء والله المستعان

ـ[أبو عُمر يونس الأندلسي]ــــــــ[19 - 01 - 09, 10:55 م]ـ

إنا لله و إنا إليه راجعون!

اللهم أجرهُ و طلبَةَ العلمِ في مصيبتهم و اخلُف لهم خيرا منها!

آمين.

ـ[محمود غنام المرداوي]ــــــــ[19 - 01 - 09, 10:56 م]ـ

انا لله و انا اليه راجعون

حسبنا الله و نعم الوكيل

كتب تحرق عندكم

و عندنا في نابلس كتب يستهان بها و تذهب برخص كبيييييييييييييييييييير

فحسبنا الله و نعم الوكيل

ـ[أبو عبيدالله]ــــــــ[20 - 01 - 09, 12:29 م]ـ

أسأل الله أن يجبر كسر الشيخ، وأن يعوضه خيرا منها.

ـ[دار الطرفين]ــــــــ[20 - 01 - 09, 09:39 م]ـ

انا لله و انا اليه راجعون

حسبنا الله و نعم الوكيل

ـ[أبو رشيد]ــــــــ[21 - 01 - 09, 01:13 ص]ـ

لا حول ولاقوة إلا بالله ..

كنت قد زرتُ في جدة متحفاً في وسط البلد (نسيتُ اسمه) ... أثناء تجوالي في المتحف وجدتُ مخطوطات (وهي قليلة) لم يتوفر لها أدنى أسلوب للعناية بالمخطوطات .. لأنها بأيدي من لايعرف قدرها ..

أتمنى أن يوجد من يبرىء لشراءها والعناية بها ..

ـ[أبو حاتم المهاجر]ــــــــ[22 - 01 - 09, 12:27 ص]ـ

لا حول ولاقوة إلا بالله.

ـ[عبد الله الطيب]ــــــــ[05 - 04 - 09, 06:32 م]ـ

من أشهر المكتبات

من ذكرياتي مع مكتبة آل نصيف وصاحبها في جدة

زهير الشاويش

احترقت مكتبة آل نصيف في جدة قبل أشهر وكتب الشيخ زهير الشاويش مقالاً بعد سماعه بذلك الخبر حيث أن له علاقة بهذا البيت وهذه المكتبة جاء فيه:

الأخوة الأكارم آل نصيف بمدينة جدة عروس البحر

معالي الأخ الدكتور عبدالله عمر نصيف

سعادة المحامي الشيخ عبدالرحمن نصيف

الداعية الأخت الدكتورة فاطمة نصيف

وجميع العائلة حفظهم الله تعالى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:

فقد علمت اليوم من الأخوة في نشرة «ملتقى أهل الحديث» ومقال الأستاذ خضر سند حفظه الله. بالخبر المزعج، احتراق المكتبة القيمة الأثرية.

بجوار بيت العلامة الشيخ محمد حسين نصيف عليه رحمة الله تعالى (1).

فحزنت وتأسفت، وأنا الذي عرفت البيت الكريم المفتوح للناس الأغنياء والفقراء للطعام والشراب والمنام.

والمرجع المعتمد للعلماء وللمؤلفين والكتاب والمحققين من مختلف البلاد والأصناف.

وكم لقيت في الدار العامرة كبار أهل العلم والمعرفة والحكم والسياسة، وقد ابقى الله لكم الذكرى الدائمة، وجعلكم من المحافظين على كل ذلك. بارك الله بكم وأبقاكم ذخراً.

وما علمته من مصابنا (كلنا) بالمكتبة، هو محل حزن لكل من عمل بالكتابة والتاريخ والتأليف والطباعة والنشر، وكنت ممن استفاد من ذلك.

وكيف لا أكون كذلك، وكنت أحد وكلاء الجد في دمشق وبيروت اتخير له الكتب المناسبة، والمنفذ لمطبوعات سمو الشيخ علي آل ثاني، الذي طبعت له العشرات من الكتب السلفية، وكذلك كتب المكتب الإسلامي، والكتب التي يطبعها لمفرده أو مع شركاء.

وأرسل له كميات من المطبوعات لتوزع على الناس (كل الناس) أيام الحج في الشهر ا لحرام، ثم أيام السنة كلها في العمرات، وكان الجد يتولى توزيعها على مختلف البلاد الهندية (بواسطة أخوالكم) والأفريقية باصحابه وأحياناً الأوروبية، فضلاً عن نجد والحجاز.

كما كنت مصاحباً للجد والدارس على زملائه من مشايخي: أمثال محمد بهجة البيطار، ومحمد كامل القصاب، وسعدي ياسين. ومحمد بن مانع، وعبدالعزيز بن باز، والمعلمي، والطنطاوي، وابن سعدي والهلالي.

وبدارته العامرة بالمشايخ عبدالله بن حميد، والشنقيطي، وابن عثيمين، وأمين الحسيني، وعبدالرزاق حمزة والقلقيلي، والسباعي، والعطار والعشرات غيرهم.

وأخيراً فقد وجدت من اهتمامكم بالمكتبة يا آل نصيف - المتابعة بأغنائها بما يبقيها عامرة بالمصورات للمخطوطات النادرة، والمطبوعات، والدوريات والمجلات والصحف مما يرفع الرأس.

والله أسأل أن يحسن مثوبتكم عن كل ذلك.

واليوم (وقد حلت المصيبة) في المكتبة (ولستم أنتم وحدكم من يتحمل تبعة ذلك).

فأنتظر منكم متابعة العمل على إحيائها مجدداً. وبذل الجهد المناسب المأمول لذلك.

وانني وان بلغت من الكبر عتياً، فانني على استعداد للمساعدة بكل ما أكلف به، أو يقوم بذلك أولادي المشرفون على المكتب الإسلامي: المؤرخ بلال والمهندس علي، وإن المكتب الإسلامي عليه حقوق المشاركة في دمشق وبيروت وعمان، بكل ذلك أىضاً.

والله أسأل أن يحفظكم ويبقيكم بخير للعلم والدعوة السلفية الحقة.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أخوكم

زهير الشاويش

(1) انظر كتابي «محمد نصيف وذكريات لا تنسى»


من جريدة الرياض عدد الجمعة الماضية.

http://www.alriyadh.com/2009/04/03/article419829.html
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير