تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبوبدر ناصر]ــــــــ[24 - 02 - 09, 02:51 م]ـ

إنصحيه برفق و حاولي أن تضعي على سطح الحاسوب (الدسكتوب) محاضرات دينية و ملفات وورد دينية و إن استطعت ضعي ملف وورد لكتاب الشيخ ذياب الغامدي حقيقة كرة القدم لعله يقرأه.

ـ[محمد أبو عُمر]ــــــــ[24 - 02 - 09, 03:49 م]ـ

بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .. وبعد ..

ارجو من الاخت السائلة ان تبحث عن من تثق بدينه

لان الاخوة هنا لن تنال منهم طائل فائدة والكل يرى انه هو المصيب وتجده يثرب على اخيه ولايعلم لعل ما قاله هو الصواب لذلك الانسان يقول بما يدين الله به ان كان اهلا لذلك ولا يثرب على اخوانه.

والتحلي بالاخلاق قل ما نجده في هذا الزمان.

لو طبقها كاتبها على نفسه اولا ... !!! والله المستعان.

.

ـ[هشام بن عبد الوهاب المصري]ــــــــ[24 - 02 - 09, 05:48 م]ـ

وجهه - حفظك الله -:

ما في مباريات الكرة من محظور، وما في البلوت كذلك.

ولذا فالظاهر أنها إن كانت تستطيع منعه أخشى عليها الإثم.

والله أعلم.

أضحك الله سنك أخي الكريم

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[24 - 02 - 09, 06:33 م]ـ

أضحك الله سنك أخي الكريم

(سلاما).

وهذا موضوع مفيد لعل الله تعالى ينفعك به:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=163084

ـ[ريحانة الإيمان]ــــــــ[24 - 02 - 09, 08:33 م]ـ

غفر الله لي ولكم ماظننت أن النقاش سيطول إلى هذا الحد

وأقول للجميع أنا لم أعد بحاجة لآراء أخرى

فقد تم منع أخي من الدخول لهذه المواقع منذ فترة

وجزى الله من أفادني كل خير.

وأطلب من الإدارة -وفقها الله- أن تغلق الموضوع.

ـ[العجوري]ــــــــ[24 - 02 - 09, 10:24 م]ـ

بارك الله فيكم على هذه الردود والتوضيحات فوالله أفدت منها كثير

ـ[هشام بن عبد الوهاب المصري]ــــــــ[25 - 02 - 09, 12:18 ص]ـ

أخ علي يبدو أنك لم تفهم مقصدي

حضرتك تقول

ما في مباريات الكرة من محظور، وما في البلوت كذلك.

ماذا تعني بارك الله فيك

ـ[الشوربجي السلفي]ــــــــ[23 - 05 - 09, 01:57 ص]ـ

بداية أعلم أن الموضوع قديم بعض الشيء

لكن الرد جاء متأخرا لظروف

يُزعجني كثيرًا - كما يُزعج غيري - أسلوب التلميح!!

و أتمنى لو أَنه تم التصريح في بعض ملاحظاتنا .. فَكُلُّنا معرض للخطأ و النسيان .. و أقوالنا يأخذ منها و يُرد .. و نحن في حاجة شديدة للتوجيه و تبادل الأفكار تمامًا كحاجتنا للأكل و الشُرب ..

بارك الله فيك فقد كان أحد السلف يقول لأخيه ((قل لي في وجهي ما أكره فإن الرجل لا ينصح أخاه حتى يقول له في وجهه ما يكره))

أضيف إلى ذلك أني لا أرى أن النقاش يتطلب أي شد و رد و حرقة أعصاب - و الحديث بالعموم - .. كل ما في الأمر .. هو أن تطرح رأيك بأي شيء لك عليه ملاحظة أو لك فيه رأي .. و بالمقابل يطرح الشخص الآخر رأيه .. بكامل الأدب .. و الوقت كَفيل بأن يُثبت الرأي أو يدحضه .. فقط قل رأيك و اتركه للوقت .. و ليس هناك من هو مُلزم بقبول الرأي الآخر .. فالظروف و الأفكار و التجارب التي يمر بها كل من هو على وجه الأرض ليس متطابقة، و لو كانت متطابقة لوجدتهم على سليقة واحدة ..

سؤال (يشهد الله بحسن نيتي):هل المقصود هو الوصول لحكم شرعي أم نقاش فلسفي جدلي مستقى من العقل فقط لا غير؟

و باختصار .. لا يوجد شخص - خصوصًا في ملتقى أهل الحديث - يطرح رأيه لشب نزاعات، لأني أرى أن الغالبية على قدر من العلم و الأدب .. و الفكرة إن لم تدخل باللين و الطيب، فلن تدخل بالإكراه و الإجبار .. و كل من يتحدث في الملتقى يرى أنه يقول خيرًا، و لا أرى أن هناك من سيصمت إلا إذا شعر أن كلامه ليس فيه خَير .. أي لا داعي للتنبيه لهذا .. لأن ما يراه البعض ليس خيرًا قد يراه الآخر خيرًا .. فمن الأفضل و من أجل المصلحة العامة يجب على الجميع - على الأقل - تَقبُّل و ليس قبول الرأي الآخر ..

وكم من مريد للخير لا يدركه بل يكون من ((الأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم ...... )) وأفضل الخير وأحراه ما قاله العلماء لأنهم ورثة الأنبياء ومن التأدب معهم أن يكون حال الواحد منا_أسأل الله أن يصلح نيتي_كما قال ابن قدامة في مختصر منهاج القاصدين ((كحال المريض مع الطبيب)) مستقبلا لما يقوله على أنه الدواء الشافي والعلاج الناجع وأن خطئه خير له من صواب نفسه ذلك لأنه مجرب صدر قوله عن اجتهاد ولم يصدر عن مجرد هوى وخبط عشواء واستحسان عقلي وتتبع لمصلحة متوهمة صادرة عن جاهل مثلي

أُضيف إلى ذلك أن المحبة الحقيقة لأناس معينين .. تقتضي نَقدهم مع الاحتفاظ بجلالة قَدرهم ..

وهذا عين ما حدث لي مع فضيلتكم

في حفظ الرحمن

ـ[أبو آثار]ــــــــ[23 - 05 - 09, 11:56 م]ـ

فقط وتعليقا على نوع السؤال بشكل عام ...

كان السلف رضوان الله عليهم يسألون عما يصلح دينهم ونحن نسأل عما يصلح دنيانا

هم يسألون ... دلني على عمل يقربني من الجنة ويباعدني من النار ............. ما احب الاعمال الى الله ......... قل لي في الاسام قولا لا اسأل فيه احد بعدك ......... فإذا طلبوا الدعاء قالوا ........... أسالك مرافقتك في الجنة

ملأ حب الله وهم الاخرة قلوبهم واستحوذ على عقولهم فلم يعد فيها متسع لغيرها فغارت الضرة ((الحياة الدنيا)) وطلبت الطلاق ثلاثا

أما نحن فقد اكتفينا بالفروض دون سعي لإتقانها واستوعبنا الحلال حتى تاقت النفوس الى المكروه والحرام فتجد رحلتنا دائرة بين الحلال ثم تحاذي الحرام حتى توشك ان ترتع فيه حتى إذا طال عليها الامد رتعت فيه واستعذبته واستساغت طعمه حتى لم تصبر على فراقه

فإن هش عليها راعي الغنم بعصا الموعضة والتذكير لجأت للحيلة والشبهات لتستحل ماحرم عليها

أنا و كمربي ناصح فإني أضع من تحت رعايتي في جو من الفراغ بحيث امنعهم عن الانشغال بما لاينفعهم وإن كان لا يضرهم قليله

حتى اجعلهم مرغمين في البداية الى ملء فراغهم بفعل المستحب ومع الوقت تنقلب المجاهدة الى لذة ومتعة ومحبة

والزجاجة ان لم تملأها بشيء ملأها الهواء

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير