تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[09 - 06 - 10, 06:01 ص]ـ

جزاكم الله خيراً

= الإخوة الذين نبهوا متأخرين على خطأ لفظ " التشهد الأوسط " قد سبقهم بذلك الأخ أيمن في المشاركة الثانية!.

= أرجو التنبه إلى الفرق بين " التكبير " و " رفع اليدين " عند ذِكر أو قراءة أقوال العلماء في المسألة.

وفقكم الله

ـ[محمد سعيد أبو الرُّب]ــــــــ[09 - 06 - 10, 07:19 ص]ـ

جزاكم الله خيراً

= أرجو التنبه إلى الفرق بين " التكبير " و " رفع اليدين " عند ذِكر أو قراءة أقوال العلماء في المسألة.

وفقكم الله

بارك الله فيك شيخي الفاضل أبا طارق

لكن لفظ الأثر قال أن ابن عمر كان يكبر بيديه

وكذلك أثر عطاء قال قد رأيت تكبر بيدك

الا يفهم منها رفع اليدين بارك الله فيك؟

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[09 - 06 - 10, 09:58 ص]ـ

س 4: أثناء القيام من التشهد الأوسط هل التكبير يكون عند البدء في القيام أم عندما يكون الرجل مستويا قائما؟ أفيدونا أفادكم الله.

ج 4: محل التكبير حين يقوم من التشهد الأوسط حتى يستوي قائما لا بعد الانتهاء من القيام.

وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

عضو ... نائب الرئيس ... الرئيس

عبد الله بن غديان ... عبد الرزاق عفيفي ... عبد العزيز بن عبد الله بن باز

جزاكم الله خيراً

= الإخوة الذين نبهوا متأخرين على خطأ لفظ " التشهد الأوسط " قد سبقهم بذلك الأخ أيمن في المشاركة الثانية!.

بارك الله فيكم

استعمل جمع من أهل العلم هذا التعبير، ووجه: أي التشهد الذي في وسط الصلاة.

والأمر سهل.

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[09 - 06 - 10, 10:13 ص]ـ

الأوسط هو الذي بين شيئين الذي قبله أول والذي بعده آخِر ولا أظن أن ذلك ينطبق على التشهد الذي تعنيه

عبد الرحمن السديس: استعمل جمع من أهل العلم هذا التعبير، ووجه: أي التشهد الذي في وسط الصلاة.

والأمر سهل.

بارك الله فيكما.

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[09 - 06 - 10, 01:21 م]ـ

بارك الله فيك شيخي الفاضل أبا طارق

لكن لفظ الأثر قال أن ابن عمر كان يكبر بيديه

وكذلك أثر عطاء قال قد رأيت تكبر بيدك

الا يفهم منها رفع اليدين بارك الله فيك؟

حياك الله أخي محمد

لم أقصد ما نقلته أنت حفظك الله

بل تنبيه عام لمثل:

ما رواه عبد الرزاق عن ابن جريج قال: أخبرني عطاء قال: صليتُ خلف أبي هريرة فسمعته يكبِّر حين يستفتح، وحين يركع، وحين يصوب للسجود، ثم حين يرفع رأسه، ثم حين يصوِّب رأسه، ثم حين يصوِّب رأسه ليسجد الثانية، ثم حين يرفع رأسه، ثم حين يتسوي قائماً من ثنتين.

قال لي: كذلك التكبير في كل صلاة.

" مصنَّف عبد الرزاق " (2492) وسنده صحيح.

وأظن ما نقله الشيخ عبد الرحمن عن علماء اللجنة يُحتاج إليه مع التنبيه هذا

فالذي نقله عنهم " التكبير " لا " رفع اليدين " كما هو الظاهر

أليس كذلك يا شيخ عبد الرحمن حفظك ربي؟

والله الموفق

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[09 - 06 - 10, 02:00 م]ـ

س 4: أثناء القيام من التشهد الأوسط هل التكبير يكون عند البدء في القيام أم عندما يكون الرجل مستويا قائما؟ أفيدونا أفادكم الله.

ج 4: محل التكبير حين يقوم من التشهد الأوسط حتى يستوي قائما لا بعد الانتهاء من القيام.

وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

عضو ... نائب الرئيس ... الرئيس

عبد الله بن غديان ... عبد الرزاق عفيفي ... عبد العزيز بن عبد الله بن باز

نعم هذه الفتوى لا علاقة لها بالموضوع، وقد جاء جاءني الشيطان وأنا أصلي الظهر فنبهني أن ما كتبتُ في التكبير لا رفع اليدين!

والطريف أني كنت أرى تعليقات بعض من قبلي على التكبير فأقول في نفسي: ما لهم خرجوا عن الموضوع!!

ـ[محمد بن هاني]ــــــــ[09 - 06 - 10, 02:04 م]ـ

ما هو ترجيح شيخ الإسلام ابن تيمية؟

جاء في الفتاوى الكبرى لشيخ الاسلام ابن تيمية ما نصه:

. مسألة 64]: في رفع اليدين بعد القيام من الجلسة بعد الركعتين الأوليين: هل هو مندوب إليه وهل فعله النبي صلى الله عليه وسلم أو أحد من الصحابة الجواب نعم! هو مندوب إليه عند محققي العلماء العالمين بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو إحدى الروايتين عن أحمد وقول طائفة من أصحابه وأصحاب الشافعي وغيرهم وقد ثبت ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم في > الصحاح < و > السنن < ففي البخاري و > سنن أبي داود < والنسائي عن نافع: أن ابن عمر كان إذا دخل في الصلاة كبر ورفع يديه وإذا ركع رفع يديه وإذا قال: > سمع الله لمن حمده < رفع يديه وإذا قام من الركعتين رفع يديه ورفع ذلك ابن عمر إلى النبي صلى الله عليه وسلم. وعن علي بن أبي طالب عن النبي صلى الله عليه وسلم: أنه كان إذا قام إلى الصلاة المكتوبة كبر ورفع يديه حذو منكبيه ويصنع مثل ذلك إذا قضى قراءته وإذا أراد أن يركع ويصنعه إذا رفع من الركوع ولا يرفع يديه في شيء من صلاته وهو قاعد وإذا قام من الركعتين رفع يديه كذلك وكبر. رواه أحمد وأبو داود وهذا لفظه وابن ماجه والترمذي وقال: حديث حسن صحيح. وعن أبي حميد الساعدي أنه ذكر صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم وفيه إذا قام من السجدتين كبر ورفع يديه حتى يحاذي بهما منكبيه كما صنع حين افتتح الصلاة رواه الامام أحمد وأبو داود وابن ماجه والنسائي والترمذي وصححه. فهذه أحاديث صحيحة ثابتة مع ما في ذلك من الآثار وليس لها ما يصلح أن يكون معارضاً مقاوماً فضلاً عن أن يكون راجحاً و الله أعلم.

والظاهر ترجيح شيخ الاسلام لرفع اليدين بعد القيام.

والله تعالى أعلم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير