تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو حسام الحريري]ــــــــ[25 - 11 - 10, 11:34 م]ـ

جزى الله الجميع على نصائحهم القيمة في موضوع مهم كبر الوالدين

ولعلي أقول إن أعظم البر للوالدين - إن كانا حيين أو أحدهما - الملازمة ..

ـ[أبو عبد الملك بن حمزة]ــــــــ[26 - 11 - 10, 07:13 م]ـ

بعد زواجي - وأنا حديث عهد بالزواج - صرت أبحث عن كل ما يرضي الزوجة و ألبيها لها لحسن عشرتها ودينها جزاها الله عنا خيرا

لكنني وفجأة تفكرت فلم أجد من يستحق مثل أمي

فصرت لا أفعل لزوجتي شيئا إلا ولأمي قبلها ما يوازيه إذ الناس طبائع

اكتشفت أن أمي تحب الورد جدا

كلما جاءت من السفر أحضر لها وردا طبيعيا زكي الرائحة وأضعه لها على السفرة وأزين المدخل بالزينة

مذ ذاك الحين وهي تنظر إلي نظرة حنين لم تنرها لي من قبل

صرت أشعر أن في عينيها تقديرا عجيبا لي

كذلك هي تحب أن يكون معها مال لتقضي حوائجها وحوائج اخوتي

وأنا ولله الحمد راتبي يكفيني ببركة دعائها إذ حديث التخرج أنا بعد

فكلما عملت في مكان أعطيها أول راتب لي

أذكر أن أول راتب لي من الحكومة وكنت وقتها طبيب امتياز عام 2008 كان 230 جنيها

أي 153 ريال تقريبا

فأعطيتها لأمي رغم شديد حاجتي إليها

ونحن نسمي الوالدة في بيتنا البنك المركزي

اذ يأتمنها الوالد على أمواله لشدة تدبيرها رعاها الله

أقول:

فلما أعطيتها راتبي ولا أريد منها جزاءا ولا شكورا

أهدتني 5 الاف!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ثم اني بعدها عندما عينت في الحكومة

كان أول راتب لي 280 جنيها

أي 180 ريال تقريبا أعطيتها راتبي أيضا

فقالت: مش صورة 5 الافات!!!!!

رب ارحمهما كما ربياني صغيرا

ـ[طلال المهنا]ــــــــ[26 - 11 - 10, 08:43 م]ـ

قد كنت في حديثٍ مع أحد الإخوة حول الهدايا فذكر أمورًا جميلة منها

أن الوالدة إذا كانت في وجه سفر أو مناسبة قد يكون من المناسب أسلوب (اللفز) أي أن تضع في يدها مبلغ من المال تقضي به حوائجها في سفرها أو في لمناسبة

ـ[العيدان]ــــــــ[27 - 11 - 10, 12:42 ص]ـ

ومن الحديث بعمة الله:

أنه يسر الله لي أن أهديث لوالدتي جهاز (أيباد) لأنه فيه إمكانية تكبير الآيات القرآنية كيفما شاءت، وبإمكانها أن تسمع ما شاءات ... ويسهل نقله معها حيث قعدت ..

فاللهم احفظ لنا والدينا ..

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير