ـ[أبو عبد العزيز الجالولي]ــــــــ[13 - 02 - 10, 01:59 م]ـ
جميلة يا أبو الهمام
:)
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[13 - 02 - 10, 02:08 م]ـ
جميلة يا أبو الهمام
:)
أبو أم أبا!؟
جمّلكَ الله وحلّاك
ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[13 - 02 - 10, 06:13 م]ـ
عمرو بن عبد ودٍّ 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - صحابيٌ دخلَ الإسلام مُتأخَّراً , ويُروى أنَّ مروانَ بنَ الحكَمِ قال لهُ: يوماً تأخَّر إسلامُك أيها الشيخ حتى سبقك الأحداث!
فقال له حُويطب: والله لقد أردت الإسلام مراراً، فكان أبوك يُثبِّطني، ويسفِّه رَأيي، ويقول لي: تترك دينك ودين آبائك لدينٍ مُحدَثٍ؟
فكأنما ألقَم مروان حجراً.
ثم قال له: أما بلغك ما لقي عثمان من أبيك حين أسلم من المكروه والأذى؟
فازداد مروان غماً ولم يُحر جواباً
ـ[أم محمد]ــــــــ[13 - 02 - 10, 07:05 م]ـ
السلام عليكم، جزى الله الشيخ العتيبي وجميع المشايخ وطلاب العلم خيرا على هدا الطرح الراقي.
-سمعتُ أن فقيه مسجد يلبس النظارة قال: للناس السيارات والطائرات بدعة فلا تركبوها
فأجابه أحد الحاضرين: إدا أنتَ تلبسُ البدعة
(لستُ متأكدة من صحة الخبر)
- كتب شاب ضالٌ هداه الله مايشبه الشعر فصفق له أصدقاؤه وقالوا له نحن في انتظار تكملة الشعر فقمتُ بالرد عليه درءا للمفسدة ولا أدري إن أحسنت أم أسأت علما أنه لَم يكتب بعدها قط
قال: انعزل في بيتك وسد الباب
وتخيل ما تحت البرقع والنقاب
فقلتُ:
انعزل في بيتك وسد الباب
وتخيل ما تحت البرقع والنقاب
فأنت البديئ دا خُلق الكلاب
لا ترى في المرأة حِسَّها الخلاب
فهي الأم والأخت والزوجة وأجمل ما أعطى الوهاب
إدا مرضتَ مسحت بحنانها الاكتئاب
وغمرتك الزوجة بحب لا يضاهيه جميع الأحباب
انعزل في بيتك وسد الباب
وتخيل ما تحت البرقع والنقاب
فأنت البديئ دا خلق الكلاب
وليس بعد الكفر دنب يُعاب
أعزكم الله ورفع قدركم
ـ[أبو مالك القاهرى]ــــــــ[15 - 02 - 10, 01:57 ص]ـ
كذلك قالوا:
المختلف فيه لا إنكار فيه .. !
فقلنا:
هذه القاعدة بعينها، مختَلفٌ فيها، فلا يجوز لكم إنكار إنكارنا .. !
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[18 - 02 - 10, 02:33 م]ـ
قالوا:
إن القول بمفارقة المسلمة حديثا لزوجها الكافر فيه تمزيق للأسرة وتشتيت لها.
قلنا:
فكيف سيكون حال هذه الأسرة في الدار الآخرة؟!!
إن قلتم سيجتمعون في الجنة: كفرتم!! ولا كرامة
وإن قلتم: سيتفرقون ويتشتتون!
قلنا: هذا هو حكم الله أصلا دنيا وأخرى
وإن كان ثمة حرص منكم على لم شمل الأسرة فليكن ذلك في الآخرة!!
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[18 - 02 - 10, 02:37 م]ـ
قالوا:
إن القول بمفارقة المسلمة حديثا لزوجها الكافر فيه تمزيق للأسرة وتشتيت لها.
قلنا:
فماذا لو كان الزوج مجوسيا وكانت زوجته أخته؟!!!!
إن قلتم: يفارقها
قلنا: فهذا تفريق وتشتت!!
وإن قلتم: يبقى معها
قلنا:
قد ضللتم أو كفرتم
ـ[أم محمد]ــــــــ[11 - 03 - 10, 03:37 م]ـ
يقولون: نأخد السنة من القرآن فلا نعمل بالأحاديث النبوية فهي لا تصح كلها
ونقول: إدا صفة الصلاة ليست مدكورة في القرآن فمن أين نأخدها؟
فيقولون: من التواتر أي بالمشاهدة ممن يصلون
ونقول: فإن في بلدنا مَن يجري جريا فيها فهل نأخد منه أم نتبع قول رسولنا صلى الله عليه وسلم {إذا قمت إلى الصلاة فأسبغ الوضوء، ثم استقبل القبلة فكبر، ثم اقرأ بما تيسر معك من القرآن، ثم اركع حتى تطمئن راكعا، ثم ارفع حتى تستوي قائما، ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا، ثم ارفع حتى تطمئن جالسا، ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا، ثم ارفع حتى تطمئن جالسا، ثم افعل ذلك في صلاتك كلها} صحيح البخاري.فلا بد من السنة النبوية الشريفة ففيها تفصيل
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[30 - 03 - 10, 12:11 ص]ـ
قال ابن السماك لأصحاب الصوف:
والله! لئن كان لباسكم وفقا لسرائركم، لقد أحببتم أن يطلع الناس عليها، وإن كان مخالفا لقد كذبتم.
المجالسة وجواهر العلم 2/ 371
ـ[سفيان السلفي]ــــــــ[30 - 03 - 10, 12:22 ص]ـ
قالوا: هل الأعمال شرط صحة أم كمال بالنسبة للإيمان؟
قلنا: من شرط على عمل المؤمن فقد استحسن نقض إيمانه
ـ[ابو ماجد صديقي]ــــــــ[07 - 04 - 10, 02:22 ص]ـ
الأخ سفيان بارك الله فيك ..
لو زدت مثالك إيضاحا كان خيرا ..
بوركت
¥