ـ[ابو عمر الهلالي]ــــــــ[30 - 01 - 09, 04:47 م]ـ
اقتراح الشيخ العبيكان غير معقول، فكم سنحتاج من الدعاة ليوضحوا لزوار تلك الأماكن الأثرية؟!
بل سنحتاج للآلاف ممن ينطقون مختلف اللغات! و هذا مستحيل لا يمكن تطبيقه على أرض الواقع.
فهل لأن السلف ما هدموا تلك الآثار، نجعل الناس تُشرك بالله و تخرج من دين الإسلام؟
رد مع اقتباسلم أقرأ البحث كاملا ... لكن فكرة بسيطة:
انا أعيش في بلد فيه آثار قديمة كثيرة ويأتيها السياح من جميع انحاء العالم
ووضعت وزارة السياحة مجموعة من الادلاء ... وبعض هؤلاء الادلاء ملتزم وداعية الى الله
فاستغل هذا الموقع وأخذ يدعو الى الله
ولا تمر -ولله الحمد - سنة الا واسمع او اشاهد مجموعة من السياح من ديانات مختلفة اسلموا والسبب هذه الاثار ...
وأصبحنا نطبع كتبا بلغات مختلفة لهذا الامر.
ـ[أبو عُمر يونس الأندلسي]ــــــــ[30 - 01 - 09, 05:55 م]ـ
لم أقرأ البحث كاملا ... لكن فكرة بسيطة:
انا أعيش في بلد فيه آثار قديمة كثيرة ويأتيها السياح من جميع انحاء العالم
ووضعت وزارة السياحة مجموعة من الادلاء ... وبعض هؤلاء الادلاء ملتزم وداعية الى الله
فاستغل هذا الموقع وأخذ يدعو الى الله
ولا تمر -ولله الحمد - سنة الا واسمع او اشاهد مجموعة من السياح من ديانات مختلفة اسلموا والسبب هذه الاثار ...
وأصبحنا نطبع كتبا بلغات مختلفة لهذا الامر.
التزام هؤلاء فيه نظر!
كيف لا و هم يرُشدون الناس إلى الآثار، و كثير منها عبارة عن أصنام و تماثيل؟؟ بل و لعللّ تلك الأصنام قد عُبِدَت من دون الله في يوم من الأيام!
فضلا عن اختلاطهم بغير محارمهم! و لا يخفى على أحد حال الكافرات، من تبرّج و سفور! نسأل الله السلامة و العافية.
أما دعوتهم إلى الإسلام، ففيها معارضة لهاتين القاعدتين العظيمتين:
- الغاية لا تبرر الوسيلة.
-درء المفاسد مقدّم على جلب المصالح.
ـ[ابو عمر الهلالي]ــــــــ[30 - 01 - 09, 06:23 م]ـ
التزام هؤلاء فيه نظر!
كيف لا و هم يرُشدون الناس إلى الآثار، و كثير منها عبارة عن أصنام و تماثيل؟؟ بل و لعللّ تلك الأصنام قد عُبِدَت من دون الله في يوم من الأيام!
فضلا عن اختلاطهم بغير محارمهم! و لا يخفى على أحد حال الكافرات، من تبرّج و سفور! نسأل الله السلامة و العافية.* هل ارشاد الناس الى الاثار حرام؟؟
**اذا كانت في السابق عبدت من دون الله اما الان ... لا ,
وهو لا يدعو الى عبادتها فما هي المشكلة؟.
... واذا كانت المنطقة الاثرية ليس فيها معبد قديم ظاهر؟
ـ[أبو عُمر يونس الأندلسي]ــــــــ[30 - 01 - 09, 07:26 م]ـ
أخي، التماثيل و الأصنام (من ذوات الأرواح) محرّمة لا تجوز شرعا، سواء عُبِدَت أم لم تُعبد ..
فيحرُمُ صُنعُها و بيعُها و شراؤها و إهداؤها و كذلك إرشاد الناس إليها، لأنه يدخل في باب المعاونة على الإثم و العدوان.