ـ[ابوالوليد الطاهري]ــــــــ[06 - 02 - 09, 05:50 م]ـ
الاخر الكريم ابا لجين
حياك الله ورعاك
كلامك جميل جدا وانا مصغى لك , نناقش هنا بالدليل
وكلام غير النبي صلى الله ليه وسلم نقول فيه كما قال الامام مالك (كلا ياخذ من قوله ويرد الا صاحب هذا القبر واشار بيده الى قبر النبي صلى الله عليه وسلم)
ونحن ندعوا في مثل هذه الامور الى البعد عن التعصب واتباع الهوى وندعوا لاثبات الحق وبيان العلم
وفي النهاية يكفينا قوله تعالى (ان اكرمكم عند الله اتقاكم)
واسال الله لك سعادة الدارين
ـ[أبو لجين]ــــــــ[06 - 02 - 09, 05:54 م]ـ
هذا الحديث النبوي كقول الله سبحانه (إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ)
ـ[ابوالوليد الطاهري]ــــــــ[06 - 02 - 09, 05:54 م]ـ
الاخوة الكرام
لدي سؤال
1 /في صحيح البخاري رحمه الله تعالى بوب في الصحيح
باب فضل العرب على غيرهم
وذكر حديثا فيه من يسعفنا في الامر او يصحح لي ان كنت غلطان
2 / ياليت جمع اكبر قدر من كلام العلماء في هذه المسالة وموثقة بادلتها وكتبها
3 / ادعوا الاخوة الكرام الى البعد عن العصبية واتباع الهوى وعدم احتقار الاخرين
اسال الله لي ولكم سعادة الدارين
ـ[مهداوي]ــــــــ[24 - 03 - 09, 09:59 ص]ـ
النصوص التي تُثبت الفضيلة لا تعني بالضرورة أنها تدل على الأفضلية
والخيرية والاصطفاء في إطلاق الشرع لا ينصرفان إلا إلى الدين والعقيدة واتباع المنهج الرباني
فالإسلام جاء لهدم موازين التفضيل الأرضية كلها وأبدلها بميزان سماوي هو ميزان التقوى والإيمان
فهو القائل (كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله)، وهو القائل في حق بني إسرائيل (وأني فضلتكم على العالمين) في زمانهم وفي زماننا الآن هم المغضوب عليهم، وقال تعالى (يا أيها الذين آمنوا اركعوا واسجدوا واعبدوا ربكم وافعلوا الخير لعلكم تفلحون، وجاهدوا في الله حق جهاده هو اجتباكم)، وغيرها وكلها اصطفاء إيماني يزول بزوال مسببه ولا علاقة لها بتفضيل عرق على عرق أو جنس على جنس.
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[24 - 03 - 09, 05:29 م]ـ
أبو لجين
من سلفك؟ طعنت في ما ذهب إليه جماهير أهل السنة والجماعة ولم تأت بأحد من العلماء قال برأيك ...
ـ[أبو عبدالله الجبوري]ــــــــ[24 - 03 - 09, 06:30 م]ـ
1 /في صحيح البخاري رحمه الله تعالى بوب في الصحيح
باب فضل العرب على غيرهم، وذكر حديثا فيه من يسعفنا في الامر او يصحح لي ان كنت غلطان
لايوجد في البخاري باب فضل العرب وإنما فيه: "باب جهل العرب" في كتاب المناقب كما في بعض نسخ البخاري ورجحها ابن حجر. وفي نسخة أبي ذر "باب قصة زمزم وجهل العرب".
والمقصود بطبيعة الحال العرب في الجاهلية.
وفيه "باب مناقب قريش". وفيه "باب مناقب أقارب رسول الله، صلى الله عليه وسلم".
والله أعلم
ـ[أبو لجين]ــــــــ[25 - 03 - 09, 10:23 ص]ـ
أبو لجين
من سلفك؟ طعنت في ما ذهب إليه جماهير أهل السنة والجماعة ولم تأت بأحد من العلماء قال برأيك ...
لا أظنني طعنت في أحدا أخي الكريم، فعلى رسلك ..
ولكن ما مفهومك لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم (واصطفى كنانة من ولد إسماعيل)؟
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[25 - 03 - 09, 09:17 م]ـ
عفا الله عنك
قد خالفتَ ما وصفه الكرماني بأنه هذا "مذهب أئمة العلم، وأصحاب الأثر، وأهل السنة المعروفين بها المقتدى بهم فيها" "فمن خالف شيئا من هذه المذاهب أو طعن فيها أو عاب قائلها فهو مبتدع خارج عن الجماعة، زائل عن منهج السنة وسبيل الحق"
ولم تجب على سؤالي كذلك ... وكان أحد مشايخنا عفا الله عنه يقول قريبا مما تقول لكنه عجز أن يأتي بسلف له فيما ذهب إليه.
ـ[أبو لجين]ــــــــ[26 - 03 - 09, 12:14 ص]ـ
عفا الله عنك
قد خالفتَ ما وصفه الكرماني بأنه هذا "مذهب أئمة العلم، وأصحاب الأثر، وأهل السنة المعروفين بها المقتدى بهم فيها" "فمن خالف شيئا من هذه المذاهب أو طعن فيها أو عاب قائلها فهو مبتدع خارج عن الجماعة، زائل عن منهج السنة وسبيل الحق"
ولم تجب على سؤالي كذلك ... وكان أحد مشايخنا عفا الله عنه يقول قريبا مما تقول لكنه عجز أن يأتي بسلف له فيما ذهب إليه.
الشيخ الفاضل محمد الأمين
إن مخالفة الرأي لا تعني الطعن في الرأي الآخر.
ولم أبحث عن من قال في تلك المسألة، ولكن ظاهر الآيات والأحاديث على خلاف ذلك أخي الكريم، على خلاف تفضيل العرب المطلق على سائر الأمم. ولذلك أدعوك إلى مدارسة تلك المسألة معي، وليكن بداية ذلك في معرفة مفهومك لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن الله اصطفى كنانة من ولد إسماعيل)
ـ[أبو عبد الله فهد]ــــــــ[26 - 03 - 09, 02:52 ص]ـ
لدي سؤال كم عدد الذين يمكن أن يثبتوا نسبهم العربي مائة بالمائة إلى إحدى القبائل العربية لقد اختلطت الأعراق ومنذ انتشار الفتوحات و توسع دولة الإسلام والناس يتزوجون من بعضهم البعض عربا وعجما من يثبت لنا نسبه العربي الأصيل ربما قلة قليلة والله أعلم
في عصر العثمانيين لم تكن هذه الحدود و الناس اختلطوا مع بعضهم البعض في التجارة والصناعة والاسفار وتصاهروا وبعد أن دخل الاحتلال ضربت الحدود بين البلدان فصار كل بلد يعتقد لنفسه خصوصية
¥