تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[22 - 02 - 09, 12:20 ص]ـ

[ QUOTE= عبدالله المحمد;986459]

سئل -بعد إسلامه - بأن لماذا لا تفتحون أراضيكم بالسعودية لفتح كنائس في مقابل أنكم تفتحون مساجد في بلادنا

QUOTE]

ـ[أبو السها]ــــــــ[22 - 02 - 09, 01:17 ص]ـ

كنت قرأت قديما قصة طريفة لا أذكر الآن مصدرها ولعل أوردها محمد عبده في تفسير المنار، ملخصلها، أن أستاذا ملحدا أراد أن يشكك طلبته في وجود الله، قال لهم سائلا، هل ترون السبورة؟، قالوا نعم، قال: هل هي موجودة؟، قالوا: نعم مادمنا نراها فهي موجودة، قال: هل تشمون رائحة في الفصل؟، قالوا نعم نشم الريحان أو شيئا نحوه، قال: هل هذا الريحان موجود؟، قالوا نعم مادمنا نشمه فهو موجود، ثم أخذ يعدد الأشياء الخاضعة للحواس الخمس، ثم قال، وقد علت وجهه ابتسامة المنتصر، إذن هذا الذي يقولون عنه " الله " لا يدرك بالأبصار ولا يطاله سمع، ولا تشم له رائحة، ولا ذوق، ولا يمكن لمسه، هل يمكن الحكم على شيء هذه حاله أنه موجود؟، قالوا: لا، قال: إذن الله غير موجود، قالوا: صدقت،

فرفع أحد الطلاب أصبعه يريد الكلام، فأذن له الأستاذ، قال الطالب: أريد أن أسألكم أيها الزملاء: هذا الأستاذ الذي أمامكم هل هو موجود؟، قالوا نعم، مادمنا نراه فهو موجود، قال: هل ترون عقل الأستاذ؟ قالوا: لا، قال: إذن أشهدكم أن الأستاذ لا عقل له بمعنى مجنون، فضج الفصل بالضحك،

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[22 - 02 - 09, 01:59 ص]ـ

قالوا:

المستقيظ قبل شروق الشمس بقليل وكان جنباً: يتيمم؛ لإدراك الوقت قبل شروق الشمس!

قلنا:

فإذا استيقظ من نومه قبل شروق الشمس بقليل، ولو اشتغل بستر عورته والوضوء: طلعت الشمس، فهل يصلي كاشفاً عورته متيمماً؛ لإدراك الوقت؟!!

نعم ...

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[22 - 02 - 09, 08:41 ص]ـ

نعم ...

بوركت

لو قلتَ الماء له بدل وهو التيمم -- وستر العورة ليس لها بدل لكان أقوى

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[22 - 02 - 09, 12:12 م]ـ

نعم وقد أتى الرجل بالتيمم فلا نحمله على ترك ما يطيقه وهو إدراك الوقت بسبب مالا يقدر عليه وهو ستر العورة .. والجمهور على ماذكره الشيخ إحسان ..

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[22 - 02 - 09, 01:56 م]ـ

فرّق أهل العلم بين من كان مستيقضا

وبين من استيقظ قبل خروج الوقت بقليل

قال ابن تيمية في الفتاوي

إذَا دَخَلَ وَقْتُ الصَّلَاةِ وَهُوَ مُسْتَيْقِظٌ وَالْمَاءُ بَعِيدٌ مِنْهُ يَخَافُ إنْ طَلَبَهُ أَنْ تَفُوتَهُ الصَّلَاةُ أَوْ كَانَ الْوَقْتُ بَارِدًا يَخَافُ إنْ سَخَّنَهُ أَوْ ذَهَبَ إلَى الْحَمَّامِ فَاتَتْ الصَّلَاةُ فَإِنَّهُ يُصَلِّي بِالتَّيَمُّمِ فِي مَذْهَبِ أَحْمَد وَجُمْهُورِ الْعُلَمَاءِ.

وَإِنْ اسْتَيْقَظَ آخِرَ الْوَقْتِ وَخَافَ إنْ تَطَهَّرَ طَلَعَتْ الشَّمْسُ فَإِنَّهُ يُصَلِّي هُنَا بِالْوُضُوءِ بَعْدَ طُلُوعِ الشَّمْسِ فَإِنَّ عِنْدَ جُمْهُورِ الْعُلَمَاءِ اخْتِلَافًا. كَإِحْدَى الرِّوَايَتَيْنِ عَنْ مَالِكٍ فَإِنَّهُ هُنَا إنَّمَا خُوطِبَ بِالصَّلَاةِ بَعْدَ اسْتِيقَاظِهِ وَمَنْ نَامَ عَنْ صَلَاةٍ صَلَّاهَا إذَا اسْتَيْقَظَ وَكَانَ ذَلِكَ وَقْتَهَا فِي حَقِّهِ.

انتهى

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[23 - 02 - 09, 08:23 م]ـ

قالوا:

المذهبية " واجبة "، وعدم تقليد المذاهب " محرم " و " بدعة "!

قلنا:

حسناً، مذهبنا هو مذهب الأئمة المتبوعين!! فما هو مذهب الإمام الشافعي، وأحمد ... الخ ما كان مذهبهم فهو مذهبنا!!!

أقوى من هذا -والله أعلم- أن يقال:

نناظركم فيما تقولون؛ فإن لم تأتوا بحجة بطل كلامكم، وإن أتيتم بحجة فقد تركتم التقليد!

ـ[آبو ريّان الفيفي]ــــــــ[23 - 02 - 09, 09:13 م]ـ

يفرح كثير من أهل الأهواء بتعدد المذاهب واختلاف الآراء والأقوال، ويشغبون على من ينكر عليهم منكرا بقولهم: نحن نتبع الشيخ الفلاني والعالم الفلاني وهو دين ندين الله به فيجب عليكم أن تحسنوا فينا الظن ولا تنكروا فلا نكير في مسائل الخلاف.

الضرب القاضية لهؤلاء هي:

ونحن -أيضا- متبعون في (إنكارنا عليكم) علماء وأئمة وهو دين ندين الله به فيجب عليكم أن تحسنوا الظنّ في (إنكارنا) ولا نكير في مسائل الخلاف.

أتمنى أنها وصلت ...

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[23 - 02 - 09, 09:30 م]ـ

إلا إذا لم يكن على إنكاركم (الذي هو فوق مجرد النصيحة وتبيين الحق) = دليل شرعي فحينها خلافكم غير سائغ ..

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[23 - 02 - 09, 09:31 م]ـ

أقوى من هذا -والله أعلم- أن يقال:

نناظركم فيما تقولون؛ فإن لم تأتوا بحجة بطل كلامكم، وإن أتيتم بحجة فقد تركتم التقليد!

إلا إن ذكروا حجج أئمتهم فهذا لا يُخرجهم عن التقليد ..

ـ[محمود الناصري]ــــــــ[24 - 02 - 09, 01:22 ص]ـ

إلا إن ذكروا حجج أئمتهم فهذا لا يُخرجهم عن التقليد ..

بل يخرجهم ويدخلهم في الترجيح

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير