ـ[أبو آثار]ــــــــ[24 - 05 - 09, 07:48 ص]ـ
هذا الرابط لنقاش كان في هذا الملتقى في حكم مشاهدة كرة القدم
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=19616
ـ[الشوربجي السلفي]ــــــــ[25 - 05 - 09, 07:18 م]ـ
فقط وتعليقا على نوع السؤال بشكل عام ...
كان السلف رضوان الله عليهم يسألون عما يصلح دينهم ونحن نسأل عما يصلح دنيانا
هم يسألون ... دلني على عمل يقربني من الجنة ويباعدني من النار ............. ما احب الاعمال الى الله ......... قل لي في الاسام قولا لا اسأل فيه احد بعدك ......... فإذا طلبوا الدعاء قالوا ........... أسالك مرافقتك في الجنة
ملأ حب الله وهم الاخرة قلوبهم واستحوذ على عقولهم فلم يعد فيها متسع لغيرها فغارت الضرة ((الحياة الدنيا)) وطلبت الطلاق ثلاثا
أما نحن فقد اكتفينا بالفروض دون سعي لإتقانها واستوعبنا الحلال حتى تاقت النفوس الى المكروه والحرام فتجد رحلتنا دائرة بين الحلال ثم تحاذي الحرام حتى توشك ان ترتع فيه حتى إذا طال عليها الامد رتعت فيه واستعذبته واستساغت طعمه حتى لم تصبر على فراقه
فإن هش عليها راعي الغنم بعصا الموعضة والتذكير لجأت للحيلة والشبهات لتستحل ماحرم عليها
أنا و كمربي ناصح فإني أضع من تحت رعايتي في جو من الفراغ بحيث امنعهم عن الانشغال بما لاينفعهم وإن كان لا يضرهم قليله
حتى اجعلهم مرغمين في البداية الى ملء فراغهم بفعل المستحب ومع الوقت تنقلب المجاهدة الى لذة ومتعة ومحبة
والزجاجة ان لم تملأها بشيء ملأها الهواء
جزاك الله كل خير وفيت وكفيت
ـ[علي الكناني]ــــــــ[26 - 05 - 09, 08:01 ص]ـ
للفائدة:
رأي الإمام ابن باز في البلوت أنه إذا خلا من الصور ولم يؤد لترك واجب أو فعل محرم فلا بأس به
هذه فتواه التي عرفت عنه آخر حياته رحمه الله
ـ[أبو عبد الرحمن الشريف]ــــــــ[29 - 05 - 09, 04:21 ص]ـ
بعد إذنكم ماهو لعب البلوت أصلا؟ وكيف يلعب؟؟
الذي أعلمه أن ألعاب الحظ جميعها حرام قياسا علي النرد (الزهر) قال النَّبىَّ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ «مَنْ لَعِبَ بِالنَّرْدَشِيرِ فَكَأَنَّمَا صَبَغَ يَدَهُ فِى لَحْمِ خِنْزِيرٍ وَدَمِهِ فإن كان البلوت بالحظ فهو حرام
أما عن قراءه الشتائم في منتديات الكره (مع الإنكار بالقلب طبعا) فلا أعلم دليلا علي حرمته
وٌقد حكي الله عز و جل أقوال الكفر عن فرعون و غيره في كتابه الكريم و هي أشد بكثير من مجرد الشتائم
(فقال أنا ربكم الأعلي)
والله أعلم وأحكم
ـ[أنس الرشيد]ــــــــ[29 - 05 - 09, 04:44 ص]ـ
يُزعجني كثيرًا - كما يُزعج غيري - أسلوب التلميح!!
و أتمنى لو أَنه تم التصريح في بعض ملاحظاتنا .. فَكُلُّنا معرض للخطأ و النسيان .. و أقوالنا يأخذ منها و يُرد .. و نحن في حاجة شديدة للتوجيه و تبادل الأفكار تمامًا كحاجتنا للأكل و الشُرب ..
و لكي أكون واضحًا أكثر .. ما سُقتَه أخي الكريم علي الفضلي باقتباسك لحديث الرسول صلى الله عليه و سلم. إلى الآن لا أَعلم ما المصلحة منه؟ و ما مفاده!!
إن كان هناك خطأ ملاحظ علي أو على الأخ أبو القاسم الحائلي .. أتمنى ألا تتردد أنت أو غَيرك - مشكورين غير مأمورين - بنقض الفكرة أو تعديلها أو تأكيدها .. فنحن بحاجة لهذا النقد أكثر من حاجتنا لتكميم الأفواه بتوظيف أحاديث نبويّة و أبيات شعريّة أو أمثال ..
لأن اقتباس أحاديث و وضعها دون بيان موطن الخلل و الخطأ في القول، لا يغير أي أمر و أي فكرة هي في الأذهان ..
أضيف إلى ذلك أني لا أرى أن النقاش يتطلب أي شد و رد و حرقة أعصاب - و الحديث بالعموم - .. كل ما في الأمر .. هو أن تطرح رأيك بأي شيء لك عليه ملاحظة أو لك فيه رأي .. و بالمقابل يطرح الشخص الآخر رأيه .. بكامل الأدب .. و الوقت كَفيل بأن يُثبت الرأي أو يدحضه .. فقط قل رأيك و اتركه للوقت .. و ليس هناك من هو مُلزم بقبول الرأي الآخر .. فالظروف و الأفكار و التجارب التي يمر بها كل من هو على وجه الأرض ليس متطابقة، و لو كانت متطابقة لوجدتهم على سليقة واحدة ..
و باختصار .. لا يوجد شخص - خصوصًا في ملتقى أهل الحديث - يطرح رأيه لشب نزاعات، لأني أرى أن الغالبية على قدر من العلم و الأدب .. و الفكرة إن لم تدخل باللين و الطيب، فلن تدخل بالإكراه و الإجبار .. و كل من يتحدث في الملتقى يرى أنه يقول خيرًا، و لا أرى أن هناك من سيصمت إلا إذا شعر أن كلامه ليس فيه خَير .. أي لا داعي للتنبيه لهذا .. لأن ما يراه البعض ليس خيرًا قد يراه الآخر خيرًا .. فمن الأفضل و من أجل المصلحة العامة يجب على الجميع - على الأقل - تَقبُّل و ليس قبول الرأي الآخر ..
أُضيف إلى ذلك أن المحبة الحقيقة لأناس معينين .. تقتضي نَقدهم مع الاحتفاظ بجلالة قَدرهم ..
في حفظ الرحمن
حفظك الله ...
صدقت ....
يا إخوة كلنا إخوة ...
والهدف أن تجعل أخوك المسلم يصل إلى الجنة بسلام ...
وليس الهدف أن تكون البطل في المشاركة ....
فرفقا ً أهل بالسنة بأهل السنة ....
وما كان الرفق في شيء إلا زانة ....
ليشعر أخوك أنك تريد نصحه وتحب ذلك له كما تحبه لنفسك ....
والله يعلم ويشهد ما أقصد ..
أخوكم الصغير .. ومحبكم دائما ً ...