تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[قرات قديما للحافظ ابن رجب رحمه الله قوله: ان الرياء في الفرائض كفر فاريد النص كاملا وشرحه؟]

ـ[ابو محمد الغامدي]ــــــــ[13 - 02 - 09, 01:42 ص]ـ

قرات قديما للحافظ ابن رجب رحمه الله قوله: ان الرياء في الفرائض كفر فاريد النص كاملا وشرحه؟؟؟

ـ[ابو محمد الغامدي]ــــــــ[16 - 02 - 09, 01:23 ص]ـ

اخواني الكرام وهنا عدة اسئلة:

هل المراد من كانت عباداته كلها رياءمن صلاة مفروضة وزكاة مفروضوة وكذا الصوم والحج؟؟

او المراد الرياء في بعض هذه العبادات كالرياء في صلاة واحدة مفروضة او صوم يوم مفروض؟؟

وهل الكفر هنا اكبر او اصغر؟؟؟؟

نحتاج الى توضيح بارك الله في علمائنا الافاضل

ـ[ابو محمد الغامدي]ــــــــ[12 - 05 - 09, 03:16 م]ـ

ثم وجدت كلاما للحافظ ابن رجب رحمه الله قريب مماسبق ولعلي اكون وهمت في النقل السابق حيث قال

واعلم أن العمل لغير الله أقسام فتارة يكون رياء محضا بحيث لا يراد به سوى مرئيات المخلوقين لغرض دنيوي كحال المنافقين في صلاتهم قال الله عز وجل {وَإِذَا قَامُواْ إِلَى الصَّلاَةِ قَامُواْ كُسَالَى يُرَآؤُونَ النَّاسَ} النساء وقال تعالى {فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ} الماعون.

وكذلك وصف الله تعالى الكفار بالرياء المحض في قوله {وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ خَرَجُواْ مِن دِيَارِهِم بَطَرًا وَرِئَاء النَّاسِ} الأنفال

وهذا الرياء المحض لا يكاد يصدر عن مؤمن في فرض الصلاة والصيام

وقد يصدر في الصدقة الواجبة والحج وغيرهما من الأعمال الظاهرة والتي يتعدى نفعها فإن الإخلاص فيها عزيز وهذا العمل لا يشك مسلم أنه حابط وأن صاحبه يستحق المقت من الله والعقوبة

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير