ـ[محمود الناصري]ــــــــ[24 - 02 - 09, 06:46 م]ـ
عفوا أخي ابو يوسف وهل يحتاج أن ننقل عن المتقدمين
ننتظر الأخ ابو فهر يخبرنا هو الآن مقلد أم مجتهد وبعدها لكل حادث حديث
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[24 - 02 - 09, 07:49 م]ـ
الأمر واضح ظاهر ... وسؤالك خروج عن محل البحث ولا داعي له ولا موضع له هاهنا .. ولكل وجهة هو موليها .. والسلام.
ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[24 - 02 - 09, 09:07 م]ـ
نعم أخي الكريم .. لأن ما ذكرتَه يحتاج لإثبات.
ـ[محمود الناصري]ــــــــ[24 - 02 - 09, 09:24 م]ـ
وعليكم السلام أخي ابو فهر
لكن هذا الموضوع عنونه اخينا احسان بعنوان الضربة القاضية
فلو اجبت بانك مقلد أو مجتهد ففي الحالتين هي الضربة القاضية!!
ـ[أبو بكر التونسي]ــــــــ[24 - 02 - 09, 11:59 م]ـ
قال الله تعالى: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ} البقرة 258
ـ[عبد الحميد الفيومي]ــــــــ[25 - 02 - 09, 06:42 م]ـ
أخي الكريم محمود بورك فيك .. هات لنا من كلام العلماء المتقدمين ما يؤيد اعتراضك على أخينا الكريم أبي فهر. حتى لا ينتقل الموضوع إلى مهاترات وجدل مذموم. بارك الله فيكما.
إذا نقل من كلام العلماء المتقدمين ما يؤيد اعتراضه فهو مقلد.
(إبتسامة)!
ـ[محمود الناصري]ــــــــ[25 - 02 - 09, 08:10 م]ـ
(أحسنت)
فعليه كل من نقل نقلا كان مقلدا فلا اجتهاد!!
ابتسامة
ـ[أبو يوسف المالكي]ــــــــ[27 - 02 - 09, 02:26 ص]ـ
دخل أحد رؤوس المعتزلة على إسحاق بن راهويه رحمه الله، ثم رفع إحدى رجليه وقال لإسحاق: أنا خلقت هذا الرفع!! إشارة إلى مذهب المعتزلة بعدم القول بخلق الله تعالى لأفعال العباد.
فقال إسحاق: أخلق الثاني وارفع الرجل الأخرى!! فبهت المعتزلي.
ـ[أبو عبد العزيز الجالولي]ــــــــ[27 - 02 - 09, 05:56 م]ـ
ما هي الضربة القاضية التي يضرب بها من أنكر القياس؟؟؟
أرجو من شيخنا إحسان حفظه الله أن يزودنا بها ,أو من الإخوة الأفاضل بارك الله في الجميع.
ـ[أبو الشيماء]ــــــــ[28 - 02 - 09, 07:01 م]ـ
جزاكم الله خيراً
موضوع فريد مفيد
مشاركة متواضعة مني
قالوا: نخص يوماً للاحتفال بالأم ففضلها كبير واحترامها واجب!
قلنا: كان للصحابة رضوان الله عليهم أمهات فهل فعلوا مثل فعلكم من تخصيص يوم للإحتفال بأمهاتهم؟ أم أنكم أكثر براً بأمهاتكم منهم؟
ـ[أبو يوسف المالكي]ــــــــ[01 - 03 - 09, 02:56 ص]ـ
ما هي الضربة القاضية التي يضرب بها من أنكر القياس؟؟؟
إجماع الصحابة على حد شارب الخمر ثمانين قياسا على القاذف.
ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[01 - 03 - 09, 09:20 ص]ـ
أيها الأخوة
نقل كلام أهل العلم والاحتجاج به لا يُخرج العالم من حيّز المجتهدين فلا يزال أهل العلم ينقل بعضهم
عن بعض والناقل مجتهد بالاتفاق كأحمد والشافعي وغيرهم
وهذا الإمام أحمد يقول ((لا تقلدني ولا تقلد مالكا ولا الثوري ولا الأوزاعي، خذ من حيث أخذوا.))
وقال: ((من قلة فقه الرجل أن يقلد في دينه الرجال))
ومع هذا كان أحمد ينقل كثيرا فتوى التابعين وأتباعهم محتجا بها وهو مجتهد بل قد فاق كثيرا ممن
سبقه بالعلم
وقد ظن بعضهم أن أحمد رحمه الله يقصد بقوله هذا نبذ كلام أهل العلم والمجتهدين والأخذ مباشرة
مصادر الشرع دون النظر في استنباطات وتفسير أهل العلم للنصوص!!
وهذا فهم قاصر
وإنما أراد رحمه الله البُعد عن التقليد الأعمى والتعصب المذهبي ((وفي زماننا للمعاصرين)) دون النظر الى الكتاب والسنة والأخذ بهما وترك من خالفهما
والكلام يحتاج الى بسط وما ذُكر كافٍ
ـ[محمود الناصري]ــــــــ[01 - 03 - 09, 05:08 م]ـ
(نقل كلام أهل العلم والاحتجاج به لا يُخرج العالم من حيّز المجتهدين فلا يزال أهل العلم ينقل بعضهم
عن بعض والناقل مجتهد بالاتفاق كأحمد والشافعي وغيرهم)
أحسنت
وهذا رد على أبي فهر
وهو سر سؤالنا
فلو كانوا مقلدين ما خلص لنا عالم مجتهد فمن لم ينقل أو لم يوافق قوله قول إمام سبقه أو كانت حجته عين ما احتج به سابقه؟!
إنما هو الإجتهاد وكما قلنا اجتهاد دون اجتهاد فهناك من يجتهد فيستنبط ويستخرج من الكتاب والسنة
وهناك من يقرأ الكتاب والسنة وينظر اقوال أهل العلم ثم يرجح قول على قول بما ثبت عنده من دليل وبعد تدبر وهكذا
والاجتهاد جادة وربما وقع الحافر على الحافر
ولا يحتاج لبسط أو نقل الأقوال
ـ[أبو عبد العزيز الجالولي]ــــــــ[09 - 03 - 09, 10:15 ص]ـ
ما هي الضربة القاضية التي يضرب بها من أنكر القياس؟؟؟
أرجو من شيخنا إحسان حفظه الله أن يزودنا بها ,أو من الإخوة الأفاضل بارك الله في الجميع.
قال شيخنا إحسان العتيبي - حفظه الله - ونفعنا الله بعلمه:-
قالوا:
ليس القياس من دين الله
قلنا:
فأجيبوا عن هذا، طلق امرأته ثلاثا ونكحت غيره نكاح رغبة، ودخل بها، ثم مات عنها بعد سنة! فهل تحل للأول؟
إن قلتم: لا، خالفتم الإجماع!
وإن قلتم: نعم: فليس أمامكم إلا الاستدلال بقوله تعالى
(فَإِن طَلَّقَهَا فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَن يَتَرَاجَعَا إِن ظَنَّا أَن يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ) ولا يتم الاستدلال بها إلا بقياس الموت على الطلاق!
¥