تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالوهَّاب القحطاني]ــــــــ[26 - 02 - 09, 05:09 م]ـ

جزاك الله خيراً، وبارك في الشيخ ونفع به.

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[27 - 02 - 09, 04:17 م]ـ

وفيك بارك الله

ـ[أمة الله بنت عبد الله]ــــــــ[04 - 03 - 09, 10:22 م]ـ

بارك الله فيكم

ليت الناس يستفيدون بالموضوع ويستشعرون بأن المهم هو التأسي برسول الله صلي الله عليه وسلم في أفعاله وإتباع ما جاء به من كتاب الله وسنته صلي الله عليه وسلم وليس الابتداع

كثيرا ما نخطأ ممن ننكر عليهم هذا الاحتفال لكن بفضل الله سينحصر هذا الآمر ويقل شيئا فشيئا ولابد من الاستمرار علي الانكار عليهم والله الموفق

ـ[أبو فرحان]ــــــــ[05 - 03 - 09, 02:42 م]ـ

جزاكم الله خيرا جميعا

[ COLOR="Blue"]

حتى تفهم من كلام بعضهم أنه [فاعل المولد] قد ضل ضلالاً مبيناً،كأنه يخرجه من الملة، هذا الإفراط والتفريط

.....

دون المساس بحرمات المسلمين واعتقاد أن هؤلاء ضالون مضلون بضلال مبين بالله.

يالله؟!

العجب تجد بعض أهل السُّنة يفعل مثلاً بعض الأمور التي يعتقد أنها بدعة؛ ولكن لا يشنع عليه عشر معشار ما يشنعه على من يفعل المولد

تمنيت ان الشيخ ما قال هذا الكلام، و إلافإن من يفعل المولد بعدما يُبيَن له الحكم الشرعي بدليله فإنه ضال و لا كرامة و هو حال أكثر من يفعله إذ الأمر يتعلق بالتوحيد و الاعتقاد و ليس بالعمل كما يتصوره البعض، و من كان لديه انحراف في الاعتقاد فإنه يسمى ضال و أما مضل فلأنه يضل غيره بهذا الفعل إذ هو ضال في نفسه مضل لغيره.

قال ابن عثيمين رحمه الله:

وإذا تأملت أحوال هؤلاء المولعين بمثل هذه البدع وجدت أن عندهم فتوراً عن كثير من السنن بل في كثير من الواجبات والمفروضات، هذا بقطع النظر عما بهذه الاحتفالات من الغلو بالنبي صلى الله عليه وسلم المودي إلى الشرك الأكبر المخرج عن الملة الذي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم نفسه يحارب الناس عليه، ويستبيح دماءهم وأموالهم وذراريهم، فإننا نسمع أنه يلقى في هذه الاحتفالات من القصائد ما يخرج عن الملة قطعاً كما يرددون قول البوصيري:

يا أكرم الخلق ما لي من ألوذ به سواك عند حدوث الحادث العمم

إن لم تكن آخذاً يوم المعاد يدي صفحاً وإلا فقل يا زلة القدم

فإن من جودك الدنيا وضرتها ومن علومك علم اللوح والقلم

مثل هذه الأوصاف لا تصح إلا لله عز وجل، وأنا أعجب لمن يتكلم بهذا الكلام إن كان يعقل معناه كيف يسوغ لنفسه أن يقول مخاطباً النبي عليه الصلاة والسلام: (فإن من جودك الدنيا وضرتها) ومن للتبعيض والدنيا هي الدنيا وضرتها هي الآخرة، فإذا كانت الدنيا والآخرة من جود الرسول عليه الصلاة والسلام، وليس كل جوده، فما الذي بقي لله عز وجل، ما بقي لله عز وجل، ما بقي له شيء من الممكن لا في الدنيا ولا في الآخرة.

وكذلك قوله: (ومن علومك علم اللوح والقلم) ومن: هذه للتبعيض ولا أدري ماذا يبقى لله تعالى من العلم إذا خاطبنا الرسول عليه الصلاة والسلام بهذا الخطاب. أ. هـ

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[05 - 03 - 09, 03:28 م]ـ

جزاكم الله خيرا جميعا

تمنيت ان الشيخ ما قال هذا الكلام، و إلافإن من يفعل المولد بعدما يُبيَن له الحكم الشرعي بدليله فإنه ضال و لا كرامة و هو حال أكثر من يفعله إذ الأمر يتعلق بالتوحيد و الاعتقاد و ليس بالعمل كما يتصوره البعض، و من كان لديه انحراف في الاعتقاد فإنه يسمى ضال و أما مضل فلأنه يضل غيره بهذا الفعل إذ هو ضال في نفسه مضل لغيره.

ـ

وتمنيتُ أن لو فهمتَ أنتَ كلامَ الشيخِ على وجهه , قبل إلزامك إياهُ بنتيجة فهمك لكلامه على غير المُراد منه.

أيها الحبيبُ: إنَّ ما ذكرتهُ في كلامكَ تحصيلُ حاصلٍ , والشيخُ -سلمه الله وتولاهُ - لا يخالفُ فيهِ بل ولا يريدُ غيره.

الشيخُ يرى أنَّ الأسلوبَ في النصحِ لهُ الأثرُ البالغُ في تحبيب السنة وتبغيض البدعة إلى الناس وعوام الصوفية وغيرهم , والذين فتنهم كُبراءُهم وأضلوهم ,مستدلاً في ذلك بتوجيه الله لرسوله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - في دعوة المشركين وعبدة الأوثان , فكيف بالمسلمين المعتقدينَ مشروعيةَ الموالد , بل والمأجورينَ على حسن نواياهم كما بينه شيخُ الإسلام رحمه الله.

وبالنسبة لرؤوس المبتدعة المجادلين المكفرينَ غيرهم برميه ببغض رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - فأولاء لهم أسلوبٌ آخرُ في المواجهة والإنكار , والعلم عند الله.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير